اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٦ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: آفاق
كاتبة فلسطينية: أسامة بن لادن ينفذ شرع الله ويقتدي بالرسول والصحابة
كاتبة فلسطينية: أسامة بن لادن ينفذ شرع الله ويقتدي بالرسول والصحابة | |||
1 | |||
|
|||
أسامة بن لادن |
|||
1 |
|||
واشنطن- آفاق - خاص |
|||
1 |
|||
قالت كاتبة فلسطينية إن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن يقتدي بالرسول محمد وصحابته ويفعل ما فعله المسلمون منذ بداية الدعوة الإسلامية. وأشارت زينب رشيد إلى أن رجال الدين لم يكفروا بن لادن لأنه أكثر منهم اسلاما، فلا مقارنة بين "المرابط على الثغور" والمرابطين على تخوم الفضائيات ومنابر المساجد، بحسب تعبيرها. وذكرت الكاتبة في مقال بعنوان "في اسلام أسامة بن لادن" أن غالبية المسلمين يؤيدون بن لادن وأنه سيفوز إذا ترشح في انتخابات حرة وشفافة ونزيهة في العالم الاسلامي. وقالت "القلة القليلة التي لن يفوز بن لادن باصواتها هم فلول العلمانيين، والمارقين الملحدين، وشراذم الليبراليين، وبقايا العقلانيين والانسانيين".
وجاء في المقال "الغالبية الساحقة التي أتحدث عنها، هي التي ترنو عيونهم وتهفو قلوبهم لطلته، وتشنف آذانهم لسماع ماهو جديد منه..يرون في ضحاياه ما يراه هو بانهم اما كفار أو مشركين أو في أحسن حال أهل ذمة تخلفوا عن دفع الجزية فوجب قتالهم وقتلهم، حتى وان لم يكونوا تحت "ظلال" ولاية اسلامية، كما ويرون أنفسهم بأنهم خير أمة أخرجت للناس، وأن الله أعزهم وفضلهم على العالمين بدين الاسلام الذي هو الدين عنده ومن ابتغى غيره فلن يقبل منه وكان في الآخرة من الخاسرين".
واعتبرت رشيد أن موت بن لادن ليس مهما وأن من هم على استعداد ليكونوا بن لادن ثان وثالث وعاشر وألف ومليار، هم الموضوع المهم، وأن الأكثر أهمية يكمن في معالم الطريق الذي أوصل بن لادن وأصحابه الى ما وصلوا اليه، بسحب قولها.
وقالت رشيد "اذا ما تفحصنا ذاك الطريق فلن نجد إلا مسجدا وقرآنا هنا، وزاوية وحديث هناك، وحكايا غزوات صدر الاسلام من بدر الى خيبر وما بينهما". |
دعوة للتبرع
Rashad again: Dr. Mansour, I am sorry for stirring painful memories but this is important for me...
الناس تغيرت .!!: اصبحت على المعا ش فى المهج ر ، واولا دى راح...
شجرة يقطين: في سورة الصاف ات أنبت الله على سيدنا يونس...
الجيلاتين: عندي سؤال بخصوص الجيل اتين المست خرج من...
يرجو لقاء ربه: اريد ان اعرف هل كل من مات وهو محسوب علي اهل...
more
واعتبرت الكاتبة أن موت ابن لادن ليس مهما لأن كثيرين على استعداد بأن يكونوا ابن لادن وهذا صحيح لأن العبرة بالفكر وليس بالمتبعين فموت شخص لا يعني موت فكره وخاصة إذا كان ينظر إليه على انه هو الدين ولا شيء غيره وهذا الجزء يدل على تمكن فكر ابن لادن في عقول وقلوب التيار الديني وهذا المقطع من مقال الدكتور منصور حد الردة "والتيار الدينى السياسى المعاصر ينهمك فى المطالبة بتطبيق الشريعة وليس لديه وقت وليست له الدوافع أيضاً لكى يتساءل عن ماهية الشريعة المراد تطبيقها، هل هى شريعة القرآن أم شريعة الفقهاء فى العصر العباسى. والتيار الدينى السياسى المعاصر يستريح أكثر لشريعة الفقهاء العباسيين لأنها تعطيه السلاح البتار فى مواجهة خصومه السياسيين ونقصد به حد الردة، لذلك يكون سهلاً على رموز التيار الدينى السياسى أن يرفعوا سلاح التكفير وسلاح الردة لإرهاب خصومهم السياسيين، فإذا طالبوهم ببرنامج سياسى عملى لترجمة شعار (الإسلام هو الحل) ومبدأ (الحاكمية الإلهية) فإن التيار الدينى يرد عليهم بالتكفير ويرهبهم بحد الردة.."