الله اكبر وانا لله وانا اليه راجعون

رحمة الله على الاخ سامر غنام وصبرا جميلا لاهله وذويه ويا رب اغفر له ذنوبه وادخله برحمتك في عبادك الصالحين.

يرحمنا ويرحمه الله ،ويتجاوز عن سيئاته وسيئاتنا ،إنه سبحانه الغفور الرحيم . ولأهله وأحبابه خالص العزاء والصبر والسلوان ،وندعو الله أن يربط على قلوبهم .

إنا لله وإنا إليه راجعون

ليرحمه الله ويسكنه فسيح جناته ، ولإهله الصبر .

اللهم ارحمه و اغفر له و اجعله من أصحاب الجنة ، واجمعنا واياه مع من أنعم الله جل وعلا من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين ، وحسن أولئك رفيقا.

إنا لله وإنا إليه راجعون.

رحم الله الأستاذ سامر غنام وندعوا لأهله بالصبر في هذه المحنة الصعبة قواهم الله عليها.

ندعوا الله العلي القدير أن يرحم أخينا سامر الغنام رحمة واسعة .

----------------

الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.

نسأل الله العلي القدير ان يتغمده برحمته ويغفر له ويلهم اهله الصبر والسلوان ولا حول ولا قوة إلا بالله

سلام الله عليكم،

أولا: الأستاذة رحمة حمدا لله على سلامتك وعودتك إلى أهل القرآن.

ثانيا: رزق الله أهل الفقيد الصبر، وغفر الله له و جعل نفسه ترجع إلى ربها راضية مرضية لتدخل في عباده وجنته، فيفرح بما أتاه الله من فضله مستبشرا بالذين لم يلحقوا به.

جعلنا الله من الذين آمنوا بالله ورسوله ولم يرتابوا ويجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم لنكون من الصادقين الذين أنعم الله عليم.



ثالثا: أين هو الأستاذ محمد البرقاوي لقد غاب عنا، أرجو أنه بخير وأن غيابه لن يطول.

مع أخص تحياتي.

إن لله وإن إليه لراجعون .

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ *ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي

نعزيك أختنا الغالية ونعزي أنفسنا بهذا المُصاب الذي أراده الله جل جلاله, وإنَ لله وإنَ إليه راجعون.

وسعيد كثيرا لعودتك إلى الموقع, وبانتظار عودة الأستاذ/ محمد فادي الحفار وكذلك الأستاذ/ سمير إبراهيم خليل حسن وأرجوا من الدكتور أحمد صبحي منصور أن يطمئننا ما إذا كان رجوعهم قريبا باذن الله, حتى يكتمل شمل العائلة القرآنية الكريمة في رحاب ومائدة العلم والمعارف القرءانية ولا ندعي إننا نمتلك الحقيقة كل الحقيقة ولو أختلفنا مع البعض الآخر.

تقبلوا تقديري وإحترامي

اللهم  أرحم  أخانا سامر الغنام وأسكنة  جناتك  ألهم أهله وذويه الصبر والسلوان .

إننا لله وإنا إليه راجعون .

الله يرحمه بإذنه والصبر لأهله.

السلام عليكم.

للتو كنت على النت و كنت أتفقد صندوق البريد فقلت لم لا أعرج على موقع أهل القرآن حتى أواكب مقالاته لأن غيابي عنه طال لانشغالي بالدراسة و بمجرد الدخول صدمني هذا الخبر و تأسفت كثيرا لموت أخي سامر غنام الذي كانت تجمعني به صداقة قوية على النت إذ كثيرا ما تناقشنا بخصوص مواضيع كثيرة و لا أنسى كيف كان يحلم بالقدوم إلى تونس حتى نتعارف أكثر و لكن سبحان الله تعالى فلكل أجل كتاب و افتك مني الموت صديقا عزيزا أدعو الله تعالى أن يرحمه و يرحم المؤمنين و المؤمنات جميعا.

رحمك الله تعالى أخي سامر الغنام و جزاك الله تعالى خير الجزاء.

تعازينا لأهل الأستاذ سامر غنام. وندعوا الله له بالرحمة والمغفرة وأن يصبر أهله على هذا المصاب.

وانا لله وانا اليه راجعون.

فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إنا لله وإنا إليه لراجعون

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ندعو له بالرحمة والمغفرة ونسأل الله لأهله الصبر والسلوان

شكري لكم جميعا على دعواتكم و تكاتف مشاعركم الطيبة اتجاه الفقيد.. عزائي أنه كان لآخر وقت يسعى في تدبر كتاب الله وايصال هذا التدبر لعله يكون خيرا علينا.

سامر اليوم لم يعد معنا.. لكن الحياة تستمر.. والعمل بتواصل..هم السابقون ونحن اللاحقون

أخص بشكري صاحب هذا الموقع الأستاذ أحمد منصور..على رحابة صدره مع سامر واتاحة الفرصة له للكتابة على موقعه..ولدعواته له بالمغفرة والرحمة 

وأشكر الإخوة الذين سألوا عني ورحبوا بعودتي ( الأخ ابراهيم دادي والأخ أنيس محمد صالح) وأتمنى..بلهم الصحة والعافية

وأخيرا لي شكر خاص لإبن بلدي "محمد البرقاوي" على نخوته و صده لرميي بالكلام و أتمنى له النجاح,,واتمنى أن لا يقطع حبل الود بعد فقداننا لسامر,

مع تحيتي والإحترامي للجميع

إنا لله وإنا إليه لراجعون

و الّهم اهله الصبر و السلوان

و لكن لى رجاء لدى الاخت رحمه هل ستعود الى الكتابه على موقع اهل القرآن أم ستنقطع و لا تعود الا عندما تحمل نعياً لأحد الأحبه

لله الأمر من قبل و من بعد ,,,,,,,

أدعو الله تعالى أن يرحمه وأن يغفر له وأن يتجاوز عن سيئاته ويبدلها حسنات ,  إنه قريب مجيب للدعوات

السلام عليكم.

أستغرب جدا من أسلوب الأستاذ شريف في تحليل الأحداث حسب أهوائه و بتسرع. نحن في هذا الموقع الكريم نرفض التعصب للآخر على أساس أنه ابن بلدي أو أنه يشاطرني نفس الرأي لأننا كلنا أناس عاديون و لا فضل لأحدنا على الآخر إلا بالتقوى. بخصوص الأخت رحمة عبد المولى فأول خطاب مني لها كان بالأمس عندما نعيت الأخ سامر غنام و أعلم جيداحجم العلاقة الأخوية التي كانت بينهما و أتذكر آخر محادثة كانت معه بتاريخ 18 ديسمبر 2008 و وقتها كان مشغولا بتحضير مقال يتدبر فيه كلمة الخنزير في القرآن الكريم و قد بعث لي المقال و مازلت محتفظا به للآن و تحت المقال كان هنالك حديث دار بين الأخت رحمة و الأخ سامر يرحمه الله تعالى. ثانيا حتى الأستاذ إبراهيم دادي تجمعني به صداقة طيبة جدا و هو ثاني إنسان تعرفت عليه من أهل القرآن من بعد الدكتور أحمد صبحي منصور و قد بدأنا أولى محادثاتنا بالإيميل ثم بالشات و آخر إيميل بعثته له كان بمناسبة عيد الإضحى و منذ ذلك الوقت انشغلت كثيرا عن الأحبة و عن الموقع بسبب الدراسة كما قلت سابقا و حق للأستاذ إبراهيم دادي أن يستغل الفرصة ليسأل عني إذ نفس المنية التي اختطفت منا الأخ سامر قد تكون اختطفتني سابقا و لا أحد يعلم. أخيرا أخي شريف أحمد لا أنكر أنك جرحتني بتعليقك الأخير لأنه من باب العقل أن يكون الموت تلك المصيبة المباغتة التي تباغت أي إنسان في كل حين و ليس صعبا على الله تعالى أن تعود إليه نفس الأخ سامر لأن الموت كأس و كل الناس شاربه، أرجوك لا تتسرع أخ شريف أحمد في تعليقك على الأخبار فنحن لا نفتعل إشاعات من أجل الأخ سامر غنام لأنه ليس في مناسبة إنتخابية أو هو ممثل أفل نجمه حتى نقوم بالدعاية له و ليرحم الله تعالى أخانا سامر و ليسكنه جناته مع النبيين و الصديقين. أخ شريف هادي نحن نعيش في عالم فسيح جعلته الإنترنت قرية صغيرة كما يقولون و بزر واحد كنت أتحدث مع الأخ سامر غنام و بزر واحد أتخاطب مع الأستاذ إبراهيم دادي و الدكتور حسن أحمد عمر و ووالدنا الفاضل شريف هادي و بنفس الإيميل أقاسم أهل القرآن أعيادهم و أفراحهم و أسأل الأستاذ زهير قوطرش و الدكتور أحمد صبحي منصور و الأستاذ فوزي فراج. سامحك الله تعالى أخ شريف فقد كانت إستناجاتك قاسية جدا على نفسي. رحم الله تعالى الأخ سامر الذي كان حريصا على أن يكون المرء مسؤولا عن كلامه و كان يقول تذكر أنه كلما كتبت شيئا و قبل أن تبعثه للآخر قد تباغتك القيامة و تسأل أمام الله تعالى عما تقول.

أولاً أقدم لك أصدق العزاء فى صديقك وصديقنا المرحوم سامر غنام

ثانياً كل عام وأنت بخير وحمداً لله تعالى على سلامتك

السلام عليكم.

شكرا أخي و صديقي العزيز الدكتور حسن أحمد عمر على كلماته الطيبة التي نزلت على قلبي بردا و سلاما و حمدا لله تعالى على عودته للموقع ثانية من بعد أن سهل الله تعالى له القيام بجميع أشغاله. ثانيا ما أريد قوله للأستاذ شريف أحمد هو عدم التسرع في حكم على الآخر و قد يكون صاحب فطنة هائلة و لكن الكمال لله تعالى وحده و ما نشاء إلا أن الله رب العاليمن و أقول له صدقني أنا مثلك لا أؤمن بالصدف و لكن قدر الله تعالى كان أن يسأل عني الأستاذ إبراهيم دادي في نفس المقال الذي ننعى فيه الأخ سامر الغنام. أخ شريف أحمد أرجو أن تكون حسن الظن في الآخرين و أرجوك لا تتسرع ثانية. شكرا أخي حسن أحمد عمر و حفظك الله تعالى و جميع أهل القرآن أهلي و أحبتي من دون أي إستثناء.

انا لله وانا اليه راجعون ....

اللهم ارحمه برحمتك الواسعة يا الله .. اللهم ارحمه واسكنه الجنه...

آمين يارب العالمين...