قالوا إنه لا خوف من وصول الإسلاميين للسلطة.. 140 أكاديميًا بينهم سعد الدين إبراهيم يطالبون أوباما با

الجمعة ٠٣ - مايو - ٢٠٢٤ ٠٢:٤٧ مساءً

English | عربي

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون

قالوا إنه لا خوف من وصول الإسلاميين للسلطة.. 140 أكاديميًا بينهم سعد الدين إبراهيم يطالبون أوباما با

قالوا إنه لا خوف من وصول الإسلاميين للسلطة.. 140 أكاديميًا بينهم سعد الدين إبراهيم يطالبون أوباما باعتماد سياسة "صلبة" لنشر الديمقراطية بالمنطقة
مقالات متعلقة :
رحيل إبراهيم سعد الدين.. وبقاء سعد الدين إبراهيم
كيف تكتب موضوعا أكاديميا؟ للطلبة الجامعين
رسالة تضامُن مع د.سعد الدين إبراهيم ومركز إبن خلدون
عفواً د. سعد الدين إبراهيم. . من فمك أدينك!!
أوباما وأيمن نور ما بين لوثر كنج وسعد الدين إبراهيم .
وَإِذْ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً
أوباما في الأمم المتحدة: 2009 تاريخ جديد للإنسانية
الفرق بين الروح والوحي والنفس
سعد و السعودية

(المصريون) ـ وكالات : بتاريخ 11 - 3 - 2009

وقع الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس مركز ابن خلدون، أمس على رسالة مفتوحة تدعو الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لاعتماد سياسة "تدعم بصلابة" نشر الديمقراطية في الشرق الأوسط، والعمل على تعزيز الإصلاح احترام حقوق الإنسان خلال تعاطيه مع "الأنظمة والشعوب العربية".
وتبدأ الرسالة، التي وقع عليها أيضًا أكثر من 140 أكاديمياً وباحثاً حول العالم بتهنئة أوباما لفوزه في الانتخابات الرئاسية، والتأكيد على أن ولايته ستقدم فرصة تاريخية لفتح مسار جديد في السياسة الخارجية، خاصة ما يتعلق بالعلاقات المضطربة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي.
كما تشير الرسالة إلى أن الموقعين استقبلوا بارتياح تعبير أوباما عن "رغبته بالاستماع إلى آمال العرب والمسلمين وتفهمها" إلى جانب إشارته إلى رغبة الولايات المتحدة بتحريم التعذيب وإغلاق معتقل جوانتانامو في كوبا.
وتزعم الرسالة بأن السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط تعرضت لـ "سوء توجيه"، قائلةً: إن واشنطن دعمت طوال 50 عاماً أنظمة قمعية تجاوزت بشكل دائم حقوق الإنسان وقامت بتعذيب معارضيها وحظرت على مواطنيها المشاركة في النشاطات السياسية السلمية.
وأكد الموقعون أن دعم أمريكا لهذه الأنظمة كان يهدف إلى جلب الاستقرار للمنطقة، بحسب التفكير السياسي آنذاك، لكنه في الواقع أنتج الفساد والتطرف، مضيفين أن إدارة الرئيس السابق جورج بوش، دعمت الديمقراطية في الشرق الأوسط بشكل ظاهري، غير أنها أدارت ظهرها لها بعد فوز الإسلاميين في عدة انتخابات بالمنطقة، معتبرين أن هذا الأمر لم يؤثر على مصداقية أمريكا في المنطقة فحسب، بل سمح لقادة المنطقة "بمواصلة قمعهم وممارسة سلطاتهم دون خوف".
وطالبت الرسالة إدارة أوباما بعدم الخوف من وصول القوى الإسلامية إلى السلطة عبر الانتخابات في الدول الإسلامية والعربية، باعتبار أن معظم تلك القوى تعارض العنف وتتبنى الخيار الديمقراطي، ضاربين أمثلة على ذلك بنماذج الحكم "في تركيا والمغرب وإندونيسيا".

اجمالي القراءات 2916

التعليقات (1)

1 تعليق بواسطة سوسن طاهر في الأربعاء ١١ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً

[35668]

لا خوف من وصول أي شخص للحكم في ظل وجود دستور قوي ..

لا خوف من وصول أي فرد أو حزب للحكم ، إذا كان هناك دستور قوي يلتزم به الجميع ، دستور يصون حرية الفكر والأعتقاد وحرية الصحافة ، دستور يساوي بين جميع المصريين حقيقة وليس صوريا في جميع الحقوق والواجبات ، دستور يمنع التمييز بين جميع المصريين على أساس الجنس واللون .. أصلاح الدستور أو إصدار دستور جديد هو أهم مطلب لأصلاح الحياة السياسية ، بالاضافة إلى إلغاء قانون الطوارئ .. إذا تم هذا فإنه لا خوف من وصول جمال مبارك إلى الحكم ، أو وصول أيمن نور ، أو حتى الأخوان المسلمين ، بشرط أحترام الدسور من الجميع ...

أضف تعليق

لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق