تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم | خبر: لقاح واعد ضد فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة واحدة فقط | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي |
قطاع الأمن المركزي بوزارة الداخلية يصبح أكبر مورد "مجانين" لمستشفى العباسية

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٧ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


قطاع الأمن المركزي بوزارة الداخلية يصبح أكبر مورد "مجانين" لمستشفى العباسية

المصريون : بتاريخ 17 - 5 - 2009
أثبتت سجلات مستشفى العباسية للأمراض النفسية والعصبية ، أنه يوجد أكثر من 1000 جندي من جنود الأمن المركزي بداخلها ، وقد تم تحويلهم من مستشفى الشرطة بالقاهرة قادمين من معكسرات الأمن المركزي المختلفة في أنحاء الجمهورية ..

اجمالي القراءات 4717
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ١٩ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[39183]

كلاب الحراسة .. المساكين ..

المصريون نوعان : نوع ظالم يحكم ويسرق وينهب ويقوم بالتعذيب ، وهم الحاكم وزبانيته من قيادات العسكر و الشرطة والقضاء والاعلام ورجال الأعمال ، ولا يتجاوز عددهم بضعة آلاف .


النوع الثانى هم المصريون الضحايا ، وأولئك الضحايا المصريون أيضا قسمان ، نوع يضرب ويتعرض للضرب ، وهو ( الأمن المركزى ) ونوع مكتوب عليه أن يتعرض للضرب فقط ولا يضرب. وهم بقية الشعب.


مبارك يستخدم الأمن المركزى ( بضع مئات الألوف ) فى ضرب وارهاب الشعب المصرى ( 80 مليونا ) .ويتم اختيارهم بعناية من أفقر المصريين وأقلهم علما ، ثم يتم تعريضهم للعذاب ليتعودوا السمع و الطاعة وتنفيذ الأوامر حتى لا يترددوا فى ضرب وتعذيب إخوانهم المصريين الغلابة.


بدأ الوعى يتسلل الى أفراد الأمن المركزى ، فوقعوا فى حيرة بين ضمائرهم والأوامر التى يجب عليهم تنفيذها . أدت هذه الحيرة ببعضهم الى التمرد فانتهى بهم الأمر الى السجن و التعذيب و القتل . وقسوة التعذيب أدت ببعضهم الى مستشفى الأمراض العقلية . وأدت الحيرة بالبعض الآخر الى صراع نفسى بين ضميره وخوفه من العقاب ، فانتهى به الأمرأيضا  الى مستشفى الأمراض العقلية .


كل هذا الظلم و القهر لكى يستمر رجل واحد فى السلطة مع أنه بلغ أرذل العمر ..وأصبح لا يعلم من بعد علم شيئا .


لك الله يا مصر..!!


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق