تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى |
كبير أئمة «أوقاف الدقهلية» يدعو للاعتذار عن الفتوحات الإسلامية

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٣ - فبراير - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


كبير أئمة «أوقاف الدقهلية» يدعو للاعتذار عن الفتوحات الإسلامية

أثار الشيخ نشأت زارع، كبير أئمة الأوقاف بالدقهلية، جدلًا كبيرًا بعد مطالبته الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بالاعتذار لدول العالم عن الفتوحات الإسلامية، معتبرًا أنها «احتلال» وانتهاك لحقوق الإنسان.
وبسبب هذا الرأى، شن عدد كبير من الأزهريين هجومًا شرسًا على «زارع»، واتهموه بتشويه الإسلام، وطالبوا وزارة الأوقاف بمحاسبته.
وعن موقفه قال «زارع»، لـ«الدستور»: «أعلنت رأيى هذا منذ سنوات فى مقال حمل عنوان (الفتوحات السياسية)، قلت فيه إن الفتوحات سياسية وليست إسلامية، وإن إلصاقها بالإسلام يضره، والقرآن كان واضحًا فى هذه القضية، وأكد أن الأصل هو السلم، وأن الحرب استثناء وتحدث للدفاع عن النفس (وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)، (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير)».وأضاف «زارع»: «الشيخ محمود شلتوت فى كتاب (الإسلام عقيدة وشريعة) أنكر الفتوحات، وقال إن الحرب دفاعية فقط وليست هجومية، فما هو موجود فى كتب التراث بما يسمى (جهاد الطلب) باطل باطل، وللأسف هو الموجود فى عقول كل تيارات الإسلام السياسى والتنظيمات الإرهابية المسلحة التى تحلم بالسبايا والغنائم».

وواصل: «رسولنا لم يدخل البلاد بل كان يكتفى بإرسال رسائل سلمية للملوك، وأسأل كل مؤيدى الفتوحات: (أترضاه لأمك أو لأختك؟).. ضع نفسك فى نفس المكان وتخيل أنك ولدت غير مسلم، فهل ترضى أن يعتدى عليك آخر ويخيرك بين الإسلام والجزية والقتال، وإذا انتصر عليك يأخذ نساءك سبايا كما تقول كتب الفقه والتراث».
وعن حقيقة تحرك وزير الأوقاف، الدكتور محمد مختار جمعة، لمعاقبته بسبب رأيه، قال: «لا أعتقد أن الأزهر والأوقاف سيحجران على الرأى، فالدكتور مختار جمعة له باع فى تصحيح المفاهيم المغلوطة، وطبع كتبًا تنويرية، وله مقالات عن الفرق بين البشرى والمقدس، وقال (لو صاحب النص موجود كان غيّر النص)، وواجه التيارات التكفيرية بشدة يُشكر عليها».
أما بشأن طلبه من شيخ الأزهر الاعتذار عن الفتوحات الإسلامية، فقال: «كما ننتقد الحملات الصليبية ونقول لا علاقة لها بالمسيحية، ننتقد الفتوحات ونقول ليست من أركان الإسلام وفرائضه، وسيدنا على بن أبى طالب أوقفها ولم يفعلها، وأعمال الصحابة أعمال بشرية فيها الصواب والخطأ، وهذا لا يعيبهم، بدليل أن الصحابيين أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب اختلفا حول حرب الزكاة، فهما اختلفا فى أمر سياسى وليس دينيًا».
واختتم: «إذا كنا نتكلم عن تجديد الخطاب الدينى فـ(ألف باء) هو نقد التراث، لأنه بشرى لمحاولة إيجاد معايير إنسانية متفق عليها فى عالم اليوم، ولأى نص يصدمنا مع الآخرين نشوف له حل، إما تأويله وإما ننظر فى سبب نزوله وتاريخه».

اجمالي القراءات 2937
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٣ - فبراير - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[91794]

الشيخ نشأت زارع .


هو إمام وخطيب مُستنير  بالأوقاف . وسيق أن أوقفته الأوقاف عن العمل وإحالته للنحقيق  لأنه ذهب فى دعوة  للعراق من دُعاة السلام هناك للتوفيق بين ( السنة والشيعة ) ليعيش العراق فى سلام .ولكن ذلك لم يُعجب مشايخ الدم فى مصر وأحالوه للتحقيق لأنه (لم يأخذ منهم الإذن مُسبقا !!!!)) فهم الأوصياء على الكهموت !!!!       فماذا سيفعل به شيخ الأزهر اليوم بعدما فضحه وفضح جهله على منابر الأوقاف ؟؟؟؟     كان الله معك يا شيخ نشأت ..



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق