اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٦ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن
دعوة للتبرع
ضرب الزوجة: ما معنى وأضرب وهن فإن اطعنك م فلا تبغوا...
العُرف والمعروف : كيف يمكن حل المشل كلات التي...
البحث التاريخى : انا معجب فعلاً بأطور حاتك ومقال اتك ...
معنى الرجم: بمطال عتي في القرا ن الكري م للكلم ة رجم...
لا يجوز زواج الصبية: تزويج ابن العم بابنة عمه حفظا للمير اث وهما...
more
وهي أن اسرائيل بدلت مع حزب الله بعد انتهاء المعركة بين حزب الله ( المسلح باسلحة وأموال أيران ) واسرائيل ,والضحية كانوا اللبنانيون طبعا, رفات جندين اسرائيليين كانت موجودة عند حزب الله بعدد من الفلسطينين الاحياء الذين كانوا موجودين في سجون اسرائيل وكان منهم اعتقد سمير قنطار ( ان لم اكن مخطئة ) .
حقا لا قيمة للانسان في الدول العربية .
لا اكتب هذا دفاعا عن اسرائيل ولكن وكما كتب السيد كاتب المقال: (ولا ضير أن يكون درسنا ألأول من دولة إسرائيل ). و نستفاد ( الطبقة الغنية المتمكنة في الدول العربية والتي لا تمثل سوى الاقلية طبعا) من كل تنكولوجيا الغرب وتقدمه العلمي المسخرة لخدمة الانسان ورفاهيته ولا نشعر باي حساسية اتجاه ذلك وننسى ان نتعلم من اي مكان في العالم كان سواء اسرائيل او اليابان او الغرب أو أو كيف نحترم ونقيم الانسان كأنسان وكل مواطن داخل حدود الوطن . المشكلة هي في نفوس رجال الانظمة المستبدة وكذلك رجال الدين المتشددين والذين لا يفكرون الا بمصلحتهم اولا واخيرا واما حياة الانسان الاخر من عامة الشعب فلا تهمهم , ويخافون ان عاش الانسان سعيدا مرفها شاعرا بقيمته كانسان , أن يشتغل عقله بشكل سليم ويثورعليهم ويقلب موائدهم فوق رؤوسهم وكما يقول المثل , العقل السليم في الجسم السليم . فهم مرتاحين مطمئنين على مستقبلهم ومستقبل عوائلهم مادام المواطن مريض بالفقر والتخلف والجهل, فالمواطن وفي وضعه الحالي يظل اداة طيعة بايديهم يستعملونها كيفما شاؤوا ومتى ما شاؤوا لمصلحتهم واهوائهم فقط .