اضيف الخبر في يوم السبت ٢٢ - أغسطس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن
دعوة للتبرع
رقيب وعتيد: (مايل ظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) قيب عتيد...
الوصية الشيعية: انا شيعي واقول لك ان القرا ن أمر بالوص يه كتب...
مسألة ميراث : توفيت إمرأة و لها : و لها ( أخ و أختين أشقاء ) و...
خلط الحلوى بالجير: فى شبابه كان يملك مصنع حلاوة طحيني ة وكان...
لا داعى لهذه الوساوس: تحري الحلا ل في التجا رة والمع املات ...
more
يتبادر إلى ذهني تساؤل كلما قرأت أبحاث الدكتور أحمد فيما يخص ( الفتوحات الإسلامية ) فالدكتور حفظه الله وأطال في عمره ونفعنا بعلمه يصف ما يسمى بالفتوحات الإسلامية بأنها ( إعتداء ونهب وإغتصاب ) وفي مواضع أخرى يكرر الخلفاء ( الراشدين وغير الراشدين ) ويفسر (حفظه الله لنا وزادنا من علمه ) كلمة وأرضاً لم تطؤها في الآية الكريمة : وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضاً لم تطؤها وكان الله على كل شئ قديراَ . قلت يفسر أرضاً لم تطؤها بالأرض التي ( فتحها المسلمون كما تسمى بكتب التراث ) أو ( إعتدى عليها كما يسميها الدكتور أحمد ) فسؤالي هنا هل هي فعلاً فتوحات كما يسميها التراث !!! وإذا كانت إعتداءات فكيف نعتز بها كما هي في هذه المعلومات و وصفها بأنها من أعظم الأخطاء لو حافظ ( الفاتحون ) أو ( المعتدون ) على مراكزهم وأنتصروا في المعركة .
دمتم بود ولأستاذي العزيز أحمد كامل التحية والتقدير .