مصر: "مؤامرة" لاغتيال الرئيس منصور واتهام "عناصر إخوانية"

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٣٠ - أبريل - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: سى ان ان عربى


مصر: "مؤامرة" لاغتيال الرئيس منصور واتهام "عناصر إخوانية"

أمرت سلطات التحقيق المصرية الأربعاء، بحبس أربعة من أنصار الرئيس "المعزول"، محمد مرسي، على ذمة التحقيق، على خلفية اتهامهم بالتورط في "مؤامرة" تستهدف اغتيال الرئيس "المؤقت"، عدلي منصور، عن طريق تفجير منزله بمدينة "6 أكتوبر."

وذكرت مصادر رسمية أن المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة أمر بحجز أربعة من عناصر جماعة "الإخوان المسلمين"، التي تصنفها السلطات المصرية كـ"منظمة إرهابية"، لاتهامهم باستهداف منزل رئيس الجمهورية، لحين وصول تحريات الأمن الوطني حول الواقعة.

وقالت مصادر أمنية لـCNN بالعربية إنه تم ضبط المتهمين الأربعة، وبحوزتهم صور وخرائط لمنزل الرئيس منصور، والطرق المؤدية إليه، وتحركات الرئيس المؤقت من وإلى المنزل، ومقاطع فيديو لاعتصامات أنصار الرئيس السابق في ميداني "رابعة العدوية" و"النهضة."

وأورد التلفزيون الرسمي تقريراً عن محاولة تفجير منزل منصور، والتي علق عليها مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، عزت شعبان، بقوله إن "استهداف الجماعة الإرهابية مسكن المستشار عدلي منصور، ومحاولة تفجيره، تهدف لإرباك المشهد المصري، وإحداث حالة من الهلع والفزع، قبيل الانتخابات الرئاسية."

وأضاف شعبان في تصريحاته لبرنامج "صباح الخير يا مصر"، والتي أوردها موقع "أخبار مصر"، أنه "من المتوقع ان تتزايد الهجمة الشرسة للإخوان، مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات الرئاسية "، مشيراً إلى أن "جماعة الإخوان تُصاب بالإحباط يوماً بعد يوم، نظراً لاتجاه المجتمع المصري نحو الاستقرار"، على حد قوله.

اجمالي القراءات 1879
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الأربعاء ٣٠ - أبريل - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[74225]

ولتكن مقارنة أخرى بين باسم صبري وبين ما يدور من حروب ومؤامرات بين اإخوان والدولة





ويستمر باسم صبري في مقالته وكأنها  شهادة يقيم بها نفسه قبل الآخرين



"لم أصبح رائد فضاء، بل وأنهت أمريكا رحلاتها إلى القمر، وبدلاً من أن أصير رجل شرطة صرت أكتب مقالات عن تطهير الداخلية. لم أتزوج الممثلة الأمريكية وينونا رايدر كما كنت أريد منذ سنوات، بل وتم إلقاء القبض عليها بتهمة سرقة المحلات، وسعدت بأنني لم أسع وراء تلك الزيجة. أحببت مرة أو مرتين، وربما ثلاث مرات، وشعرت عندما فقدت من أحببت أن العالم قد انتهى حرفيًّا، وتألمت جسديًّا كما تألمت روحيًّا، واختبرت مشاعر لست متأكدًا أنني كنت سأرغب في أن أختبرها عن عمد، ولكنني الآن أكثر اكتمالاً كإنسان كوني قد مررت بها، ثم أحببت ثانية وفقدت ثانية، وكان الألم أقل. والآن، فالحب بالنسبة لي هو شيء أقل براءة وربما أقل عفوية في الكثير من الأشياء، ولكنه صار شيئًا أسمى وأعمق، وهذه مبادلة أتقبلها، كما وجدت أن أحلى الحب هو الحب الذي يكون أنت وحبيبتك فيه أقرب الأصدقاء أيضًا، فتشتاق لمحادثتها كما تشتاق لأن ترى وجهها."



 



 



 






أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق