رضا البطاوى البطاوى Ýí 2020-03-02
قراءة فى كتاب اللغات في القرآن
المؤلف عبد الله بن الحسين ابن حسنونأبو احمد السامرىء من أهل سامراء توفى 386هـ
قيل فى مقدمة الكتاب:
"كتاب اللغات في القرآن من أوله إلى آخره لغة قريش وهذيل وكنانة والأوس والخزرج وخثعم وقيس عيلان وسعد العشيرة وجرهم واليمن وأزدشنوءة وكندة وتميم وحمير ومدين ولخم وحضرموت وسدوس والحجاز وأنمار وغسان وبني حنيفة وتغلب وطيء وعامر بن صعصعة ومزينة وثقيف وجذام والفرس والنبط والحبشة والسريانية والعبرية والقبط والروم والعمالقة أخبر به إسماعيل بن عمرو المقرىء عن عبد الله بن الحسين بن حسنون المقرىء بإسناده إلى ابن عباس"
فى الفقرة وهى ليست من الكتاب على ما يبدو أخطاء هى:
الأول تسمية اللهجات لغات مثل قريش وهذيل وكنانة والأوس والخزرج وخثعم وقيس عيلان وسعد العشيرة وجرهم واليمن وأزدشنوءة وكندة وتميم وحمير ومدين ولخم وحضرموت وسدوس والحجاز وأنمار وغسان وبني حنيفة وتغلب وطيء وعامر بن صعصعة ومزينة وثقيف وجذام وهو ما يعنى أن العربية ليست لغة واحدة وإنما عشرات اللغات
الثانى جعل لهجات العرب لغات كلغات الفرس والنبط والحبشة والسريانية والعبرية والقبط والروم والعمالقة والمفروض أنها لغة واحدة ذات لهجات متعددة كأى لغة فى العالم
الثالث أن الكتاب ليس تأليف ابن حسنون وإنما هو رواية نقلها عن ابن عباس ومن الصعب التصديق أن ابن عباس كان يجيد كل تلك اللغات سبعة أجنبية وحوالى عشرين لهجة من اللغة العربية المعروفة لنا فهذا معناه أن يكون كثير السفر إلى بلاد كثيرة ولكنه معروف أنه كان يقيم فى المدينة ولم يخرج منها سوى مرات معدودة كخروجه لمحادثة الخوارج بطلب من على بن أبى طالب والمنهج هنا هو التعليق فقط على المعانى التى تخالف تسير القرآن بالقرآن
بدأ الكتاب بالقول :
"بسم الله الرحمن الرحيم
أخبرنا الشيخ أبو محمد إسماعيل بن عمرو بن إسماعيل بن راشد الحداد المقرىء، قراءة عليه، قال حدثني أبو أحمد عبد الله بن الحسين بن حسنون المقريء، قال حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد بن أبان القرشي، قال حدثنا أبو جعفر محمد بن أيوب المقرئ، عن عبد الملك بن عبد العزيز ابن جريج، عن عطاء عن ابن عباس في قوله عز وجل (بلسان عربي مبين) قال بلسان قريش، ولو كان غير عربي ما فهموه وما أنزل الله عز وجل من السماء كتابا إلا بالعبرانية، وكان جبريل عليه السلام يترجم لكل نبي بلسان قومه وذلك أن الله عز وجل قال (وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين) وليس من ألسنة الأمم أوسع من لسان العرب والقرآن ليس فيه لغة إلا لغة العرب، وربما وافقت اللغة اللغات، وأما الأصل والجنس فعربي لا يخالطه شيء"
الفقرة بها خبل وهو أن وحى الله نزل كله بالعبرية عدا القرآن وهو قولهم"وما أنزل الله عز وجل من السماء كتابا إلا بالعبرانية" وهو ما يناقض المفهوم من الآية وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه" فهنا الوحى نزل بكل اللغات حيث أرسل الله لكل قوم رسول كما قال "ولكل أمة رسول"
العبرية من المعروف تاريخيا أنها ظهرت بظهور من سموه العبرانيين وهم من مع موسى(ص) الذين عبروا البحر كما قال تعالى "وجاوزنا ببنى إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا" وقال "وجاوزنا ببنى إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون"
ومن ثم كيف تكون لغة السابقين على موسى (ص) وهم ما عبروا البحر ولا كانوا معه ؟
أقول هذا رغم أن عقيدتى أن العبرية هى لهجة من لهجات اللغة العربية وأن بنى إسرائيل كانوا عربا بمعنى الكلمة يتحدثون العربية
ثم أورد الكتاب الكلمات التى يظن أنها غير عربية ووجهة نظر الكاتب سواء كان ابن حسنون أو غيره ممن ألفوا هذا الكتاب ونسبوه لابن عباس هى :
أن الكلمات الموجودة عربية ولكنها من المشترك بين عدة لغات فهى مجرد توافق وليس نقل كلمة من لغة إلى أخرى وهى وجهة نظر سليمة حسب ما انتهى إليه علمنا الحالى
وإن كانت لدى وجهة نظر أخرى وهى ان الوحى المحفوظ نزل بكل اللغات القديمة والحديثة وإن كان نزوله باللغة العربية أولا لأن قريش كانوا يتكلمونها هم والنبى(ص) وهو موجود فى الكعبة الحقيقية حتى يستطيع أى حاج أو معتمر أن يتلوه بلغته فيفهمه لأن معنى الكلمة العربى هو الواضح المفهوم
وأسلوب الكتاب هو ذكر الكلمات المتوافقة مع اللهجات او اللغات الأجنبية فى كل سورة حسيب ترتيب المصحف ولن نتعرض لأى شىء من ذلك سوى أن يكون المعنى الكلمة مخالف لتفسير القرآن بالقرآن والآن لذكر الكلمات :
"سورة البقرة:
قال الله عز وجل (أنؤمن كما آمن السفهاء) - 13 - والسفيه الجاهل بلغة كنانة
(رغدا) - 35 - يعني الخصب بلغة طيء وقوله (فأخذتكم الصاعقة) - 55 - يعني الموت بلغة عمان
(رجزا) - 59 - يعني العذاب بلغة طيء
(خاسئين) - 56 - يعني صاغرين بلغة كنانة
(فباءوا بغضب) - 90 - يعني استوجبوا بلغة جرهم"
التعليق معنى الكلمة فرجعوا أى فعادوا والاستوجاب هو نتيجة
(ورفعنا فوقكم الطور) - 63، 93 - يعني الجبلوافقت لغة العرب في هذا الحديث لغة السريانيين "
التعليق الطور جبل مخصوص وليس أى جبل وهو الجبل المحيط بمكة "
(ما اشتروا) - يعني باعوا بلغة هذيل
(تلك أمانيهم) - 111 - يعني أباطيلهم بلغة قريش"
التعليق الأمانى هى الأقوال أى التمنيات ولا يمكن اعتبار الأمانى باطل لأن المسلمين لهم أمانى كما قال تعالى "ليس بأمانيكم ولا أمانى أهل الكتاب"
(إلا من سفه نفسه) - يعني خسر بلغة طيء
(إبراهيم) (126، 127، 132، 258، 260) - بلغة توافق السريانية
وقوله (وسطا) - 143 - يعني عدلا بلغة قريش
وكذلك في نون والقلم (أوسطهم) - 28 - أعد لهم
(كمثل الذي ينعق) - 171 - يعني يصيح بلغة طيء
(في شقاق بعيد) - 172 - يعني لفي ضلال بلغة جرهم
(إن ترك خيرا الوصية) - 180 - يعني بالخير المال بلغة جرهم
وكقوله في النور (إن علمتم فيهم خيرا) - 33 - يعني لهم مالا"
التعليق الخير فى النور ليس المال وإنما الخير هو إسلامهم لأن الله ذكر المال بعد ذلك فقال"فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا وأتوهم من مال الله الذى أتاكم"فلو كان مال عند العبيد ما قال أعطوهم من مال الله الذى معكم بعدها
" (فمن خاف من موص جنفا) - 182 - يعني تعمدا للحيف بلغة قريش (فلا رفث) - 197 - يعني فلا جماع بلغة مذحج
(ثم أفيضوا) - 199 - يعني انفروا بلغة خزاعة وعامر بن صعصة"
(بغيا بينهم) - 213 - يعني الحسد بلغة تميم"
التعليق: البغى ليس حسدا فى الآية وإنما ظلما منهم أى كفرا ومن ضمن الكفر الحسد
"(وإن عزموا الطلاق) - 227 - يعني حققوا بلغة هذيل"
التعليق: العزم هو الإرادة أى اتخاذ قرار بالطلاق
"(فلا تعضلوهن) - 232 - يعني تحبسوا بلغة أزد شنوءة"
العضل ليس الحبس وإنما منع النساء من العودة لمطلقيهن بأى طريقة سواء كانت حبسا أو ضغطا نفسيا أو منها من مقابلة المطلق ....لقوله "فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف"
"(القيوم) - 255 - يعني القائم بلغة قريش، وكان عمر بن الخطاب يقرؤها (الحي القيام)
(فصرهن إليك) - 602 - يعني فقطعهن وافقت لغة النبطية
(لا خلاق لهم) - 177 - يعني لا نصيب لهم بلغة كنانة
(فتركه صلدا) - 264 - يعني أجرد بلغة هذيل
(سفيها) - 282 - يعني الجاهل بلغ كنانة
سورة آل عمران
قوله (كدأب آل فرعون) - 11 - يعني كأشباه آل فرعون بلغة جرهم"
التعليق :الدأب العادة وهو التعود على شىء فعادة أل فرعون ومن قبلهم المتكررة هى التكذيب بآيات الله كما قال تعالى"كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآياتنا"
"قوله (سيدا وحصورا) - 93 - يعني بالسيد الحليم بلغة حمير، والحصور الذي لا حاجة له في النساء بلغة كنانة"
التعليق:السيد هو الحاكم بحكم الله المؤتى له والحصور هو التقى وليس العاقر لأن كل الرسل أنجبوا مصداق لقوله تعالى "ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية"
"(كونوا ربانيين) - 79 - يعني علماء وافقت لغة السريانية
(تدخرون) - 49 - بلغة كنانة"
التعليق :لم يذكر معنى الكلمة
"(وأخذتم على ذلكم إصري) - 81 - يعني عهدي وافقت لغة النبطية
(يتلون آيات الله آناء الليل) - 113 - يعني ساعات الليل بلغة هذيل، وكذلك في سورة طه (ومن آناء الليل) - 130 - يعني ساعات الليل"
التعليق: آناء لا يمكن أن تكون ساعات الليل كلها لأن الله أخبرنا أنهم يقومون بعض الليل وينامون بعضه فى قوله تعالى "إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثى الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك"
"(لا يألونكم خبالا) - 118 - يعني غيا بلغة عمان"
التعليق الخبال هو الحيرة والتخبط فقد بين الله السبب فى عدم اتخاذ الكافرين أنصار وهو أنهم لا يألون المسلمين خبالا والمراد أنهم لا يزيدونهم إلا تخبطا أى حيرة وهذا يعنى أن نصيحتهم هى من أجل ضرر المسلمين فى نهاية المطاف حتى لو بدت فى صالحهم أولا
"(إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا) - 122 - يعني تجبنا بلغة حمير"
التعليق: الفشل هنا الخسارة عن طريق تحارب الطائفتين
"(يأتونكم من فورهم هذا) - 125 - يعني من وجوههم بلغة هذيل وقيس عيلان وكنانة"
التعليق: الفور هو وقتهم أى حالتهم التى هم فيها وقت الإتيان
"(ولا تهنوا) - 139 - يعني تضعفوا بلغة قريش وكذلك في سورة محمد صلى الله عليه وسلم (فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم) - 35 - يعني لا تضعفوا أيضا بلغة كنانة
(يمسسكم قرح) - 140 - القرح (الجرح، قرح) بلغة الحجاز وقرح بلغة تميم"
التعليق القرح هو المصائب الناتجة من الحرب من جرح وقتل وأسر وتعب جسدى
"(ربيون كثير) - 146 - يقول رجال كثير بلغة حضرموت"
التعليق الربيون هم المسلمون وليس الرجال لأن الرجال قد يكونون كفارا أو مسلمين
"سورة النساء
قوله تعالى (وآتوا النساء صدقاتهن نحلة) - 4 - يعني فريضة بلغة قيس عيلان
(أو يجعل الله لهن سبيلا) - 15 - يعني مخرجا بلغة قريش
(وقد أفضى بعضكم إلى بعض) - 21 - الإفضاء الجماع بلغة خزاعة
(غير مسافحين) - 24 - يعني غير زناة، والمسافحة الزنا بلغة قريش
(ويريد الذي يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما) - 77 - يعني (تخطئوا) خطأ بينا بلغة سبأ
(ولكل جعلنا موالي) - 33 - يعني العصبة، وكذلك في سورة مريم (إني خفت الموالي) - 5 يعني العصبة بلغة قريش
(يكن له كفل منها) - 85 - يعني بالكفل النصيب وهي بلغة وافقت النبطية مثل قوله في سورة الحديد (يؤتكم كفلين من رحمته) - 28 - يعني نصيبين لغة وافقت النبطية
(وكان الله على كل شيء مقيتا) - 85 - يعني قديرا بلغة مذحج"
التعليق:الآية "من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شىء مقيتا "تتحدث عن العمل الحسن والعمل السيىء ومن ثم فلا معنى الكلمة لأن تكون مقيتا تعنى قديرا وإنما محاسبا أى مجازيا بالجنة أو النار
"(حصرت صدورهم) - 90 - يعني ضاقت بلغة أهل اليمامة
(يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم) - 171 - يعني لا تزيدوا بلغة مزينة
(يفتيكم في الكلالة) - 176 - يعني الذي لا ولد له ولا والد بلغة قريش
قوله (يبين الله لكم أن تضلوا) - 176 - يعني أن لا تضلوا بلغة قريش
سورة المائدة
قال الله جل ثناؤه (أوفوا بالعقود) - 1 - يعني بالعقود - 1 يعني بالعهود بلغة بني حنيفة
(في مخمصة) - 3 - يعني مجاعة بلغة قريش
(في الدين من حرج) - 78 - يعني من ضيق بلغة قيس عيلان
(وجعلكم ملوكا) - 20 - يعني أحرارا بلغة هذيل وكنانة"
التعليق الملوكحكام أنفسهم بحكم الله والمراد وخلقكم حكاما والمراد أعطاهم ما يجعلهم حكاما وهو حكم الله مصداق لقوله تعالى "ولقد أتينا بنى إسرائيل الكتاب والحكم والنبوة"
"(فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين) - 25 - يعني فاقض بيننا بلغة مدين
(فإن عثر على أنهما) - 107 - يعني اطلع كقوله في سورة الكهف (وكذلك أعثرنا عليهم) - 21 - بلغة قريش"
التعليق لم يذكر معنى الكلمة
"(فلا تأس على القوم) - 26 - يعني تحزن على القوم بلغة قريش
سورة الأنعام
قال الله - 45 آ - جل ثناؤه (وأرسلنا السماء عليهم مدرارا) - 6 - يعني متتابعا بلغة هذيل، وكذلك في سورة هود (يرسل السماء عليكم مدرارا) - 52 - يعني متتابعا
(فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض) - 35 - يعني سربا بلغة عمان
(يصدفون) - 46 - يعني يعرضون، وكذلك (صدف عنها) - 157 - يعني أعرض بلغة قريش
(انظروا إلى ثمره) - 99 - بالفتح بلغة كنانة، وبالضم بلغة تميم"
التعليق لم يذكر معنى الكلمة
"(وحشرنا عليهم كل شيء قبلا) - 111 - يعني عيانا، (قبلا) بالضم بلغة تميم، وقبلا بالكسر بلغة كنانة
(ضيقا حرجا) - 125 - يعني شاكا بلغة قريش
(ولا تقتلو أولادكم من إملاق) - 151 - يعني (من) جوع بلغة لخم
(والميزان بالقسط) - 152 - يعني بالعدل وافقت لغة الروم
(فكيف آسى) - 7 - يعني أحزن بلغة قريش
سورة الأعراف
قال الله عز وجل (فلا يكن صدرك حرج منه) - 2 - يعني الشك بلغة قريش
(وطفقا يخصفان) - 22 - يعني عمدا كقوله في سورة ص (فطفق مسحا) - 33 - يعني فعمد مسحا بلغة غسان
(قل أمر ربي بالقسط) - 29 - يعني العدل وافقت لغة الروم
قوله (في سفاهة) - 65 - يعني في جنون، حمير
(إنهم أناس يتطهرون) - 82 - يعني يتنزهون عن أدبار الرجال بلغة قريش"
التعليق التطهر البعد عن المعاصى كلها وليس معصية واحدة
"(كأن لم فيها) - 92 –"
التعليق كتابة خاطئة
" وقوله (في سورة يونس)، (كأن لم تغن بالأمس) - 24 - يعني كأن لم ينعموا فيها بلغة جرهم"
التعليق المعنى الكلمة الغناء هنا الكون وهو الوجود والمراد كأن لن اوجد فى الماضى القريب
"(إنا هدنا إليك) - 156 - يعني تبنا إليك، وافقت لغة العبرانية
(بعذاب بئيس) - 165 - يعني شديد بلغة غسان
(ثقلت) - 187 - يعني خفيت بلغة قريش 45 ب
(وما مسني السوء) - 188 –"
التعليق السوء هنا مقابل الخير وهو الشر بكل أنواعه لقوله" ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسنى السوء"
وقوله في هود (بعض آلهتنا بسوء) - 45 - يعني به الجنون بلغة هذيل
(مسهم طيف من الشيطان) - 200 - يعني لمة بلغة ثقيف
(لولا اجتبيتها) - 202 - يعني لولا أتيتها من ذات نفسك بلغة قريش
سورة الأنفال
قوله عز وجل (رجز الشيطان) - 11 - يعني تخويف الشيطان بلغة قريش
(يجعل لكم فرقانا) - 29 - يعني مخرجا بلغة هذيل
(وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك) (03) يعني ليحبسوك بلغة قريش
(إن هذا إلا أساطير الأولين) - 31 - يعني كلام الأولين بلغة جرهم
(مكاء وتصدية) - 35 - المكاء التصفير، والتصدية التصفيق بلغة قريش"
التعليق مكاء أى تصدية والمراد قطعا للصلات مع الله والمراد بعدا عن دين اللهولا أحد يستطيع ارتكاب جرم فى الكعبة بالصفير أو التصفيق فى الكعبة لن سيعاقب قبل فعبه لأنت اللع يعاقب على اتخاذ القرار فقط بالذنب كما قال تعالى "ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم"
(فيركمه جميعا) - 37 - يعني فيجمعه جميعا بلغة قريش
(فشرد بهم خلفهم) - 57 - يعني نكل بهم بلغة جرهم (لا تحسبن) - 60 - بكسر السين بلغة قريش وهي لغة النبي صلى الله عليه وسلم وبفتح السين بلغة تميم"
التعليق:التشريد من الخلف هو شد وثاق الأسرى أى ربط أيديهم من الخلف كما قال تعالى "فشدوا الوثاف"
"(يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال) - 65 - يعني حرض بلغة هذيل
سورة التوبة
(غير معجزي الله) - 4،2 - يعني غير سابقي الله
وكل معجز في القرآن غير سابق بلغة كنانة
(لا يرقبون في مؤمن إلا و لا ذمة) - 10 - يعني قرابة بلغة قريش
التعليق الإل والذمة يعنى عهد السلام فهن لا يطبقون فى المسلمين ما تعاهدوا عليه من سلام
"(وليجة) - 16 - يعني بطانة بلغة هذيل
قوله (يبشرهم) - 21 - بالتخفيف بلغة كنانة، وبالتشديد بلغة تميم"
التعليق لم يذكر معنى الكلمة
"(وإن خفتم عيلة) - 28 - يعني الفاقة بلغة هذيل
(إلا تنفروا) - 39 - يعني تغزوا بلغة كنانة
(السائحون - 112 - يعني الصائمون بلغة هذيل، وكذلك (قوله في سورة التحريم (سائحات) - 5 - يعني صائمات بلغة هذيل"
التعليق السياحة هى إتباع حكم الله فهى تفسير لما قبلها وما بعدها "التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف الناهون عن المنكر والحافظون حدود الله "فهى كلمات كلها بمعنى الكلمة واحدة هو عبادة الله أى طاعته
"(زادته هذه إيمانا) - 124 - بالكسر بلغة تميم، وبالفتح بلغة قريش، يعني الحجاز"
التعليق لم يذكر معنى الكلمة
"(عزيز عليه ما عنتم) - 128 - وفي سورة البقرة (ولو شاء الله لأعنتكم) - 220 - وفي سورة النساء (لمن خشي العنت منكم) - 25 - يعني الإثم بلغة هذيل"
التعليق 1-يبين الله للناس أنهم جاءهم رسول من أنفسهم والمراد أنهم أتاهم مبعوث من وسطهم والمراد من جنسهم البشرى وهو عزيز عليه ما عنتم والمراد عظيم لديه الذى خالفتم أى كبير عنده الإسلام الذى كذبتم به
2-يبين الله للمؤمنين أنه لو شاء لأعنتهم أى لو أراد لأصابهم بالعقاب جزاء الإساءة لليتامى
3-يبين الله لنا أن زواج الإماء هو لمن خشى العنت منا والمراد لمن خاف الوقوع فى الزنى بسبب عدم صبره على الجماع"
سورة يونس
قوله ((فزيلنا بينهم) - 28 - يعني فميزنا بينهم بلغة حمير
(وما يعزب عن ربك) - 61 - يعني يغيب بلغة كنانة
وقوله (لا يكن أمركم عليكم غمة) - 71 - يعني شبهة بلغة هذيل
سورة هود
قول الله (إلى أمة معدودة) - 8 - بلغة أزد شنوءة"
التعليق لم يذكر معنى الكلمة
"قوله (أراذلنا) - 27 - يعني سفلتنا بلغة جرهم
(فلا تأس) - 29 - يعني فلا تحزن بلغة كنانة
(ويا سماء أقلعي) - 44 - يعني احبسي (غيض الماء - 44 - يعني نقص وافقت لغة الحبشة
(قد كنت فينا مرجوا قبل هذا) - 62 - يعني حقيرا بلغة حمير"
التعليق المرجو هو العاقل الرشيد أى العظيم
(إن إبراهيم لحليم أواه) - 75 - يعني بأواه الدعاء إلى الله بلغة توافق النبطية"
التعليق الأواه هو النافع لنفسه وغيره
"(سيء بهم) - 77 - يعني كرههم بلغة غسان كقولك واله لقد سئت بك، يعني كرهتك:
التعليق المعنى هو اغتم لوط(ص) من أجلهم لمعرفته لأخلاق قومه
"(يوم عصيب) - 77 - يعني شديد بلغة جرهم
(حجارة من سجيل منضود) - 82 - يعني من حجارة من طين، وقد وافقت لغة الفرس
قوله (إنك لأنت الحليم الرشيد) - 78 - يعني الأحمق السفيه بلغة مدين"
التعليق الحليم الرشيد هو الحكيم العاقل
"(إني أراكم بخير) - 84 - يعني الخصب بلغة قريش"
التعليق الخير هو الإسلام فهو يظنهم أنهم يسلمون
"(وما زادوهم غير تتبيب) - 101 - يعني تحير بلغة قريش
(ولا تركنوا) - 113 - يعني تميلوا بلغة كنانة
(بعجل حنيذ) - 69 - ما يشوى بخذف الأرض بلغة العمالقة، وما يشوى بالحجارة بلغة هذيل"
التعليق الحنيذ السمين كما فسره تعالى بقوله"فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين"
"(فلا تبتئس) - 36 - يعني فلا تحزن بلغة سدوس)
ومن سورة يوسف
قوله (إنا إذا لخاسرون) - 14 - يعني لمضيعون بلغة قيس عيلان
قوله (هيت لك) - 23 - يعني هلم لك بلغة وافقت النبطية
قوله (أعتدت لهن متكأ) - 31 - يعني الأترج بلغة توافق القبطية"
التعليق المتكأ هو السرير أو المقعد الذى يتكئون عليه وليس نبات كما قال تعالى "وسررا عليها يتكئون"
"(وادكر بعد أمة) يعني بعد نسيان، بلغة تميم وقيس عيلان"
سورة ابراهيم
قوله (دار البوار) - 28 - يعني دار الهلاك بلغة عمان
(أفئدة من الناس تهوي إليهم) - 37 - يعني ركبانا من الناس بلغة قريش"
التعليق الأفئدة تعنى قلوب الحجاج والعمار وليس الركاب ففقط لأن من يأتون للحج يكون بعضهم راجلا أى ماشيا وبعضهم راكبا على الضامر كما قال تعالى "وأذن فى الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق"
"(مقنعي رؤوسهم) - 43 - يعني بناكسي رؤسهم بلغة قريش
سورة الحجر
قوله من حمإ مسنون) (26، 28، 33) الحمأ الطين، والمسنون المنتن، بلغة حمير
(دابر هؤلاء مقطوع) (66) يعني مستأصل بلغة جرهم
(إن في ذلك لآيات للمتوسمين) - 75 - يعني المتفرسين بلغة قريش (بإمام مبين) - 79 - يعني بكتاب مبين بلغة قريش
سورة النحل
(ظل وجهه مسودا) - 58 - يعني صار بلغة هذيل (مفرطون) - 62 - يعني متركون بلغة هذيل
(بنين، وحفدة) - 72 - يعني بالحفدة الأختان بلغة سعد العشيرة"
التعليق الحفدة هم البنات وبنين تأتى معها البنات فالله جعل للناس البنين والبنات
"(وهو كل على مولاه) - 76 - يعني عيال بلغة قريش
(سرابيل تقيكم الحر وسرابل تقيكم بأسكم) - 81 - يعني الدروع بلغة كنانة
(إن إبراهيم كان أمة قانتا) - 120 - يعني إماما يقتدون به بلغة قريش
سورة بني إسرائيل
قوله (ولتعلن علوا كبيرا) - 4،43 - يعني لتقهرن قهرا كبيرا بلغة لخم
(فجاسوا خلال الديار) - 5 - يعني فتخللوا الأزقة بلغة هذيل
(وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه) - 13 - يعني عمله بلغة أنمار
(إن المبذرين) - 27 - يعني المسرفين بلغة هذيل
(فتقعد ملوما محسورا) - 29 - المحسور المنقطع بلغة جرهم
(فسينغضون إليك رؤسهم) - 5 - يعني يحركون بلغة حمير
(لأحتنكن) - 62 - يعني لأستأصلن بلغة قريش"
التعليق يبين الله أن إبليس قال لله:أرايتك هذا الذى كرمت على والمراد أعلمك يا رب أن هذا الذى فضلت على لئن أخرتن إلى يوم القيامة والمراد لئن أبقيتنى حتى يوم البعث لأحتنكن ذريته إلا قليلا والمراد لأغوين أولاده إلا المخلصين لدينك مصداق لقوله "ولأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين"
"(لدلوك الشمس) - 78 - يعني زوالها بلغة قريش
(يعمل على شاكلته) - 84 - يعني بحياكته بلغة جرهم
(ينبوعا) - 90 - يعني نهرا بلغة قريش
سورة الكهف
قوله (لعلك باخع نفسك) - 6 - يعني قاتل نفسك بلغة قريش"
التعليق يبين الله لنبيه(ص)أنه قد يبخع نفسه على آثار الكفار والمراد قد يسير نفسه على أحكام الكفار وهذا يعنى أنه قد يأمر نفسه بالسير على دين الكفار أسفا أى غاضبا والسبب يعنى فى غضبه أنهم لم يؤمنوا بهذا الحديث أى لم يصدقوا بهذا الوحى"
"(قلنا إذا شططا) - 14 - يعني كذبا بلغة خثعم
(بالوصيد) - 18 - بالفناء بلغة مذحج"
التعليق الوصيد هو المقفل وهو الباب
"(رجما بالغيب) - 23 - يعني ظنا بلغة هذيل
(تجد من دونه ملتحدا) - 27 - يعني ملجأ بلغة هذيل
(إستبرق) - 31 - الديباج الغليظ بلغة توافق لغة الفرس
(حسبانا من السماء) - 41 - يعني بردا بلغة حمير"
التعليق الحسبان هو أى شىء ضار ينزل من السماء كالبرد والمطر المنهمر شديدا الذى يسبب السيل والريح العاصف والحجارة المسومة..... كما قال تعالى فى مطر الحجارة"وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود مسومة عند ربك"
(لا أبرح - 60 - يعني لا أزول بلغة بلغة كندة
(شيئا نكرا) - 74 - يعني منكرا بلغة قريش
(شيئا إمرا) - 71 - يعني عجبا بلغة قريش
(في فجوة منه)ن - 17 - يعني ناحية بلغة كنانة"
(إن أصحاب الكهف والرقيم) - 9 - الرقيم الكلب بلغة الروم"
التعليق الرقيم هو العدد وسموا كذلك للاختلاف فى رقمهم وهو عدد سنين غيابهم وعددهم كما قال تعالى "فضربنا على آذانهم فى الكهف سنين عددا ثم بعثناهم لنعلم أى الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا" وقال"قل ربى أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليلا"
(الصدفين) - 96 - يعني الجبلين، والصدفين بالفتح بلغة تميم
(فمن كان يرجو لقاء ربه) - 110 - يعني يخاف بلغة هذيل
سورة مريم
(من الكبر عتيا - 8 - يعني قحولا، وهو اليابس جلده على عظمه من الكبر
(تحتك سريا - 47 - يعني عالما بلغة قريش، مثل قوله في الأعراف (كأنك حفي عنها) - 186 - يعني عالما بها
(يكونون عليهم ضدا) - 82 - يعني خصما بلغة كنانة
(إلى جهنم وردا) يعني عطاءا بلغة قريش
(أيهم أشد على الرحمن عتيا) - 69 - يعني أعظم افتراء بلغة قريش
(أو تسمع لهم ركزا) - 98 - يعني صوتا بلغة قريش
سورة طه
(في اليم) - 39 - يعني البحر بلغة توافق النبطية
(تارة أخرى) - 55 - يعني مرة أخرى بلغة أشعر
(فلا يخاف ظلما ولا هضما) - 112 - يعني نقصا بلغة هذيل وقريش
سورة الأنبياء
(وحرام على قرية) - 95 - بلغة قريش، و (حرم على قرية) بلغة هذيل"
التعليق لا ذكر لمعنى الكلمة
"(من كل حدب ينسلون) - 96 - يعني من كل جانب يخرجون بلغة جرهم
(حصب جهنم) - 98 - يعني حطب بلغة قريش
(لا يسمعون حسيسها) - 102 - يعني جلبتها بلغة قريش 48 آ
ومن سورة الحج
(وترى الأرض هامدة) - 5 - يعني مغبرة مقشعرة بلغة هذيل
(ألقى الشيطان في أمنيته) - 52 - يعني فكرته بلغة قريش
(كتابا فيه ذكركم) - 10 - يعني شرفكم كقوله ( في سورة المؤمنين) (بل أتيناهم بذكرهم) - 72 - يعني شرفهم بلغة قريش"
التعليق يبين الله للناس أنه أنزل لهم كتاب فيه ذكرهم والمراد أنه أوحى لهم قرآن أى آيات مبينات مصداق لقوله بسورة النور"لقد أنزلنا آيات مبينات "فيها ذكرهم وهو حكمهم وهو القضاء الذى يحكمون به أنفسهم
"ومن سورة قد أفلح
(خرجا) - 72 - يعني جعلا، بغير ألف بلغة حمير، وخراجا بلغة قريش
(فما استكانوا لربهم - 76 - يعني استذلوا بلغة قريش
(مبلسون) - 77 - يعني آيسون بلغة كنانة"
التعليق مبلسون تعنى هنا معذبون كما قال تعالى" حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون"فمن فى باب العذاب يعذبون"
"(اخسئوا فيها) - 108 - يعني أبعدوا بلغة عذرة، واخسئوا بلغة قريش اصبروا"
التعليق الخسوء هنا الإقامة فى النار
"(طور سيناء) - 20 - يعني بالطور الجبل بلغة توافق السريانية، والسيناء الحسن بلغة توافق النبطية"
التعليق طور سيناء تعنى جبل مكة"
"ومن سورة النور
(لولا جاؤا عليه) - 13 - يعني هلا جاؤا عليه بلغة قريش
(ولا يأتل أولو الفضل منكم) - 22 - يعني لا يحلف بلغة قريش
(كمشكاة) - يعني الكوة بلغة توافق الحبشية
(فترى الودق يخرج من خلاله) - 43 - يعني بالودق المطر بلغة جرهم
ومن سورة الفرقان
(قوما بورا) - 18 - يعني هلكى بلغة عمان
(حجرا محجورا - 22 - يعني حراما محرما بلغة قريش
(أصحاب الرس) - 38 - يعني أصحاب البنات، وأزد شنوءة يسمون البنين الرس"
التعليق هم قوم إبراهيم(ص) فيما يبدو فلم يسمهم الله باسم فكل قوم معروف رسولهم عدا هؤلاء ولم يذكر اسم قوم إبراهيم(ص)"
"سورة الشعراء
(لشرذمة قليلون (54) يعني عصابة بلغة جرهم
(أتبنون بكل ريع) - 128 - قال بكل طريق بلغة جرهم
سورة النمل
(قال رب أوزعني) 48 ب أن أشكر) - 19 - قال ألهمني بلغة قريش
سورة القصص
(وأضمم إليك جناحك من الرهب) - 32 - الجناح اليد والرهب الكم بلغة بني حنيفة"
التعليق الرهب هنا الخوف فضد الرغب الرهب كما قال تعالى "يدعوننا رغبا ورهبا"
"سورة السجدة
(فلا تكن في مرية من لقائه) - 23 - يعني في شك بلغة قريش
سورة الأحزاب
(عذابا أليما) - 8 - يعني موجعا بالعبرانية
(من صياصيهم) - 26 - يعني من حصونهم بلغة قيس عيلان
قوله (فيطمع الذي في قلبه مرض) - يعني الزنا بلغة حمير، وكذلك قوله (لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض) - 60 - يعني الزنا بلغة حمير"
التعليق الخطأ كون المرض الزنى ومعروف أن مرض المنافقين النفاق كما قال تعالى" فأعقبهم نفاقا فى قلوبهم إلى يوم يلقونه"
"(يؤفكون) - 87 - يعني يكذبون بلغة قريش وكل إفك في القرآن فهو كذب بلغة قريش، وكذلك (ويل لكل أفاك أثيم) - يعني لكل كذاب
(تبرنا تتبيرا) - 39 - يعني أهلكنا بلغة سبأ
سورة سبأ
(وقدر في السرد) - 11 - يعني قدر المسمار في الحلق بلغة كنانة
(وأسلنا له عين القطر) (12) يعني النحاس بلغة جرهم
(منسأته) - 14 - يعني عصاه بلغة حضرموت وأنمار وخثعم
(وأنى لهم التناوش) - 52 - يعني التناول بلغة قريش"
التعليق التناوش الخروج من النار "
"سورة يسن
قوله (يسن والقرآن الحكيم) - 1 - يعني يا إنسان بلغة طيء
(من الأجداث) - 51 - يعني من القبور بلغة قريش
سورة الصافات
قوله (من كل جانب، دحورا) (8،9) يعني طردا و المدحور المطرودن بلغة كنانة
(ولهم عذاب واصب) - 9 - يعني دائم بلغة قريش
(شهاب ثاقب) - 10 - يعني مضيء بلغة هذيل
(أءذا متنا) - 16 - بالكسر بلغة الحجاز، وبالرفع بلغة تميم"
التعليق لا ذكر لمعنى الكلمة"
"(لشوبا من حميم) - 76 - يعني مزجا بلغة جرهم"
التعليق هو الشوب هو الكوب من الحميم لأن الشراب من الحميم يقدم فى أكواب كما قال تعالى "لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا إلا حميما وغساقا"
"(إلى مائة ألف أو يزيدون) (417) يعني بل يزيدون بلغة كندة
قوله (ألا إنهم من إفكهم) - 151 - يعني من كذبهم بلغة قريش
(أتدعون بعلا) - 125 - يعني ربا بلغة حمير
سورة صاد
(ولات حين مناص) - 3 - يعني وليس حين فرار بلغة توافق القبطية
(عجل لنا قطنا) - 16 - يعني كتابنا بلغة توافق لغة النبط"
التعليق:يبين الله أن الكفار قالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب والمراد خالقنا أنزل علينا عقابنا قبل يوم القيامة وهذا يعنى أنهم يطلبون نزول العذاب قبل القيامة استهزاء وتكذيب للقيامة فهم لا يؤمنون بها"
"(كل له أواب) - 19 - يعني المطيع بلغة كنانة وهذيل وقيس عيلان
(تجري بأمره رخاء حيث أصاب) - 36 - يعني حيث أراد بلغة الأزد وعمان
(اتخذناهم سخريا - 63 - بالكسر بلغة قريش وبالضم بلغة تميم"
التعليق ليس للكلمة هنا معنى "
"(فإنك رجيم) - 77 - فإنك ملعون بلغة قيس عيلان
سورة الزمر
(اشمأزت قلوب) - 45 - يعني مالت بلغة تميم وأشعر
(وحاق بهم) - 48 - يعني وجب بلغة قريش
(مقاليد السموات والأرض) - 63 - يعني مفاتيح وافقت لغة الفرس والأنباط والحبشة
سورة غافر
(كاظمين) - 18 - يعني مكروبين بلغة أزدن شنوءة
(وما كان لهم من ا لله من واق) - 21 - يعني مانع بلغة خثعم
(وحاق بآل فرعون) - 45 - يعني وجب بلغة قريش واليمن"
التعليق حاق أى نزل أى أصاب القوم"
"سورة فصلت
(أنك ترى الأرض خاشعة) - 39 - يعني مقشعرة بلغة تميم
سورة الزخرف
(إن هم) إلا يخرصون) - 20 - يعني يكذبون بلغة تميم
(أنتم وأزواجكم تحبرون) - 70 - يعني تكرمون بلغة قيس عيلان وبني حنيفة"
التعليق الحبور الفرح والسرور"
"(يطاف عليهم بصحاف من ذهب)ن - 71 - يعني قصاع بلغة قريش
سورة الدخان
(فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين) - 10 - فانتظر بلغة قريش
سورة الجاثية
(ويل لكل أفاك أثيم) - 7 - يعني كذاب بلغة قريش
(لا يرجون أيام الله) - 14 - يعني لا يخافون بلغة هذيل
سورة الأحقاف
(حق عليهم القول) - 25 - يعني وجب بلغة قريش، وكل ما كان حق عليهم وجب
(قومه بالأحقاف) - 21 - يعني الرمل الواحد حقف بلغة حضرموت وتغلب"
التعليق طلب الله من نبيه (ص)أن يذكر أخا عاد والمراد أن يحكى قصة هود(ص)أخا وهو صاحب عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف والمراد حين خوف شعبه من الرياحات المهلكة"
"سورة محمد (ص)
(وأصلح بالهم) - 2 - يعني حالهم بلغة هذيل
(ماء غير آسن) - 15 - يعني منتن، رفعا بلغة تميم، ومنتن بالكسر بلغة أهل الحجاز
(ولن يتركم أعمالكم) - 35 - ينقصكم بلغة حمير
سورة الفتح
(والهدي معكوفا أن يبلغ محله) - 25 - يعني محبوسا بلغة حمير
سورة ق
(وما مسنا من لغوب) - 38 - يعني إعياء بلغة حضرموت
(وما أنت عليهم بجبار) - 45 - يعني مسلط بلغة حمير
سورة الذاريات
قال الله تعالى (يؤفك عنه من أفك) - 19 - يقال أفك الرجل إذا كذب)
الإفك في جميع القرآن الكذب بلغة قريش
(قتل الخراصون) - 10 - الخراصون الكاذبون بلغة كنانة وقيس عيلان
(ما يهجعون) - 17 - يعني ينامون بلغة هذيل
(فتولى بركنه) - 39 - يعني برهطه بلغة كنانة"
التعليق يبين الله لنبيه (ص)أن فى قصة موسى (ص)آية أى عبرة إذ أرسله إلى فرعون بسلطان مبين والمراد وقت بعثه إلى فرعون فكان رد فعل فرعون أن تولى بركنه أى أعرض بنفسه والمراد اعتز بنفسه مبتعدا عن الحقوهذا الاعتزاز هو إعلانه انه الرب الأعلى كما فال تعالى "أنا ربكم الأعلى"
"(اليم) - 40 - يعني البحر (بلغة) توافق لغة النبط
(فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل) - 59 - يعني نصيبا من العذاب بلغة هذيل"
التعليق:يبين الله أن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم والمراد أن للذين كذبوا حكم الله خطايا شبه خطايا أشياعهم الذين هلكوا من قبل ومن ثم فعليهم ألا يستعجلوا والمراد ألا يطلبوا عذاب الله لأنه نازل بهم فى المستقبل إن استمروا فى كفرهم"
"سورة الطور
(والبحر المسجور) - 6 - يعني الممتليء بلغة عامر بن صعصعة، وكذلك في سورة التكوير" (وإذا البحار سجرت) - 6 - يعني جمعت بلغة خثعم"
التعليق السجر هو التفجير فالبحار وهى أماكن تجمع المياه سجرت أى فجرت أى اشتعلت نارا مصداق لقوله "وإذا البحار فجرت"
"(تمور السماء مورا) - 9 - يعني تنشق السماء شقا وكذلك في سورة الملك (فإذا هي تمور) - 9 - يعني تنشق بلغة قريش
يوم يدعون إلى نار جهنم دعا) - 13 - يعني يدفعون إلى نار جهنم بلغة قريش وكذلك في سورة الماعون (يدع اليتيم) - 2 - أي يدفع
(وما ألتناهم من عملهم من شيء) - 21 - يعني قوة بلغة قريش
(ولقد رآه نزلة أخرى) - 13 - بلغة قريش تقريب"
التعليق لم يذكر معنى الكلمة"
"سورة القمر
سحر مستمر) - 2 - يعني ذاهب بلغة قريش"
التعليق يبين الله أن الكفار إن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر والمراد إن يعلموا حكما يكفروا ويقولوا مكر دائم والمراد لا يؤمنوا به مصداق لقوله "وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها "
"(في ضلال وسعر) - 47 - يعني جنون بلغة غسان"
التعليق الضلال هنا العذاب كما قال تعالى "إن المجرمين فى ضلال وسعر يوم يسحبون فى النار على وجوههم ذوقوا مس سقر "
"(ذات ألواح ودسر) - 13 - يعني المسامير الواحد داسر بلغة هذيل
(فهل من مدكر) 15، 17، 22، 32، 40، 51 - يعني متفكر بلغة قريش
سورة الرحمن
(والأرض وضعها للأنام) - 10 - يعني للخلق بلغة جرهم
سورة الواقعة
(وبست الجبال بسا) - 5 - يعني فتت فتا بلغة كنانة
(أصحاب الميمنة) - 8 - يعني اليمين، والمشئمة يعني الشمال بلغة كنانة
(غير مدينين) - 86 - يعني مبعوثين"
التعليق فلولا إذا كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين والمراد فلولا إن كنتم غير مذنبين تعيدونها إن كنتم عادلين فى قولكم"
"سورة الحديد
(فطال عليهم الأمد) - 16 - يعني الأجل بلغة هذيل
من المجادلة
(كبتوا) - 5 - يعني النخل بلغة الأوس"
التعليق يبين الله أن الذين يحادون أى "ومن يشاقق الله ورسوله"(ص)كما قال وهم الذين يخالفون حكم الله المنزل على نبيه (ص)كبتوا أى هزموا كما كبت أى كما هزم أى عوقب الذين كفروا من قبلهم" ويبدو ـن هناك كتابة خاطئة لتكرر الكلام فيما بعد"
"سورة الحشر
(ما قطعتم من لينة) - 5 - يعني النخل بلغة الأوس
(ولا تجعل في قلوبنا غلا) - 20 - يعني غشا بلغة كنانة
(المهيمن) - 23 - يعني الشاهد بلغة قيس عيلان"
التعليق المهيمن هو المسيطر الحاكم على غيره"
"سورة الصف
(كبر مقتا عند الله) - 3 - عظم مقتا بلغة قريش
(فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم) - 5 - يعني فلما مالوا أما الله قلوبهم
سورة الجمعة
(كمثل الحمار يحمل أسفارا) - 6 - يعني كتابا بلغة كنانة
(انفضوا إليها) - 11 - يعني ذهبوا بلغة الخزرج
سورة المنافقين
قوله (قاتلهم الله) - 4 - يعني لعنهم بلغة الخزرج
سورة التغابن
قوله (زعم الذين كفروا) - 7 - يعني كذب الذين كفروا بلغة حمير
سورة تبارك الذي
(من تفوت)، - 3 - يعني من عيب به، بلغة هذيل
(تكاد تميز من الغيظ) - 8 - يعني تمزق بلغة قريش
(فامشوا في مناكبها) - 5 - يعني في نواحيها بلغة قريش
سورة الحاقة
(كأنهم أعجاز نخل خاوية) - 7 - يعني أجذاع نخل الواحد عجز بكسر العين بلغة حمير
(أخذة رابية) - 10 - يعني شديدة بلغة حمير
(والملك على أرجائها) - 17 - يعني نواحيها بلغة هذيل
(من غسلين) - 36 - يعني الحار الذي قد انتهت شدته بلغة أزد شنوءة
سورة المعارج
(مهطعين) - 37 - يعني مسرعين بلغة قريش
(خلق هلوعا) - 19 - يعني ضجورا بلغة خثعم
(إلى نصب يوفضون) - 43 - يعني إلى علم يسرعون بلغة قريش
سورة نوح
(واستغشوا ثيابهم) - 7 - يعني تغطوا بلغة جرهم
(خلقكم أطوارا) - 14 - يعني ألوانا بلغة هذيل"
التعليقيبين الله لنبيه (ص)أن نوح (ص)سأل قومه :ما لكم لا ترجون لله وقارا والمراد ما السبب فى أنكم لا تفعلوا لحكم الله طاعة وقد خلقكم أطوارا أى وقد أنشأكم على مراحل متعددة ؟"
"سورة الجن
(فزادوهم رهقا) - 6 - يعني غيا
(فلا يخاف بخسا ولا رهقا) - 16 - بخسا نقصا، رهقا، ظلما بلغة قريش
سورة المزمل
(فأخذناهم أخذا وبيلا) - 16 - يعني شديدا بلغة حمير
سورة المدثر
(لواحة للبشر) - 29 - يعني حراقة بلغة قريش
(فرت من قسورة) - 51 - يعني الأسد بلغة قريش، ولغة أزد شنوءة"
التعليق يبين الله أن الكفار لا تنفعهم شفاعة الشافعين والمراد لا تفيدهم أحاديث المتحدثين وهذا يعنى أن كلمات المناصرين لهم لا تمنع عنهم عذاب الله،ويسأل فما لهم عن التذكرة معرضين والمراد فما لهم عن طاعة العدل متولين ؟والغرض من السؤال إخباره أن سبب كفرهم هو حبهم للدنيا ويشبههم بالحمر المستنفرة التى فرت من قسورة والمراد الحمير الهاربة من صاحبها ووجه الشبه هو أن صاحب الحمير يريد لها الخير وهى تهرب منه والله يريد للكفار الرحمة ولكنهم لا يريدونها بكفرهم بحكمه"
"سورة القيامة
(كلا لا وزر) - 11 - يعني لا جبل ولا ملجأ بلغة توافق النبطية"
التعليق يبين الله لنبيه (ص)أن كلا وهى الحقيقة هى لا وزر أى لا ظلم فى ذلك اليوم مصداق لقوله بسورة غافر"لا ظلم اليوم"
"(والتفت الساق بالساق) - 29 - يعني الشدة بالشدة بلغة قريش"
التعليق يبين الله لنبيه (ص)كلا وهى الحقيقة أن النفس إذا بلغت التراق أى وصلت الحنجرة وهى الحلقوم وقالت الملائكة من راق أى من صاعد؟وهذا يعنى أن النفس تصعد للسماء وظن أنه الفراق والمراد واعتقد الميت أنه البعاد عن الدنيا ،ويبين له أنه إذا التفت الساق بالساق والمراد إذا تركبت النفس فى الجسم يكون إلى ربك يومئذ المساق والمراد يكون إلى جزاء خالقك يومئذ المرجع مصداق لقوله بسورة العلق"إن إلى ربك الرجعى "
"سورة المرسلات
(ثجاجا) - 14 - يعني رشاشا بلغة أشعر
(من المعصرات) - 14 - يعني من السحاب والواحد المعصر بلغة قريش
(بردا ولا شرابا) - 24 - يعني نوما بلغة هذيل"
التعليق يبين الله أن جهنم وهى النار كانت مرصادا أى موعدا وهى للطاغين مآبا والمراد للفاسقين مأوى وهم لابثين فيها أحقابا أى ماكثين فيها أزمنة متعاقبة والمراد مقيمين فيها دوما وهم لا يذوقون فيها بردا والمراد لا يشربون فيها عصيرا أى شرابا أى ماء إلا حميما أى غساقا وهو سائل محرق مصداق لقوله بسورة الأنعام"لهم شراب من حميم "
"(كأسا دهاقا) - 34 - يعني ملآى بلغة هذيل
سورة النازعات
(يومئذ واجفة) - 8 - يعني مضطربة بلغة همدان
(وأغطش ليلها) - 29 - يعني أظلم بلغة أنمار وأشعر
سورة عبس
(بأيدي سفرة) - 15 - يعني كتبة بلغة كنانة
(حدائق (غلبا) - 30 - حدائق يعني بساتين، والغلب المتلفة بلغة قريش وقيس عيلان
سورة التكوير
(وإذا البحار سجرت) - 6 - يعني جمعت بلغة خثعم"
التعليق سبق تناول الكلمة فى موضع سابق
"(والليل إذا عسعس) - 17 - يعني أدبر بلغة قريش
(بضنين) - 24 - بخيل بلغة قريش (ظنين) متهم بلغة هذيل
سورة المطففين
(كتاب مرقوم) - 9 - يعني مختوم بلغة حمير
سورة الطارق
(النجم الثاقب) - 3 - يعني المضيء بلغة كنانة
سورة الغاشية
(آنية) - 5 - يعني الحارة بلغة مدين
(إلا من ضريع - 6 - يعني الشبرق بلغة قريش وهو شوك يكون في البادية"
الضريع هو الغساق هو الغسلين فى القرآن
"(نمارق مصفوفة) - 15 - يعني الوسائد الواحد نمرقة بلغة قريش
(ورابي مبثوثة) - 16 - يعني الطنافس بلغة هذيل
سورة البلد
(في يوم ذي مسغبة) - 14 - يعني ذي مجاعة بلغة هذيل
سورة الليل
(ماله إذا تردى) - 11 - يقول إذا مات بلغة قريش
سورة العلق
(لنسفعا بالناصية) - 15 - يعني لنأخذن بلغة قريش
سورة البينة
(لم يكن الذين) - 1 يعني لم يزل بلغة قريش
سورة العاديات
(إن الإنسان لربه لكنود - 6 يعني لكفور بالنعم، يذكر المصائب وينسى النعم بلغة كنانة ويقال مازال العام منصوبا ولم يزل الرجل مكنودا منتصبا بلغة قريش وهو مأخوذ من قوله تعالى في كبد منتصبا
(فتنوا المؤمنين والمؤمنات) يعني أخرجوا بلغة قريش"
يبين الله أن الذين فتنوا أى عذبوا أى حرقوا المؤمنين والمؤمنات وهم المصدقين والمصدقات بحكم الله ثم لم يتوبوا أى ثم لم يعودوا لحكم الله والمراد لم يسلموا فلهم عذاب جهنم أى لهم عذاب الحريق والمراد لهم عقاب الجحيم أى عقاب السعير
ويبدو ان هناك كلام محذوف أو لم تتم كتابته وهو "والقمر إذا اتسق"
"ويقال قد اتسق القوم إذا اجتمعوا بلغة جرهم"
والفقرة الأخيرة لا علاقة لها بترتيب التفسير ويبدو أنها مضافة للكتاب لأنها تناقش أمورا المفروض أنها فى سور سابقة وهى :
ويقال مر في سوق القوم كثير، وأسوق كثيرة تعني شدائد، وهو مأخوذ "من قول الله (التفت الساق بالساق) يعني الشدة بالشدة
ويقال قد صغا فلان إليك يعني مال إليك، وهو مأخوذ من قول الله (فقد صغت قلوبكما) بلغة خثعم
ويقال قد انفض الرجل إذا ذهب، مأخوذ من قوله عز وجل (حتى ينفضوا) يعني حتى يذهبوا وهي لغة خزرجية
ويقال قد جئت بالأمر العجب، (لقد جئت شيئا إمرا) يعني عجبا بلغة قريش
ويقال قد أملقت يعني جعت
(فلا يكن في صدرك حرج منه) أي شك وهي لغة قرشية
ويقال أعطني كفلي، يعني نصيبي، من قول الله (كفل منها)يعني نصيبا بلغة توافق النبطية"
قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
دعوة للتبرع
الأبراج وعلم الغيب: زوجى مجنون بقراء ة باب ( بختك اليوم )...
مستعدون للتعاون : سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
اللمم: لوسمح ت عندى بضعة اسئلة انا فى علاقة مع...
لايحبون الناصحين: انت تدعو من الله ان ينصر أصحاب السلا م من...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : هل يصح قولهم ( هم أهل الله...
more