تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية |
مغربيات يقبلن على "المايوهات الإسلامية" للسباحة

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٧ - يونيو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية


مغربيات يقبلن على "المايوهات الإسلامية" للسباحة

 

مغربيات يقبلن على "المايوهات الإسلامية" للسباحة

باعة هذه الأزياء يتوقعون انتعاش تجارتهم بفضل وجود حكومة "إسلامية"

الأربعاء 07 شعبان 1433هـ - 27 يونيو 2012م
الرباط ـ حسن الأشرف

تُقبِل المغربيات في بداية فصل الصيف الحالي على العديد من المحلات التي تبيع ملابس السباحة "المايوهات" ذات المواصفات "الإسلامية"، والتي تتصف بكونها تغطي جسد المرأة التي ترغب في السباحة بأكمامها الطويلة وتنوراتها القصيرة مع سراويل طويلة.

وفيما اعتبر عالم دين بأن مثل هذه الأزياء النسائية الخاصة بالسباحة والاستجمام في البحر هي شرعية لأنها لا تكشف عن عورة المرأة، ولا يمكن تحريمها مادام بعض الشر أهون من بعض، توَقَّع باعة هذه الملابس "الإسلامية" للسباحة بأن تنتعش تجارتهم كثيرا خلال صيف هذه السنة بفضل وجود حكومة يقودها إسلاميو حزب العدالة والتنمية.

إقبال متزايد

وتقدم محلات الألبسة في الدار البيضاء والرباط خاصة أنواعا وموديلات مختلفة من الأزياء "الإسلامية" للسباحة التي تخص النساء الراغبات في اصطياف "محتشم"، دون الحاجة إلى التعري ولباس أزياء البحر المكون من قطعتين فقط لا تكادان تغطيان من جسد المرأة شيئا.

وقال مصطفى البازي، أحد باعة موديلات "المايوهات" الإسلامية، لـ"العربية.نت" إن الإقبال على هذه الأزياء بدأ مبكرا في صيف هذه السنة بسبب حلول رمضان وسط الشهر المقبل وامتداده إلى غاية الأسبوع الأخير من شهر أغسطس، وبالتالي فالإقبال على الشواطئ سيكون مكثفا خاصة في الفترة التي تسبق رمضان.

وتابع البائع بأن السيدات اللائي يقتنين أزياء السباحة "الإسلامية" يأتين غالبا بتأثير من عاملين اثنين، الأول سماعهن بأنها ملابس تتيح إمكانية سباحة المرأة كما تريد دون شعور بالحرج من نظرات الفضوليين، والعامل الثاني هو تأثرهن بما رأينه أو قرأنه عن المايوهات "الإسلامية" خاصة في بعض البلدان الأخرى.

وزاد البائع بأن هناك عاملا آخر لا يقل أهمية يؤثر على توجه الفتيات والنساء إلى شراء المايوهات "الإسلامية، ويتجلى في كون الحكومة الجديدة بالمغرب يقودها حزب إسلامي سبق له أن دعا غير ما مرة إلى توفير شواطئ نظيفة لا تمتلئ بالعري والمظاهر المشينة.

ومن جهتها أوضحت سلوى فهمي، بائعة لأزياء البحر النسائية، بأن أثمنة هذه الملابس في متناول الطبقة المتوسطة خصوصا، لكنها بالمقابل لا تساير القدرة الشرائية المتدنية للطبقات الفقيرة، باعتبار أن الزي الواحد من هذه المايوهات الإسلامية يتراوح ثمنه بين 700 وأزيد من 1200 درهم.

بعض الشر أهون

وتعليقا على جواز ارتداء النساء لهذا الصنف من الأزياء للسباحة، قال الشيخ عبد الباري الزمزمي، عضو اتحاد علماء المسلمين ورئيس الجمعية المغربية لفقه النوازل، إنه يجوز للفتيات والنساء شراء ملابس السباحة التي تسمى "إسلامية" لأنها تغطي الجسد ولا تكشفه، مضيفا أنه لباس شرعي يَفضُل في كل حال بكثير اللباس العاري الذي تظهر به العديد من النساء على الشواطئ.

واستطرد الزمزمي، في تصريحات لـ"العربية.نت"، بأن السباحة حاليا أضحت من ضرورات فصل الصيف بحرارته المفرطة والمتزايدة عاما على عام، حتى أن العديد من الفتيات قد يشعرن بالغبن والحرمان إذا لم يمارسن العوم والسباحة في الشواطئ والمسابح.

وشدد عالم الدين على أنه في أحيان كثيرة قد يكون بعض الشر أهون من بعض، باعتبار أن كشف العورة ليس هو تحديد العورة، فالأول أسوأ وأدهى من الثاني، مستدلا بمسألة الصلاة حيث إنها تُقْبَل إذا لم يجد المصلي سوى لباس ضيق يصف ويحدد عورته.

اجمالي القراءات 10799
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   خليل ابوتايه     في   الخميس ٢٨ - يونيو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[67551]

لا يجب التحريم والتحليل على مزاجنا.. وانما النصح بالابتعاد عن الاعمال الغير صالحة

ما تم تحريمة مبين في القران ولا يحق لاي شخص اخر بتحريم اي من هذه الاشياء سواء كان شيخ او عالم دين او من هو قائم على الفتاوي، حيث موضوع الفتاوي باكمله يدخل في موضوع اخر ذو لون سكني يقف بين الابيض (الحق او القران) وبين الاسود (الضلالة او الابتعاد عن دين الله وما اوحي للنبي/للرسول الكريم)


لذلك اي من كان يريد ان يبحث المواضيع المتعلقة بحياتنا اليومية الحديثة عليه ان يأخذ بيعين الاعتبار هذه النقطة  حيث من الخطأ التحريم والتحليل حسب الاهواء بالرغم من وجود الايات الاتي توضح ما تم تحريمه وعدم تحريمه: "قُلْ إِنَّمَا حَرَّ‌مَ رَ‌بِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ‌ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ‌ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِ‌كُوا بِاللَّـهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّـهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ" الاعراف 33


 وارجو من المسؤول عن تحرير الصفحات هذه ان يحذف الصورة المتحركة التي في اول المقال هذه لانها مزعجة جدا لمن يراها وخاصة للاشخاص الذين يعانون من بعض الامراض البصرية او من لديهم مشاكل في تميز الالوان حيث يجب على الصفحة ان تكون مناسبة ولها بعض مقومات ما يعرف بي التصفح الانساني او الذي لا يشكل عائق على تصفح الموقع... بارك الله فيكم


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق