نورالدين بشير Ýí 2009-07-23
أيضاح:
إن دراستي للأساليب القرآنية والتي حلّلت فيها في المقال الأول 'أسلوب الأمثال' وما تحملنا إليه من فهم للمعنى وإيضاح للأمور، لأنها تنقل لنا الصورة كاملة، وهي إن صح التعبير تقوم مقام التشبيه في بعض الأحيان، فهذه الصور التي تمثلها لنا هي صور كانت موجودة في الأصل في أذهاننا وفي حياتنا، فيضرب الله بها المثل ليقرب لنا بها المعنى ، وهذا من أساليب اللغة العربية الموجودة في الأصل غير أن القرآن نزل (قرأنا عربيا غير ذي عوج) والاستقامة في اللفظ و التركيب وعدم العوج هو ما امتاز به على باقي النّظم والنثر –البشريين- اللذين كانا قبل ووقت نزوله، أقول ان هذه الدراسة تحمل الباحث في مثل هذه الحالات إلى أن يخترع من نفسه مصطلحات تعين&a
دعوة للتبرع
كثرة الملحدين: • است اذ احمد الملح دين بقوا كتير في الوطن...
سادتنا وكبراءنا: وقالو ا ربنا إنا أطعنا سادتن ا وكبرا ءنا ...
رفع الظلم : ابنى الأكب ر توفى وترك أطفال ه فى رعايت ى ،...
جهل الشيخ الشيعى : کان یق ل الش 40;خ الش 40;ع® 0;: ...
طه حسين والعقاد: ما رأيك فى ( طه حسين ) و ( العقا د ) من حيث الريا دة ...
more
نعم يا سيدي فتدبرنا المباشر للقرآن وآياته المحكمات من القرآن مباشرة تجعلنا نلمس عظمة هذا الكتاب العزيز وتطمئن قلوبنا للإيمان بالله واليوم الآخر ونستحضر دلالات كلمات القرآن منه ونتعامل مع لسان القرآن الذي أنزله الله به هذا اللسان العربي المبين ، الذي حاول تغييبه المفسرون ، فأكثر الذين يقرأون القرآن هذه الأيام يهرعون للإستحضار دلالات ما يقرأون من " كتب التفاسير " التي تجعل المرء أبعد شيء عن التدبر الحق ، من خلال تبديل كلمات القرآن بكلمات غيرها من عندهم ،فشكراً لك