Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2007-10-06
عزمت بسم الله،
عجبي كل العجب لبعض الأئمة كيف يتحولون في العشر الأواخر من شهر رمضان العظيم إلى مستبكين ومتباكين وصناع البكاء عند قراءتهم لبعض الآيات من الذكر الحكيم في صلاة القيام أو التهجد الجماعي !!! بينما نجدهم يقرؤون نفس الآيات في سائر أيام السنة ولا يتأثرون بها ولا يظهر ذلك في سلوكهم، لا في العشر الأواخر من رمضان ولا في سائر أيام الله؟
وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ.
تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا.
ينفي الله تعالى عن الرسول محمد أنه تقول عليه أو أن له وحيا ثانيا مع القرآن.
إنذار من الله تعالى ومصير الذين يكتمون ما أنزل الله تعالى في الكتاب.
اسئلة لن تحتاج منك الى إجابه لى أنا على الأقل!!
هل يُعقل أن يُنسب إلى الرسول أنه ينهى عبدا إذا صلى؟
ثُمَّ لِيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا
دعوة للتبرع
حظر المخدرات : لم يأت تحريم المخد رات فى القرآ ن . فهل يجوز...
الضنك: الله تبارك و تعالي يقول "وَمَ� �ْ أَعْر َضَ ...
زوج مع وقف التنفيذ: عليك يا شيخ ممكن احكيل ك قصتي انا فتاة...
مهر المتوفاة : السلا م عليكم و رحمه الله، ارجو الإفا ده ...
أتمنى ..ولكن: أطرح على حضرتك أن تكتب سلسلة مقالا ت عن (أساس...
more
السلام عليكم جميعا
استاذى ابراهيم دادى كل عام وحضرتك بالف خير
من نتائج التدين الظاهرى هو ما ذكرته فى مقالتك هذه.
ومما يسترعى الانتباه هو عدم التباكى فى بدايات الشهر الكريم بنفس درجته فى العشر الاواخر.
بالفعل هذا الامر صعب التفسير الا من جهة التدين الظاهرى ,فللاسف الشديد استاذى التدين الظاهرى سيطر على كل شئ فى دين الواحد الاحد حتى طال الصلاة وقراءة القرآن الكريم حتى شهادتنا لله تعالى بالوحدانية والالوهية قد طاله تدينا الظاهرى.
فلا باس فيما تجده الان من مظاهر ابعد ما تكون عن التدين المطلوب.
واذكر باننى اعترضت على هذا التباكى المصطنع امام والدى عندما كنا نشاهد صلاة التراويح من مكة المكرمة.
واعتقد بان التدين الداخلى اهم بكثير جدا من التدين الظاهرى, هذا من الناحية الايمانية البحتة اى فى العلاقة بين العبد وربه.
رمضان كريم