أحمد أبو إسماعيل Ýí 2013-02-21
شكرا على التعليق اللطيف من الدكتور صبحي منصور فأنا أخاف من طرح أي تعبير مألوف من اليوم حتى لا ألام فمثلا كلمة الحق كلمة شاملة ولماذا حصرها في اسم الله وهي على غرار أخاك أخاك وأعني بكلمة الحق الصدق في نظري وتكرارها تأكيد ولا مشاحة في اللفظ إذا فهم المعنى والكلمات آيات قرآنية وصدقنا نسبي ومطلق الصدق والحق لله تعالى .
وللفائدة التاريخية أقول : نحن مثلا في المغرب بجنوب الجزائر قرانا الأربعة مؤسسة من القرن الخامس للهجرة والأولى من القرن الأول من الهجرة وكانت للمعتزلة ولم يكن يذكر ما يسمى بالصحاح الست إلى أوائل القرن 19 للميلاد وقد جاءتنا عن طريق الحج وأهديت إلى الشيخ العلامة محمد بن يوسف أطفيش وكان الناس يصلون ويصومون ويقومون بكل شيء من أمور الدين مرجعهم حلقات العلم المتسلسلة وكتب الفقه والتفسير ومسند الربيع البسيط مقارنة بالصحاح ومؤخرا صار الناس ينادون بالرجوع إلى الصحاح ويرون نقصانها ثلمة لاتسد فما أنتم قائلون في هذه الصحوة مع الصحاح وضدها وكيف النهاية في السبيلين نحن متابعون لحلقاتكم وسوف نلتقي .
اقتباس: ''.... لماذا اعتنى الشراح الكثر بشرح صحيح البخاري أليس فيهم رجل رشيد ولماذا نال هذه الشهرة العالمية مع ما فيه من الهنات المذكورة ؟ '''
تعليق: اعتنوا بشرحه، لاعتقادهم أنه صحيح مقدس زكي، والتقليد أفة تمنع مراجعة المعتقد، وتعشي بصر الرشيد الذكي، فإن كنت في شك من هذا ، فاٌقرأ هذا : (( من كان إيمانه تبعا لغيره كفر ولو بعد حين، ومن كان إيمانه بعد شك بلغ اليقين )) رواه فيلسوف بسند فيه شك.
22) Savez-vous, mon cher ami, pourquoi la mer, bien qu’alimentée par l’eau des rivières , est salée ? e
- Non, petit frère.
- Eh bien, c’est parce qu’il y a des (morues) dedans.
أخي الكريم ربيعي بوعاقل أحسن الظن ولا تتهجم بتلك الطريقة اللبقة : قال أو لم تومن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي انظر إن شئت موضوعا لي في الموقع بعنوان : نداءت منكري الحديث ما لها وما عليها لتعرفني جيدا وإليك حديثا صحيحا رواه مسلم في شأن الهاتف النقال وهو بغير سند : إذا أردتم قضاء المصالح فعليكم بآلو في كل حين تؤجروا فإن لم تستطيعوا فبالميساج أي الرسالة القصيرة أو بالبيباج أي الرن فقط وذلك أضعف الإيمان والسلام .
تحية من الأعماق لكل باحث عن الحقيقة
رؤية الهلال بين القبول والرفض لعنة الأهلة
دعوة للتبرع
( لا فِيهَا غَوْلٌ ): ما معنى : ( لا فِيهَ ا غَوْل ٌ ) (47) الصاف ات ) ؟...
الكهف 74 : : الرجل الصال ح صاحب موسى قتل غلاما كي لا يرهق...
حفظ القرآن ليس فرضا: هل حفظ القرأ ن فرض على المسل مين ؟ام الاول ى ...
النبى والرسول: هل صحيح بأن نقول: محمد في مكة كان نبيا وحينم ا ...
مات جوعا : تقول إن الله جل وعلا يضمن لكل مخلوق رزقه...
more
أولا : اسمح لى بالاعتراض على العنوان الجانبى ( الحق والحق أقول ) ، لأن الله وحده جل وعلا هو الذى له ( الحق ) فى أن يقول ( الحق والحق أقول ) . والحق من اسماء الله جل وعلا وهو ايضا صفة للقرآن الكريم الذى أنزله الله جل وعلا بالحق ، وبالحق نزل كما ذكر جل وعلا فى سورة الاسراء . نحن كباحثين نقول وجهة نظرنا ، وما نراه حقا ، وقد يكون خطأ ، وقد يكون صوابا . وكلنا أمام القرآن الكريم تلاميذ نتعلم منه ونهتدى به.
ثانيا : ما كتبته فى موضوع أن الشهادة فى الاسلام هى واحدة فقط ( لا اله إلا الله ) هى وجهة نظرى التى أعتقدها صوابا ، وهى بالنسبة لى إعتقاد أرجو أن أقابل به رب العزة يوم الحساب . وكتبت هذا بناء على ما أفهمه من القرآن الكريم . وكالعادة فلا أفرض رأيى على أحد ، وكلنا سيأتى يوم القيامة ليجادل عن نفسه واعتقاده ، وأرجو من كل من يكتب فى هذا الموقع أن يتذكّر هذا جيدا ، إن ما يكتبه هنا قد يدخل فى دائرة الهداية أو دائرة الاضلال ، أى قد يضل به الآخرين وقد يهتدى به آخرون . وبالتالى فهى مسئولية كبرى لا يستهان بها . لذا أرجو أن نتمثل هذا ونحن نكتب ، ونتصور أنفسنا يوم الحساب ، وأن نجهّز من الآن حجتنا التى سنقولها امام رب العزة .
ثالثا : الذين ( شرحوا ) كتاب البخارى قرأوه مؤمنين به وبأنه وحى الاهى ، واعتبروا نقده كفرا ، واعتبروا البخارى الاها معصوما من الخطأ ومن ينتقده فهو كافر. لذا كانت غاية المجتهدين منهم مجرج التأويل والتحسين والتوفيق بين الاحاديث المتعارضة ، وهناك كتب فى ( تاويل مختلف الحديث ) .
وإذا كانت هناك ( شدة ) من جانبى فى التعرض لكتاب البخارى فهى مقصودة ، لمواجهة هذا التقديس والتأليه للبخارى ، والسكوت عن نقده طيلة هذه القرون من جانب من يقدمون أنفسهم كعلماء ، فى الماضى والحاضر ، ثم فى مواجهة أولئك الوهابيين الذين يطعنون فى الاسلام بتقديس البخارى ويطبقون شريعته باسم الاسلام. وأقول إنها ليست قضية شخصية ولكنه الولاء للاسلام والتبرؤ من دين يشوّه الاسلام . مهما أقول فهو لاشىء بالمقارنة لما ارتكبوه فى حق الاسلام ورب العزة جل وعلا ، هم والاههم البخارى.