اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٩ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق
زقزوق: القرآن هو الوثيقة الدينية الوحيدة التى لم تتعرض للتحريف
أننا امه مُسلمين مُسالمين مع حفظ حقنا فى تحقير معتقدات الأخرين .. هى كدا المٌسالمه !!
وألم أقل أيضا التالى :
إن كان مهاجمه عقائد الأخرين مباحه مثلما يفعل د. زغول ود. عمارة وصاحب دور النشر هذه
فلا يجب على المسلمين ان يستنكروا الصور الدانماركيه
ولا يجب على المسلمين استنكار ما يود راعى كنسية امريكيه ان يفعله بحرق المصاحف
وبالطبع مثل هؤلاء ليس من المستبعد ابدا ان يكون من يحركهم كالدمى من هو يريد ايقاع فتنه طائفيه بمصر
وزكريا بطرس شلحته الكنيسه رسميا لما يفعله ..نتسأل ماذا عن المتطرفين المتأسلمين أمثال هؤلاء ؟
ها هو وزير الأوقاف المصرى بتصريحه ينضم لمجموعة ناشرى الفتنه الطائفيه بمصر .. ألم يكن باستطاعته ان يقول أن القرآن لم تمتد إليه يد التحريف (إن كان غرضه فعلا عدم الخوض فى عقائد الأخرين) ويسكت ؟
دعوة للتبرع
والله يشهد ..!!: ما معنى ( شهادة الله ) أو إن الله يشهد ؟ ...
مهر المتوفاة : السلا م عليكم و رحمه الله، ارجو الإفا ده ...
نعم وبلا شك : هل يجوز ان اذكر الله جل وعلا وانا فى حالة تبول...
خدعتنى إمرأة : ذهبت الى أفغان ستان ، وتعرف ت هناك بموظف ة ...
عبد الرحيم على : والله ما رأيت اجهل منكم وما اراكم الا فصيلا...
more
كتب السيد سعيد وهيب التعليق التالى على نفس ذات الخبر فى جريدة الشروق:
أرجو من الشروق أن تنشر هذا التعليق إعملا بمبدأ حرية التعبير لقرائها ومن بينهم أقباط. يسمح الكثير من أشقائتا المسلمين بتناول النصوص الدينية المقدسة للأخرين بالنقد، ولا يسمحون للآخرين بهذا الحرية. وإذا ما تحدث أحد بصراحة وقال رأية دون مواربة في النصوص الإسلامية تقوم الدنيا ولا تقعد، ويجري اتهام الجميع بالإسلاموفوبيا. أنا أري أن الدكتور زقزوق قد ارتكب خطأ جسيما بهذا التصريح في ضوء منصبه بوصفه عضوا في الحكومة المصرية، وكان عليه أن يحترم عقائد الآخرين وهو لم يفعل بهذا التصريح، وأرجو أن لا يذهب في المرة القادمة ويعانق قداسة البابا نفاقا.
على الرابط :
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?ID=289460