سعيد علي Ýí 2018-10-24
عن الإنسان و خلقه يقول جل و علا : (يريد الله ان يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفا ) و رغم أن هذا الإنسان خُلق من نطفه فإذا هو خصيم مبين يقول سبحانه : (خلق الانسان من نطفة فاذا هو خصيم مبين ) و أمره الحق جل و علا أن لا يستعجل فقال له : (خلق الانسان من عجل ساريكم اياتي فلا تستعجلون ) و هذا المخلوق ( العجيب ) أصله من طين !! هل نتدبر هذا الأصل ( من طين ) هذا الطين الذي تدوسه كل الكائنات التي تمشي ! يقول جل و علا : (الذي احسن كل شيء خلقه وبدا خلق الانسان من طين ) هذا الخلق لهذا المخلوق من ( علق ) و من ( صلصال ) كالفخار حيث يقول سبحانه : ( خلق الإنسان من علق ) و ( خلق الإنسان من صلصال كالفخار ) .
شفاها الله وعافاها استاذ سعيد . وحفظكم من كل مكروه ،وجعل صبركم فى ميزان حساناتكم يوم القيامة إن شاء الله .....
هناك إقتراح اقوله لحضرتك وهو أمل فى الشفاء والتخفيف من الألام إن شاء الله .وهو أن تعرضها على مركز من مراكز العلاج بالخلايا الجذعية الموجودة فى المانيا ،او سويسرا ،او النمسا .. وهناك يعالجوا مثل هذه الحالات بإكثار وتقوية خلايا الجهاز المناعى مما يجعله يتغلب على المرض وينتصر عليه ..وهذا عنوان احد المراكز فى سويسرا وله فرع فى النمسا تستطيع أن تتصفحه وتتصل بهم وتعرض عليهم الموضوع لو أردت .
https://www.startstemcells.com/diseases-stem-cell-therapy.html
مأجورين انشالله بوراشد الله يصبر أم العيال ويشفيها ... شكرا على هذا التدبر القرآني الجميل ... أطيب المنى
المتدبر للقرءان الكريم و الراسخ في العلم كالدكتور أحمد تستشف من ثنايا ( آراءه ) عظمة الإيمان و روعة الإصرار على البحث بحيث تهون عنده أي مصيبة لأن الإيمان يعلو فوق أي مصيبة و أجر الصبر لا جائزة فوقه و تدبر قول الحق جل و علا ( إن الله مع الصابرين ) فهنياً للصابرين و أسأل جل و علا أن نكون جميعا أهل القرءان من الصابرين .
هذا المقال المتواضع من أجل أن نحب بعضنا بعضا و أن هذه الدنيا ليست دار تنافس و تسابق كما يفعل الظالمون و من يريد العلو في الأرض و ما أكثرهم !! هو مقال تتصاغر معه نهم الطمع و حب المال ( إلاههم الأكبر كما يسميه الدكتور أحمد ) ... زيارة قصيرة لجناح مرضى السرطان و أنت تقف طويلا طويلا أمام هذه التي يتنافس عليها ( الإنسان ) !!
رحمة الله جل و علا واسعة .. و ما اجمل و أرقى أن يكون الإنسان رحيما بأخيه الإنسان ... اللهم نسألك أن نكون ممن يرحم فيرحم .
شاكر لك دكتور عثمان نصيحتك و سأعمل بإذن الله على التواصل معهم .. للأمانة فهنا مستوى متقدم في العلاج و بالمجان و تشخيصيا لهذا المرض فهو ( متقدم ) !! و لكن و لله الحمد جل و علا فبوادر الشفاء و لو بنسبة ضيئلة موجودة و الحمد لله .
المهم جدا في هذه الفترة هي الحالة النفسية للمريضة، الحياة مليءة بالمفاجآت، ومع ذلك فنحن نسهو وننسى ولا نتعظ! صعب جدا أن يُبتلى الإنسان والاصعب ان لا تكون لديه القوة على المقاومة ! ولكن كيفما كانت الحالة، اجمل مايمكن ان تقدمه للمريض هو ان تساعده على الحفاظ على الحالة النفسية التي تلعب دورا مهما ان لم يكن في العلاج فعلى الاقل على تقبل القدر والاستمرار دون التفكير في المرض كل لحظة! صعب جدا ان يجد الانسان نفسه مريضا بين ليلة وضحاها ! خصوصا اننا لا نهيء انفسنا دائما لمواجهة الصعاب ! نرجو لها من الله الشفاء ولك القدرة على الاهتمام بنفسك وبالمريضة وبمسؤولية البيت والعمل! ليكن الله في عونك !
ملاحظة في غاية الأهمية و كل الإستشاريين هنا يؤكدون على هذه النقطة و يصرون عليها و دائما ما يبداون حديثهم عنها .. و هنا أتسآل لماذا لا نجعل من التمسك بالحديث النفسي الراقي في يومياتنا لماذا لا نحرض على أن نخلق بيئة نفسية راقية و جميلة ؟ لماذا لا يكون حوارنا اليومي مع أطفالنا و عائلتنا الكبيرة و زملائنا في العمل و أصدقائنا مفعم بالمصطلحات التي تجعل من الحوار راقيا و جميلا بغض النظر عن الإختلاف ؟ القرءان الكريم أسلوب للحياة و لو كان النبي محمد عليه السلام فضا غليظ القلب لأنفضوا من حوله و تركوه !!
الكلمة الطيبة تخرج الداب - الثعبان - من سربه !! هذا مثل عماني لقيمة الكلمة الطيبة و دورها .. شاكرا لك جزيل تعاطفك و حفظكم الله جل و علا أهل القرءان العائلة الإفتراضية الرائعة بمعية الأب العزيز الدكتور أحمد حفظه الله جل و علا .
كما يقول الحكماء فالصبر مفتاح الفرج و هو كذلك مفتاح الفوز و النجاح و النجاة أيضا ,
أعلم جيدا مدى الألم و التوتر و القلق و الشك مع ضعف الأمل , و لكن هذه هي الحياة و هذا حجم إدراكنا و مبلغ علمنا , و هذه هي طبيعة الخلق و سنته ,
فمهما تعاظمت المحن و الابتلاءات فعلينا التمسك بما هو خلف كل هذا , و أن ننظر لما هو آت بعين الأمل و الرجاء و بسعادةٍ و تفاؤل , فلا شيء يعادل صفاء النفس و الرضا .
الرضا بما أصابنا و التسليم بأمر الله و تقبله هو الصبر الحقيقي الذي لا ثواب له سوى الجنة ,
ندعو لأختنا الكريمة أن يمن الله جل و علا عليها بالشفاء التام و أن يلهمها الصبر و العزيمة على ما أصابها , كما نرجو الله جل وعلا بأن يرحم و يشفي كل مريض .
قلوبنا و دعاؤنا معكم أخي الحبيب .
جعلنا الله و إياكم من الصابرين .. أنتم مثالا للصبر و لا ريب .. حفظكم الله جل و علا .
حقيقة لكم أسعدتني كلماتكم الرائعة و أحسست بصدق معناها و عظيم أثرها .. المقال لم يكن الهدف منه هذا الشعور بقدر ما كان نظرة تامل في تعامل الانسان ( برغم ضعفه البين ) مع أخيه الانسان .
ان فيض المشاعر في بيتنا الافتراضي الجميل ( أهل القران ) رائع جدا فهو بعيد عن المصالح و نحن لم نلتقي و اعتقد اننا لن نلتقي !! يجمعنا نصره قران الله عز و جل و الدفاع عن الدين و عن رسوله عليه السلام لذا فالحب صاف و نقي .. حفظكم الله جل و علا جميعا أيها الاحبة و لا أراكم مكروها في عزيز لديكم .
لقالوا .. إجابات قرآنية متقدمة لأسئلة بدأت بـ ( لو ) .
الاستكبار و المستكبرين من إبليس إلى فرعون و منكري القران الكريم.
دعوة للتبرع
المسجد الحرام: • كنت اتسائ ل من فترات لماذا خصص الله تعالى...
خير أجناد الأرض: ما رأيك فى حديث ان فى مصر خير أجناد الأرض ، وانت...
عين حمئة : سأل احد الملح دين عن اية 86 من سورة الكهف يقول...
أنا أخطأت ..ولكن ..: العزي ز د. منصور اشكر ك و أقدر لك وقوقك فردا...
أرجو أن تقرأ لنا: الى استاذ نا الفاض ل احمد صبحي منصور الى...
more
عندما أقرأ قوله جل وعلا ( ولا تحسبنّ الله غافلا عما يعمل الظالمون ) يقشعر قلبى من وقع الآية وكيف يأتى هذا التأكيد الثقيل على أنه جل وعلا ليس غافلا عما يعمل الظالمون.
وعندما أقرأ وأسمع عما يفعله المستبدون بشعوبهم يهدأ قلبى حين أقرأ قوله جل وعلا ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ) .
وحين أرى رسوخ المستبد فى السلطة أرى الإعجاز فى قوله جل وعلا فى نفس الآية ( إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ) أى الى يوم القيامة حيث الخلود فى قعر الجحيم.
لا بد من الابتلاء بالخير والشر فتنة وإختبارا..
والمؤمن يكسب فى محنة الابتلاء. عليه أن يستعين بالصبر والصلاة فإن الله جل وعلا مع الصابرين. تخيل أن يكون الله جل وعلا معك حين تصبر..
هنيئا لك إبنى الحبيب.
أنا ألان أتذكر أوقات شدتى فى مصر وآلامى فأراها أعظم أيامى.