تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم | خبر: لقاح واعد ضد فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة واحدة فقط | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي |
لَم يعرفه أحد في وطنه حتى مات.. من هو العالم المصري الذي نعاه بيل غيتس؟

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٢ - يونيو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


لَم يعرفه أحد في وطنه حتى مات.. من هو العالم المصري الذي نعاه بيل غيتس؟

قبل أيام رحل عن عالَمنا عالِمٌ مصريٌّ كبير تخصص في تطوير لقاحات عدد من الأمراض المعدية مثل الحصبة الألمانية والجديري المائي، لكنَّ أحداً لم يسمع بخبر وفاته.

مقالات متعلقة :

هو الدكتور عادل محمود، الذي تُوفي في 11 يونيو/حزيران 2018، عن عمر يناهز 76 عاماً، بمانهاتن في مدينة نيويورك الأميركية، وكان متخصصاً بمجال الأمراض المعدية، وترأس مركز "ميرك" للقاحات بين عامي 1998 و2006، ولعب دوراً محورياً في خلق لقاحات مضادة لفيروس "الروتا" القاتل الذي يسبب الإسهال لدى الأطفال الرُّضَّع، وفيروس الورم الحليمي HPV، المسبب لسرطان عنق الرحم، والأعضاء التناسلية.

كما قام بتطوير لقاحات ضد أمراض الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية والجديري المائي، وعقب تقاعدة من مرز "ميرك"، عمل بروفيسوراً بجامعة برينستون الأميركية.

ولد دكتور عادل بمدينة القاهرة عام 1941، رحل والده وهو بعمر العاشرة، وكان والده مهندساً زراعياً وتوفي بعد إصابته بالتهاب رئوي، وظلت تجربة وفاة والده حية في ذهنه طوال عمره، تخرج من جامعة القاهرة وحصل على الماجستير عام 1963.

وفي حديثه عن الدكتور عادل محمود، قالت نائبة رئيس شركة "ميرك آند كو" لمكافحة الأمراض الدكتورة جولي ل.جربردينج، إن لقاحات الفيروسات التي اكتشفها العالم المصري لم تكن لتصل إلى السوق لولا جهد الدكتور الراحل، ووصفته بأنه "مُعلِّم مدى الحياة".

وأضافت أنه كان يركز قبل تجربة هذه اللقاحات، على عمل دراسات مطولة وعميقة، حول تأثير هذه اللقاحات على صحة الإنسان؛ كي تكون قاتلة للفيروس وفي الوقت ذاته آمنة على الصحة العامة.

وقد نعى بيل غيتس، رئيس شركة مايكروسوفت، الراحل قائلاً: "فقد العالم واحداً من أعظم مُصنِّعي اللقاحات في عصرنا الحالي، إنه الدكتور عادل محمود، الذي أنقذ عدداً لا يُحصى من الأطفال".

 

اجمالي القراءات 3972
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٢٢ - يونيو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88853]

وطنه هو الذى رعاه وأتاح له فرصة التألق ، وطنه أمريكا وليس مصر


لو عاش فى مصر لصار مضطهدا ومات مأزوما ، فليس للكفاءات فى مصر سوى هذا ، المجال مفتوح لأهل الثقة ، وهم رعاع لا يفقهون إلا الرقص أمام المستبد والتسبيح بحمده .

فى أمريكا واليابان وأوربا يتعهدون الفاشل بالرعاية حتى ينجح . وفى مصر يتعهدون العبقرى المبدع بالاضطهاد حتى ينتحر أو يهاجر أو يموت محسورا .

أحزننى أن طبيبا مصريا نابغا عاش فى المانيا وأرادوا منه البقاء  ، ولكنه فضّل العودة لمصر ليخدم ( بلده ) ، عانى فيها الكثير وصمد الى أن خرج على المعاش . ونشر على الفيسبوك تفاصيل معاشه ، حوالى 1500 جنيه شهريا.لا يصل الى ثلث معاش المتطوع ( صف ضابط ) . 

هذا العالم الراحل إحترم نفسه إذ رفض الرجوع الى مصر ، وخدم البلد الذى إحترمه ووفّر له فرصة النجاح والتألق . 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق