محمد على الفقيه Ýí 2018-02-02
سؤل إلى أخي الدكتور أحمد صبحي منصور
حكم الهجر أو ما يسمى الهجيم مثلا تقديم عشرة أثوار لأرضاء قبيلة أو شخص ما ليتنازل عن قضية حدثت فالبعض يعفوا والبعض يأمر بذبحهن وما علاقتها بالعفوا واكتساب الاجر لوجة الله لا من أجل هذة الأنعام ومن الناحية الأقتصادية والشرعية؟؟؟
وأين نسوق هذة الكباش التي تذبح نتركها تأكلها الكلاب هل هي مما أهلت لغير الله بة ؟؟؟؟........وأعذرنا إذا كثرت أسئلتنا فالذي لا يسأل لا يتعلم فنحن نسأل رجل صدرة ذو رحب وسعة
مثلا حدثت قضية قتل وبعد المحاكمة في المحكمة وفي الأخير طلع الحكم الشرعي أعدام قام ابو الجاني الذي ابنة سينفذ علية الحكم قام بأخذ عشرة أثوار وقام بذبحهن ليلا أمام بيت المجني علية النقطة التي اريد توضحها هل هي مما أهلت بة لغير الله لان النسك لا يكون إلا لله وحبا لله
هل يجوز الأكل منها
هل هذة الذبائح داخلة في قولة تعالى(وما أهل لغير الله بة)
الله يحفظك ويطول بعمرك ويزيدك بسطة في العلم والجسم ويعطيك من الحكمة وفصل الخطاب
رأي الدكتور احمد وكافة المشتركين بالموقع عن وصايا حفيد وحفيدة حفيدي
الأقتصاد بين البنوك المربية وبين حركة البيع والشراء
دعوة للتبرع
الحريروالذهب والفضة: ما حكم لبس الرجل للذهب والحر ير ...
الأزهر وشيوخه: اتسا ئل أحيان ا، ألا يندم الأزه ر وشيوخ ة ...
وأعتزلكم وآلهتكم .!: خبرني بالله عليك .ماذا تفعل لو كنت مكاني , ...
انت مولانا فانصرنا : اهل القرآ ن مسالم ون ولا يمكن ان نحارب فكيف...
الصلاة بغير العربية: هل يجوز الصلا ة بلغة غير العرب ية ؟...
more
اهلا بك وبأسئلتك .
سؤال هذا عن موضوع أعرفه لأول مرة ، وأرجو أن تكتب لنا عن هذه الأعراف القبلية عندكم ( من عادات القبائل ) . وأقول :
التراضى هو القاعدة الاسلامية فى التعاملات التجارية وفى الأحوال الشخصية ( الزواج وملحقاته ) . بعد التراضى وعقد العقود تكون ملزمة . يسرى هذا على حل المنازعات . إذا حدث تراض على شى فلا بد من الوفاء به .
على أن هذا لا يسرى على العقوبات الشرعية التى لا تسقط إلا بالتوبة ، مثل الزنا وقذف المحصنات ، والسرقة . وفى حالة القتل هناك القصاص أو الدية . بعد العقوبات الشرعية فلا ضير من حل الخلافات بالتراضى .
ولاضير أن يكون التراضى بتقديم الأنعام ، ولا ضير أن تكون الأنعام المقدمة مذبوحة متاحة للبشر والكلاب. يحرم تقديم هذه الذبائح الى قبر مقدس أو الى ولى صوفى . ويحرم الأكل من هذه القرابين .
من حق صاحب الحق أن يعفو إبتغاء مرضاة الله جل وعلا . ومن حقه أن لا يعفو متمسكا بالمفروض له .