قادة التنظيم في باكستان كافأوهم بحضور إعلامي أكبر:
الليبيون القوة الثالثة في «القاعدة»
اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشرق الأوسط
الليبيون القوة الثالثة في «القاعدة»
قال خبراء ومحللون في مركز محاربة الإرهاب في ويست بوينت بالولايات المتحدة إن العناصر الليبية في تنظيم «القاعدة» باتت القوة الثالثة في التنظيم، الذي يهيمن عليه المصريون والسعوديون.
وقال واهيد بروان، المحلل في المركز «هناك صعود في الكوادر القيادية الليبية في القاعدة»، مشيرا الى ان السعوديين والمصريين يسيطرون فعليا على العمليات الاستراتيجية والعســكرية والتمويل، لكنه اشار الى انهم يواجهون حاليا وجوها ليبية عديدة بدأت تظهر على أفلام الفيديو وأجهزة الإعلام بدعم من قادة القاعدة في باكستان.
مقالات متعلقة
:
- جدل القوة والحق : ( 2 ) فرعون موسى إحتكر القوة وإحتكر الزعم بالحق
- تنظيم القاعدة الإرهابي.. صناعة أمريكية موسادية آل سعودية
- هل كانت رسالة دكتوراه عمر عبد الرحمن وثيقة تأسيس القاعدة؟
- وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً
- هل مات فكر القاعدة مع بن لادن؟
- حرية العقيدة بين القاعدة والتطبيق
- تنظيم القاعدة يتمدد في جنوب اليمن
- القاعدة وداعش وأمريكا
- تنظيم القاعدة يسيطر على 80% من جنوب اليمن
ويعزو خبراء مكافحة الإرهاب ظهور مجموعة الليبيين، نتيجة للتطورات على 3 جبهات: العراق، باكستان وأفغانستان. ورغم ان «القاعدة» تعرضت لانتكاسات في العراق، إلا أن الإسلاميين الليبيين عرفوا بالمرونة في ساحات القتال والبراعة فى نقل المقاتلين الى ارض المعركة. ويقول الخبراء ان الليبيين باتوا ثاني أكبر العناصر الأجنبية في ارض العراق بعد السعوديين.
اجمالي القراءات
3650
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
فيديو مختار
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
أربعة أسئلة: السؤا ل الأول : من الأخ الاست اذ عبد...
صالونات التجميل: ما حكم عمل وفتح صالون ات لتجمي ل ...
الدراما التاريخية : انا لا علم كثير في التار يخ ولا في السيا سة .....
إِبليس كان يعلم ..: ( قَالَ أَنظِ رْنِي إِلَى يَوْم ِ ...
اجتهاد رائع: فى سورة يوسف النسو ة الاتى قطعن ايديه ن اى...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)