بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوات والأخوة الأعزاء,
الموضوع المطروح اليوم للمناقشه فى رواق اهل القرآن, وهو الموضوع الخامس, سيكون ان شاء الله هو موضوع (وجوب الصيام على الحائض والنفساء)) للأستاذ سامر إسلامبولى, وقد عرض هذا الموضوع وتمت مناقشته من قبل , وتطرق من الصيام الى الصلاة ايضا.
وقد اختلفت الأراء حول ذلك الموضوع اختلافا كبيرا مما دعا اعضاء لجنة الرواق الى تقرير اعادة طرحه مرة اخرى, واعطاء الفرصه لمن لم يشارك من قبل بالمشاركه, كما تقرر , بموافقة كاتب المقال الأستاذ سامر ان يقوم د. صبحى منصور بالإجابه والتعليق على الأسئلة التى سيطرحها الأخوة والأخوات المشاركين, كما سوف نتيح للأستاذ سامر ان يعلق على اجابات د. منصور فى حالة اختلافه معها.
الرابط لهذا المقال المنشور على موقنا هو
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=914
مرة أخرى اود ان الفت نظر الأخوة والأخوات الى ان تكون الأسئلة فى صيغه سؤال , اى لكم مطلق الحريه فى التعليق كيفما شئتم, غير انه ان كان هناك سؤال, فيجب ان يوضع(( كسؤال)), اذ انه من الصعب احيانا على ان استشف وأستنتج او استخلص السؤال من التعليق. ومعذرة ان كنت سأتجاوز التعليق الذى لاينتهى بسؤال واضح.
تحياتى وتمنياتى بحوار مثمر.
من يريد ان يعرف من لا يقرب الصلاه يقرأ
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تَقرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنتُم سُكارى حَتّى تَعلَموا ما تَقولونَ وَلا جُنُبًا إِلّا عابِري سَبيلٍ حَتّى تَغتَسِلوا وَإِن كُنتُم مَرضى أَو عَلى سَفَرٍ أَو جاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِنَ الغائِطِ أَو لامَستُمُ النِّساءَ فَلَم تَجِدوا ماءً فَتَيَمَّموا صَعيدًا طَيِّبًا فَامسَحوا بِوُجوهِكُم وَأَيديكُم إِنَّ اللَّهَ كانَ عَفُوًّا غَفورًا﴾
[An-Nisâ': 43]
Shared via Ayah
ومن يريد معرفة من الذين لايصومون والسبب وماذا يفعلون يقرأ
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا كُتِبَ عَلَيكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقونَأَيّامًا مَعدوداتٍ فَمَن كانَ مِنكُم مَريضًا أَو عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذينَ يُطيقونَهُ فِديَةٌ طَعامُ مِسكينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيرًا فَهُوَ خَيرٌ لَهُ وَأَن تَصوموا خَيرٌ لَكُم إِن كُنتُم تَعلَمونَشَهرُ رَمَضانَ الَّذي أُنزِلَ فيهِ القُرآنُ هُدًى لِلنّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الهُدى وَالفُرقانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهرَ فَليَصُمهُ وَمَن كانَ مَريضًا أَو عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيّامٍ أُخَرَ يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ وَلا يُريدُ بِكُمُ العُسرَ وَلِتُكمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُم وَلَعَلَّكُم تَشكُرونَ﴾
[Al-Baqarah: 183-185]
Shared via Ayah
هذا ماجاء في كتاب الله تعالى وهذا هو الحق اما اي شيء آخر فهو اجتهاد بشري
لا ناسخ ولا منسوخ فى القرآن الكريم
الفقه السني وتشجيع الزنا
القرآنيون و البخاريون
وجوب الصيام على الحائض والنفساء
الخلاف حول الحجر الأسود
دعوة للتبرع
الصلاة على النبى: كيف نصلي نحن على الرسو ل عليه السلا م؟ وكيف...
مُّهْطِعِينَ: أسأل عن معنى ( مُّهْ طِعِي نَ) فى القرآ ن . ...
من معانى الموت : ما معنى الموت هنا : ( أَلَم ْ تَرَ إِلَى...
الروايات الشيعية: ما رأيك بالرو ايات الشيع ية؟ ...
السبع المثانى : ما هى السبع المثا نى فى قوله جل وعلا (...
more
ما الفرق بين الغائط والحيض فى وجهة نظر الدكتور صبحي؟ ولماذا الغسل من الغائط وإهمال الحيض فى وجهة نظر الدكتور صبحي؟
هل الدكتور صبحي لا يؤمن بالإستنباط وربط الآيات ببعضها؟
ما الفرق بين طهارة الحيض وطهارة الجنابة أو الغائط؟
شكرا يا أستاذ فوزي ويا رب ما تعاني مع أسئلتي...