فوزى فراج Ýí 2007-07-31
قبل ان نطلق هذا الموقع, تحدثت وتشاورت مع د. أحمد صبحى وتنافشنا عن تصورنا ورؤيتنا لهذا الموقع. ولا يعرف الكثيرون ماذا كان يدور من حوار بيننا فى هذا الشأن, حتى اراد الله سبحانه وتعالى ان يوفقنا وان نطلق موقع أهل القرآن.
لقد كانت الفكره, ولا تزال, هى وكما يحدث تماما فى الحياة الدنيا , عندما تتلاقى افكار البعض واهدافهم على شيئ, فتجذبهم تلك الأفكار والأهداف كل للآخر, وتراهم يلتقون فى مقهى او ناد او مكان واحد كى يتبادلوا افكارهم واهدافهم وامانينهم. وكذلك كان الحال فى عصر الأنترنيت, فكانت الفكره ان نبنى مكانا يجتمع فيه كل من يتفق معنا فى فكره وأهدافه وامانيه, والعامل المشترك الأعلى الذى يجمعنا هو الإيمان المطلق الغير متزعزع بأن القرآن وما به من ارشاد وتوجيه يكفى وحده لكل مسلم ان يمارس عقيدته وان كل ( الإختراعات ) الأدميه من تراث وأحاديث وسنن وشعارات وما الى ذلك, ان هى الا اضافات واختراعات ادمية جاءت او جيئ بها لكى تعطى شرعية مزيفة للبعض من الحكام وغيرهم على مدى التاريخ الأسلامى بكل ما به من محاسن ومساوئ.
لم نكن نتوقع ان مجرد الإتفاق على ان الإيمان بأن القرآن وحده كاف سيكون سببا فى اتفاق كل من ينضم الى هذا الموقع, ولم نكن نتوقع ان تختصر جميع الأراء والمفاهيم والتوجهات الى شيئ واحد او صورة كربونيه يشترك بها الجميع. كنا نتوقع ان نختلف فى الرأى وان نختلف فى طرق الوصول الى الهدف بل فى طبيعه الهدف ومفهومه, لم نكن غير واقعيين بحيث نعتقد انه طالما جمعنا الأيمان بكتاب واحد فسيكون كل شيئ على مايرام وأن يقول الجميع ( أمين) لأى شيئ يقال على الموقع, ولهذا, فبعد ان افتتح الموقع , اخذين ذلك فى الإعتبار وضعت شروط للنشر ووضع منهاج الموقع وقسم الموقع الى اهل القرآن والأخرين ممن لايشاركوننا ما نؤمن به كاملا وسميناهم اصدقاء اهل القرآن.
ثم نتيجة لكثير من التجاوزات والمخالفات لشروط النشر, شكلت لجنه الإشراف على الموقع كى تراقب ما ينشر ومدى مطابقته لشروط النشر ووضعت لها لائحة حتى لايتصرف اعضاؤها كل على هواه وعلى مايروق له.ورئاسة تلك اللجنه دورية تتغير كل شهرين ,ولم يكن تشكيل تلك اللجنه لمتابعة ومراقبه ما ينشر ومدى التزامه بشروط النشر فقط, بل كان لها هدفا اخر وان لم نعلنه , غير انه من السهل ان يستنتج, وهو ان نوفر مناخا هادئا مناسبا مسالما لجميع القراء والكتاب والمعلقين, مناخا يضمن للجميع ان يدلى كل برأيه فى وضوح وصراحه دون خوف من هؤلاء ذوى الألسنة الحداد, الذين قد يهاجمونهم ويكيلون لهم السباب شخصيا او ان يهزأوا بأرائهم هزوا وان يضحكوا منهم الأخرين,كما يحدث على اغلب المواقع الأخرى. وللأسف فإن المجتمع المصرى خاصة والعربى عامة لا يجيد اسلوب الحوار وقد رضعوا منذ طفولتهم بصرف النظر عن مستواهم الإجتماعى او الأخلاقى او العلمى او الثقافى, قد رضعوا مبدأ ( خدوهم بالصوت....) وترى ذلك فى مناقشاتهم سواء فى اتوبيس او مقهى او فى مجلس الشعب او فى برنامج على شاشة التليفزيون, يتحدثون بالأصوات العاليه ويقاطعون الأخر دون مراعاه للأدب او ادب المناقشه ومما يندر ان تراه ان يتحدث فرد واحد بينما يستمع الباقيين, بل ماتراه فى أغلب الأحيان ان يتحدث الجميع بينما قد ينصت فردا واحدا, هذه هى همجية الحديث وليست ادب الحديث , والمجتمعات الغربيه من النادر ان تجد بها شيئا مشابها وان لم يكن مستحيلا, اى ان القاعده هى فى انتظام وأدب المناقشه .
كنت قد ارسلت منذ حوالى شهرين او ثلاثه مقالا بعنوان ( رسالة "هامة" الى جميع الكتاب والمعلقين على الموقع , أرجو لمن لم يقرأها بعد ان يتفضل بقراءتها ) وكانت عندما بدأت الأمور تخرج عن طورها فى المناقشات, وبعدها مباشرة عادت الأمور الى نصابها التى كانت عليه, ومقالى اليوم بسبب ما بدا لى من ان الأمور قد بدأت فى الإنحراف مرة اخرى, وكما يعرف الجميع, ان حالات الفوضى فى المجتمع تبدأ عادة بأقلية قليله وربما بفرد واحد, ممن هم فوضويون بطبيعتهم , و لهم غرض دفين فى أنفسهم او انهم من المدسوسين على الموقع, وما لم يوقفهم القانون عند حدهم بسرعة وبحسم , فقد تخرج الامور تماما عن نصابها وتكون لها من المضاعفات ما لا يحمد عقباه.
بعد ان افتتحنا هذا الموقع, فقد دبت به الحياه واخذ لنفسه المكان الذى يليق به والذى يستحقه وأصبح كائنا حيا مستقلا, وما اود ان اقوله هنا هو اننى شخصيا أتشرف بأن يسمح لى بالكتابة على هذا الموقع وأشكر الموقع على ذلك, وليس العكس, مرة أخرى سأقول, يشرفنى ان يسمح الموقع لى بالكتابه وليس العكس, ومن يتصور انه يشرف الموقع بالكتابه عليه او انه بدونه وبدون مشاركاته او مقالاته او تعليقاته سيفلس هذا الموقع ويغلق ابوابه, فعليه ان يراجع حساباته وان يبحث عن موقع اخر ينطبق ذلك عليه وليس هناك استثناء لأحد كان فى هذا.
ان الذى لا يعرفه الكثيرون ان هذا الموقع كان له تأثيرا كبيرا على نظام الحكم فى مصر, وربما قريبا سوف يعلم من لم يعلم بعد, انه بسبب هذا الموقع قد القى القبض على اخواننا فى مصر, فنظام الحكم ينظر الينا ويراقب ما يقال هنا, قالموقع قد صار له اعتباره وثقله , بل قد تفوق على كثير من المواقع التى انشئت قبله بسنوات فى عدد القراء وفى عدد الزيارات وفى عدد الدول التى يأتى منها الكتاب والقراء على حد سواء . ولأن الرسالة التى يقوم بها هذا الموقع تنفرد عن المواقع الأخرى ولأنها رساله الحق والصدق, ولأنها رسالة جادة, فقد قدرت السلطات المصريه جديتها وجاذبيتها للمسلمين ليس فى مصر وحدها, وبدأت فى ‘إجراءاتها التعسفيه فى محاولة يائسة للضغط على د. احمد صبحى كى يتوقف وكى يغلق هذا الموقع, وهم لسذاجتهم لا يعرفون ان الموقع قد تقمص لنفسه حياته الخاصة وسيدافع عنها بكل ما يستطيع.
لذلك فأنا اكتب مرة اخرى الى جميع الأخوة موضحا لمن لم تتضح الصورة لديه, ان هناك شروطا للنشر يجب ان تراعى بدقة, واننا نأمل من الجميع ان يتم النقاش او الخلاف بإحترام للأخر مهما كان قدر الإختلاف , فليس لإحد كان ((((الحق )))) ان يسخر او ان يتهم او ان يوجه اهانه للأخر لأنه لايتفق مع ما يقوله, أكرر ليس لأحد ((((الحق)))) فى ذلك,وان يفكر فيما يقول قبل ان يرسله, وفي إن كان يقبل على نفسه ان يقال له ما ما يقوله للأخر.
مع تحياتى
فعلا هذا الموقع نتشرف جميعا بالكتابة والتعليق على صفحاته ، حتى نتبادل الأراء فى ظل حوار هادئ وفعال ومثمر ، ينتج عنه التقرب لله عز وجل وتوضيح حقائق الإسلام والرجوع للإسلام الحق الذي يحافظ على حقوق الإنسان واحترام الآخر ، وبغض النظر عن بعض المهاترات من بعض الكتاب او المعلقين التى لها أهداف مغرضة للإضرار بهذا الموقع والتى تفشل فى الغالب والدليل على ذلك هو نجاح هذا الموقع بفضل كتابه الشرفاء ، شكرا لك أستاذنا الكبير فوزي فراج على هذه الرؤية القديمة الحديثة .
أخي فوزي .صدقني ولا أبالغ إن شاء الله.أنه تكَّون لدي شعوراً بعد انتسابي الى موقع أهل القرآن الذي شرفني بقبولي على كل علاتي ونواقصي,وكأني أعرفك واعرف كل الأخوة الذين يسعون صادقين لانجاح هذا الموقع منذ زمن طويل.ما عادت المسافات تفرقنا,التقينا بالروح التي جمعتنا على محبة الله عز وجل ,ومحبة رسوله واتباع كتابه, جمعنا حبنا للأخ الدكتور أحمد ,الذي خيم على الموقع بعلمه وتواضعه ومصداقيته .وكم كنت في حيرة من أمري في بعض الاحيان وانا اتنقل ما بين أعمدة الموقع وأقرأ للأخ شريف هادي أو الدكتور حسن وأخي ابراهيم دادي ,واخي عثمان ,والأخوة أحمد شعبان ,ومحمد صادق وأبو علي ,الأخ أنيس ,الأخ زهير جوهر ,ومحمود دويكات.أو لك كعلم في مقالاتك الهادفة,ولا أنسى أخي العلماني الصديق العزيز الأخ عمرو.وأعرج على كتابات أخي الدكتور أحمد وباقي الأخوة والأخوات. لمن أقرأ ؟ كنت.وكأني في حديقة العلم والمعرفة.وأقول في نفسي الحمد لله من كل أخ منكم قطفت زهرة من المعرفة ...وصرت بعون الله تعالى وفضلكم جميعاً ...أفهم ما معنى تدبر القرآن وما معنى التراث وكيف اتعامل معه ... حفظكم الله جميعاً ذخرا واملاً للأجيال القادمة. أحبكم جميعاً. واتمنى على البعض أن يلتزموا بأخلاقيات القرآن في تعاملهم مع أخوانهم .شكراً لكم
تحية طيبة أخي الأكبروأستاذي فوزي فراج المحترم
أتمنى ان ينجح هذا الموقع,ويثمر يوما بعد يوم, وأني شاكر لأصحابه كثيرا سماحهم لي بالكتابة فيه. وأنه فعلا يشرفني ان أكتب في هذا الموقع .
والله الموفق
مع كل التقدير
أخى العزيز سلام اللــه عليك وحفظك من كل سوء
أوافقكم على كل ما جاء فى هذه المقالة بهذه البساطة السلسة والتى تحمل فى طياتها الكثير من الأمور الهامة والتى تشير إلى قوة إيمانك بما تقول وبما تفعل وهذا عين الصواب. واوافك تماما على أنه يشرفنى أن أكون من زمرة من يساهمون فى النهوض وتقدم هذا المنبر الجليل ويساهمون فى إعلاء كلمة الحق المطلق. وبعد أن قرات كل التعليقات التى سبقتنى على هذه المقالة فليس لى إى إضافات أكثر مما قيل وخير الكلام ما قل ودل.
لك منى كل تقدير وإحترام والسلام عليكم،
أخوك محمد صادق
إمبارح بالليل حوالي الساعة إتنين .. تلاتة .. حاجة كدة قبل أدان الفجر بشوية كنت سهران (لوحدي) ومش جاييني نوم زي كل يوم (كل يوم بيجيني نوم لكن الليلة الماضية ما جانيش نوم زي كل يوم فهمتوها خلاص ولا لسه؟) تقدروا تقولوا كنت متسطح عالسرير في الضلمة سرحان كدة في ملكوت الله بفكر وبتأمل وبستنتج ما أقدرش أولع النور لأن مراتي حتشخط بيّا "طفي النور مش عارفة أنام" <<<<<"طفي النور" دي ليها معايا حكاية طويلة حأحكيهالكم لكن بإختصار علشان ما نخرجش عن موضوعنا الرئيسي أنا بقى ما بحبّش العتمة أبدا أحب أنام على نور وأصحى على نور يعني لو صحيت بالليل عالعتمة يصيبني أرتيكاريا على طول من وأنا صغيّر وعايش في بيت أبويا وأمي كنت دايماً أتحسس من كلمة "طفي النور" خصوصا من والدي اللي كان لازمن ولابد يخش يطفي النور علي ويقول: "حرام عليك يا ابني دي الكهربا بفلوس لما تبقى تدفع فاتورة الكهربا من جيبك إبقى ولع النور على كيفك" مرّت السنين وبقيت أشتغل وأكسب وأصرف على روحي وعلى كل اللي حواليا لكن تصدقوا بالله ما فيش أي حاجة تغيرت!! دفعت فاتورة الكهربا وفضل والدي يدخل علي يطفي النور ويقول نفس الكلام لكن بطريقة مختلفة بعض الشيء مثلا: "حرام عليك يا إبني ده إسراف وتبذير وربنا ما يرضاش بكدة" قلت ما بدهاش بقى هو الجواز ما فيش غيره أروح أفتح بيت وأولع النور فيه زي ما أنا عاوز لكن للأسف من أول ليلة (الليلة اللي المفروض تكون ليلة الدخلة) يا دوبك دخلنا أوضتنا إلا عروستي بتقولي: "أنا تعبانة وعاوزة أنام" قلت: معلهش نامي وماله العمر قدامنا طويل وكدة عواض ما تبقى دي "ليلة دخولي" بقت "ليلة خروجي"!! حاجة مؤلمة وتحطم النفسية عالآخر يا ربي ما تدوقهاش لعدو ولا لصديق لكن اللي صدمني أكتر وخلاني أتلفت حواليا زي المجنون هو إنها أول ما حطت دماغها عالمخدة راحت شاخطة: "طفي النور مش عارفة أنام" قلت: الله أكبر!! هو أنا معمولي عمل ولا أيه؟ يا خوانا دي زي ما تكون متبرمجة كل يوم أول ما تحط دماغها عالمخدة تقول نفس الجملة بنفس النبرة والشخطة ده أنا لو حصل مثلا وغلطت أو سهيت وولعت النور عليها وهي نايمة تروح قايلة جملتها حتى قبل النور ما يولع ده أنا أحيانا من صدمتي أفتكر روحي ما ضغطتش مفتاح النور وإنما ضغطت على حنجرة مراتي!! حاجة عجيبة فعلا ومش لاقيلها تفسير يكونش ربنا بعتهالي إمتحان؟ لأني أحيانا بفكر أخنقها وأرتاح من الأرتيكاريا اللي مسببهالي>>>>> خلينا نرجع لموضوعنا الأساسي أحسن زي ما قلتلكم كنت في لحظات سلام روحي وآخر إنسجام وإستجمام فقلت لروحي: يا واد ما دمت مصحصح ومراتك نايمة قوم روح عالصالة وإفتح اللاب توب وشقشق على أهلك وناسك وأصحابك "أهل القرآن"
المهم خرجت من أوضة النوم على روس صوابعي لكن مش علشان ما أزعجش مراتي زي الرجالة المتربيين كويس ما بيعملوا لا أبدا أنا بصراحة أخاف مراتي تقفشني وأنا فاتح الإنترنت على "أهل القرآن" <<<<<ياما حاولت أقنعها إنها تشارك معانا وتكتب زي كل الأستاذات المحترمات اللي عندنا عالموقع لكن ما قدرتش أقنعها أول كلمة تقولهالي ده إنتم ناس عواطلية مخرفين على شوية ستات متفضية ما عندهاش طبيخ وغسيل وجلي مواعين أو عوانس مش لاقية حد يعبرها أقولها بالفصحى المقعرة علشان أخوفها: "إتق الله يا امرأة" ما فيش فايدة أقولها: لا إنت واخدة فكرة غلط يا وليّة ما يصحش كدة دول أحسن ناس في الدنيا دول الواحد منهم مخه يوزن جمل وعندهم حرية رأي وتفكير دول عاملين حركة فكرية ما حصلتش وهي أبدا أبدا راسها وألف سيف وتقولي: فين كل ده هو إنت نسيت إني دخلت عالموقع علشان أعرف أيه اللي عاجبك فيه ومخليك متعلق بيه كدة ومالاقيتش فيه أي حاجة عليها القيمة؟ واحد هاريكم أسئلة مستعصية زي العيل اللي في أول عمره كل ما يشوف حاجة يسأل أيه دي؟ ومين ده؟ وواحد سايب الدنيا كلها ومتفرغ للحدود أي موضوع يتفتح يخش هو بتعليق عن الحدود يعني لو كانت المقالة عن معنى كلمة "بغل" تلاقيه داخل ينده بعلو صوته "هي الحدود بين الدول اللي كانت السبب" وواحد بيحفر ويعفر ليل نهار طلعت الماغما ولسة بيحفر وينكش بيدورلكم على أيه مش فاهمة وواحد يرفدوه من الباب يرجع من الشباك دايماً تلاقيه واحدة من إتنين: يا بيشتم يا بيتشتم وواحد باحث ومفكر إسلامي لكن مش لاقيين له مكان ساعة يطلعوه فوق وساعة ينزلوه تحت مرة "أهل القرآن" ومرة "أصدقاء أهل القرآن" ما كانش يرساله على بر أهو اليوم قاعد مع الأصدقاء وأدي دقني لو ما كانش بكرة يتربع جنب منصور!! وواحد ليل نهار عمّاله بيجلد بكتاب البخاري (هي تقصد عمال بيضرب بيه بالسوط مش قصدها بجلّده ويغلّفه) وتلاقي الراس الكبيرة (تقصد الأستاذ الكبير) يقوله: برافو!! ويقول: ياريتكم كلكم تتعلموا منه وتعملوا زيّه!! إلا صحيح أنا برضو (عمار) مش فاهم هي بقت عادة عندنا ولا أيه؟ مش إحنا بقالنا سنين طويلة بنجلدوا بالبخاري وكتابه مش كدة كفاية ولا إنتم أدمنتم الجلد خلاص؟ ده الراجل يا عيني عليه إتدشدش وفقد الوعي من كتر الجلد والكتاب بتاعه إتجعلك وإتمزق وبقت كل ورقة منه في حتة أيه مافيش في قلوبكم رحمة؟ بعدين تعالوا هنا هو مش إنتم برضو اللي بتقولوا: الجلد ضد حقوق الإنسان؟ إيش معنى هنا بقى الجلد حلال وبقى الدكتور منصور يحض على الجلد؟ عاوزين تفسير!!>>>>>
نرجع من تاني لموضوعنا المهم فتحت الإنترنت ودخلت موقعنا المبارك وفضلت أقرأ لحد ما بقت عيوني تزغلل ساعتها لعب الشيطان بعقلي وقال لي: ما تكتبلك يا عمار حتة تعليق على مقالة الدكتور منصور "سقوط عكا آخر معقل صليبي في الشام" خصوصا إن صاحبك وحبيبك عمرو إسماعيل منزل تعليق يقطّع القلب عنوانه "وأين كان المصريون .. حاجة تحزن" أنا عن نفسي والله ما بحبّش أعلق على مقالات الدكتور لأني عارف إن مافيش هزار عند الدكتور على طول حيتعصب ويضرب ويرفد لكن تقولوا أيه بقى في إبليس اللعين وألاعيبه؟ أهو فضل وراية وراية لحد ما أقنعني أكتب تعليق ويا ريتني ما سمعت كلامه
قصر الكلام أصلي بموت من طولة الكلام واللّت والعجن قلت في سري: تكتب أيه يا عمار؟ ... تكتب أيه؟ ... تكتب أيه؟ وأخيرا قلت: وجدتها!! وفعلا كتبت تعليق عنوانه "قلبي معك أخي عمرو" وكالعادة بذلت مجهودا خرافيا علشان ما أخرجش عن شروط النشر يعني فضلت ساعة وأنا أحدف وأعدل بالتعليق لحد ما بقى مقبول ومتوافق مع الشروط بعيد عنكم لساني أرزل من لسان أسامة فوزي يعني لو حتكلم على راحتي حتبقى حكاية <<<<<إحنا الفلسطينيين بشكل عام كلنا كدة تلاقي قلوبنا دهب وعقولنا نضيفة لكن لسانا أعوذ بالله تلاقي الطفل الفلسطيني عنده خمس سنين وحافظ معجم الكلمات البذيئة بكل اللغات واللهجات شوفوا قناة الجزيرة تلاقوا عيال غزة بيتكلموا عن حرب غزة تسمعهم تقول: الله أيه العيال دي؟ دول عاملين زي ما يكونوا عجوز بني إسرائيل>>>>> نرجع لموضوعنا نزلت التعليق وإتطمنت عليه على الصفحة الرئيسية وكان كل شيء تمام التمام غبت ما فيش نص ساعة ورجعت فين التعليق؟ مافيش تعليق التعليق طار ... ويا لهوتي بعلو صوتي قلت: الله مين اللي طيّره؟ ... وليه طيّره؟ ... هو ما بقاش عندهم غير تعليقات عمار علشان يطيّروها؟ والله لنا عاملهم مشكلة ورايح فيهم تأبيدة!! شوية كدة إستهديت بالله وقلت: ما تتسرعش يا عمارو في العجلة الندامة وفي التأني السلامة المهم فتشت عن المقالة وفين وفين لما لاقيتها مستخبية ناحية الشمال تحت زاوية "دراسات تاريخية" لكن يا كبدي عليها لاقيتها متقشمرة ومتسنفرة مافيش تعليقات عليها خالص كل التعليقات إتحدفت في ثانية!! فتحت على صفحتي "الصفحة الخاصة بعمار نجم" ومالاقيتش التعليق بتاعي يعني كل التعليقات القديمة بتاعتي موجودة إلا ده مالهوش أي أثر قلت: حدفوه من جذوره عادي جدا لكن ليه حدفوا معه كل التعليقات؟ همّا بقوا يحدفوا بالجملة ولا أيه؟ معقولة تكون الحالة عندهم إستفحلت وما عادش بيكفيهم حدف تعليق أو إتنين في اليوم على طول ما كدبتش خبر ورحت واخد سماعة التلفون ومتصل بواحد صاحبي يفهم في الحاجات دي أكتر مني هو برضو أهلاوي زينا كلنا <<<<<أهلاوي كلمة تعارف مشفرة بنستخدمها في سورية يعني عواض ما نقول فلان من أهل القرآن نقول فلان أهلاوي يعني نوع من الوقاية والحماية لأنهم في سورية مالهومش أمان خالص اليوم بيطبطبوا على الأهلاوية بكرة تلاقيهم بيحلقولهم عالزيرو يعني ما تعرفش إيمتى حيوصلك الدور وتصبح عدو الأمة!!>>>>>
نرجع لموضوعنا إتصلت بصاحبي الأهلاوي وشرحت له الحكاية بإختصار (والله كدة زي ما بحكيهالكم بالضبط لا حرف زايد ولا حرف ناقص بس هو ما عرفش ليه طول ما أنا بتكلم كان بيقول: "آه وبعدين كمّل حصل أيه؟" تعرفوا إنتم ليه؟ ولا هي كدة من غير ليه؟) المهم سألته هو أيه العبارة؟ هو برضو ما كدبش خبر وراح فاتح اللاب توب (اللاب توب بتاعه هو ما تنسوش إني بكلمه عالتلفون ومش ممكن يكون فتح اللاب توب بتاعي) وخش عالموقع وكشف عليه وقال بصوت واضح جهوري: يا أستاذ عمار أحب أطمنك إن ما فيش حاجة تخوّف كل الأمور والحمد لله سليمة المقالة والتعليقات موجودة في مكانها وما فيش أي خطر على حياتهم قلت :الله ... إزاي الكلام ده؟ أنا لسه من ساعة شايفها (كان بقالنا نص ساعة بنتكلم ونص ساعة للكشف والمعاينة فالمدة كلها على بعضها ساعة كاملة) من ساعة كانت متقشمرة ومتسنفرة وحالتها تصعب عالكافر رد علي وقال: إفتح على "تعليقات سابقة" تطلعلك كل التعليقات القديمة من زمن نوح لحد النهار ده!! بعدين إنزل بالتعليقات لحد ما تلاقي تعليقك اللي صرعتنا بيه إفتح عليه تلاقيه وتلاقي المقالة بتاعة الدكتور منصور وكل التعليقات عملت زي ما قال بالضبط وفعلا طلع كلامه صحيح 100 % وده هو الرابط علشان تصدقوني وتفهموني http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=5109
أنا بصراحة قلت الحمد لله أهو الواحد لسه في السليم وما عكّش مع الدكتور عاوز أقول الواحد مننا بيكتب وهو مرعوب ليرفدوه أو يجمدوه أو يقشمروه بصراحة عندنا كلام ما بنقدرش نقوله ليزعل الدكتور ويشلحنا من رحمته وبإختصار موضوعنا الأساسي (لو في حد لسه _ولا مؤاخذة_ ما عرفش أيه هو الموضوع بالضبط) هو إني لحد ده الوقت مش قادر أفهم أيه لازمة وجود نسختين من المقالة دي واحدة بتعليق وواحدة من غير تعليق!! يعني ليه ما بعاملوهاش زي ما بيعاملوا كل المقالات؟ يعني نسخة واحدة عليها كل التعليقات بتاعتها أرجو من المحرر أو المدير أو أي حد يعرف يفهمني لأني مش قادر أفهم أخيرا أتمنى ما كونش طولت عليكم وتسببتلكم بأي ملل أو إزعاج ولو كان في حد ما فهمش حاجة بسبب الإختصار والقفز عن بعض التفصيلات التي قد تكون ضرورية لإستكمال معالم الموضوع فأنا جاهز ومستعد للتوضيح إلى اللقاء
النوستالجيا لمن لا يعرف معناها, وأشك كثيرا ان هناك من لا يعرف معناها, هى الشعور بالحنين الجارف لوقت او مكان من الماضى البعيد, وهو شعور له لذة وطعم يندر ان يتكرر فى عالم الواقع او الحقيقة, مثلما أتخيل وجها ما, فى مكان ما فى الخمسينات او الستينات من القرن الماضى فى مصر واتخليل ما كنت أحسه فى ذلك الوقت, والحقيقة المؤلمة انه مهما كان الإحساس الحقيقى فى ذلك الوقت فهو لا يضاهى مطلقا الإحساس الخيالى الذى تبلوره تلك النوستالجيا. لماذا اقول ذلك, لا أعرف السبب الذى دعا الى وضع تلك المقالة التى كتبتها منذ ما يقرب من عامين لظروف خاصة فى ذلك الوقت, فى مقدمة الصفحة او أعلاها, وربما قام من وضعها بمحاولة إرسال رسالة من محتوى المقالة الى الجميع كما كانت تلك المقالة قد كتبت للجميع. ورغم ان الوقت الذى مر على كتابتها لا يعدو العامين, إلا أننى أعدت قراءتها لأنى لم أتذكر محتواها على وجه التحديد, وقد أثارت فى نفسى نفس شعور النوستالجيا الذى ذكرته, فقد تذكرت عندما بدأ الموقع, والمناقشات التى دارت حوله لتطويره, والعقبات التى كان لابد من تجاوزها, تذكرت اللجنه والأحبه من أعضاء اللجنه, وكيف كانت المناقشات والإختلافات والإتفاقات, والجو الذى أحاط بكل ذلك, تذكرت اشياء كثيرة وكأنها حدثت منذ عشر سنوات او اكثر, ونظرت الى ما آل اليه حال الموقع, وكما تذكرت أطفالى, عندما ولادتهم وعندما نطقا كلماتهم الأولى, وعندما اخذا خطواتهم الأولى.........الخ, وكيف انهم الأن وقد أستقلا بأنفسهم, فلم يعد ايهما يمسك بيدى عند عبور الشارع او يطلب منى أن أسمح له بالخروج او يعدنى بالعودة قبل الساعة كذا او كذا........تذكرت ذلك وأنا اقرآ المقالة وأراقب سير الموقع, لقد وقف على قدميه , وأعلن إستقلاله, ولم يعد بحاجة منى او من احد أخران يمضى قدما, هناك تغيرات كثرة قد حدثت بعضها مما يثير إعجابى, وبعضها مما لا اقبله او اوافق عليه, ولكن هكذا تمضى الحياة, وليس كل ما يتمنى المرء يدركه, تجرى الرياح ( أحيانا ) بما لا تشتهى السفن.
أود أن أشكر السادة الكرام الذين علقوا على المقالة ( القديمة), على كلماتهم الرقيقة الطيبة, خاصة الأستاذة نعمة علم الدين, واخى الحبيب زميل اللجنه زهير قوطرش, والأستاذ الكريم زهير الجوهر, والأخ الأستاذ محمد صادق, وكذلك أخى الحبيب عمرو إسماعيل...........
أه, حتى لا أنسى وأقع فى مشكلة كبيرة مع الأستاذ الفاضل عمار نجم, أود أن أشكره على تعليقة الفائض ( المختصر) , وأن اعتذر للسيده حرمه المصون على كثرة الأسئلة , ولا أستطيع ان أعد بالتقليل منها , فكما قال "بتصرف شديد" (إيلاي وولش لكلينت أيستوود فى فيلم الكاوبوى الشهير..........الطيب والشرس والقبيح) هناك فى هذه الحياة نوعان من الناس, نوع يسأل الأسئلة , ونوع يجيب على الأسئلة ,
مهما كانت هناك بعض المظاهر السلبية على هذا الموقع ،فإن المظاهر الإيجابية أقوى وأعمق ، ولا تقارن مطلقا بالسلبيات التي هي آفة شبكة الإنترنت عموما ، حيث أن أكبر آفة من آفات الانترنت هي الإفاضة والإعادة والذهاب بالمناقشات إلى ما لا يثري الحوار والبعد عن الهدف الرئيسي ، ورغم كل هذا فإن هذا الموقع يعد من أهم المواقع تنويرا على شبكة الانترنت وذلك بسبب وجود نخبة من الكتاب والمفكرين الكبار .. ولهذا فإنه يشرفني ويشرفني أن أكون من ضمن المعلقين والكتاب على موقع أهل القرآن حيث أتعلم وأعلم وأستفيد وأفيد كلما أمكنني وقتي هذا .. ولي رجاء حار إلى كل الكتاب والمعلقين وهو أن فضاء الانترنت واسع وفسيح ويسيع من الأحباء والأعداء المليارات هم عدد سكان العالم ، أن من له مآخذ على الموقع ويرى أنه ليس هناك فائدة من الحوار ، عليه بترك الموقع فورا ، وشبكة الأنترنت كما قلت فسيحة وتسيع الأحباب والأعداء وليترك الموقع ..
وأخير فإن يشرفني الكتابة والتعليق على الموقع ..
السيد الحفار, بالنسبة لإلقائكم السلام على, فلكم منا مثل ما قلتم.
بالنسبة لمحاولتك الساذجة لجرى الى مناقشة صبيانية , فكما نقول فى امريكا
Nice try, but not good enough
ياسيد حفار , دون الدخول فى مناقشة سفسطائية معك, عليك ان تقرأ العنوان الذى قررت بصفة نهائية انه ((((خطأ ))))), دون ان تقول ما هو الصواب, وقررت ليس فقط ان العنوان خطأ, بل إن إضافتك لكلمة ((حتى)), تدل على ان هناك اخطاء أخرى تتعدى العنوان, مرة أخرى, انصحك بقراءة المقالة والعنوان مرات حتى تصل اليك الفكرة قبل ان تصدر فرمانك السلطانى بأن كل شيئ هناك خطأ, وكأنك وحدك تملك الحقيقة كاملة. فإن من أداب الحديث ان تقول مثلا , أختلف معك فى كذا, او أن رأيى هو كذا, ولكن ان تصل الى الحكم فى محكمة سيادتك تحت قانون سيادتك وإستشارة سيادتك, بأن كل شيئ خطأ, فهذا يتعدى الغرور نفسه. العنوان يا سيد حفار يقول يشرفنى (((( الكتابة))), الكتابة يا سيد حفار, الكتابة مرة أخرى يا سيد حفار, مرة ثالثة لعلها تصل هذه المرة, الكتابة وليس الإنتماء او الملكية.........الكتابة يا سيد حفارعلى الموقع لانه كان هناك فى وقت المقالة من كان يظن انه يشرف الموقع بكتاباته وتعليقاته.
هذا الموقع اتخذ من القرآن إسما له, ولكنه لا يملك القرآن , فالقرآن اكبر من ان يملكه فرد واحد او موقع او حتى دولة, الموقع يخدم القرآن وليس العكس, هناك عشرات الملايين ممن ينتمون الى القرآن مثلنا او خيرا منا, ولكنهم لا يردون هذا الموقع, وهناك عشرات الألاف من رواد الموقع المواظبون على دخوله ,والذين لا يكتبون على الموقع كلمة واحدة بإختيارهم , الموقع ليس الممثل الوحيد للقرآن فى العالم, وليس الطريق الوحيد الى القرأن فى العالم او التاريخ, ولذلك فإن الكلمات والشعارات التى جاءت فى تعليقك والتى يغلب عليها السطحية البالغة بإتهامك للموقع وكأنه الباب الوحيد للدخول الى القرأن او كأنه مكة أخرى او كعبة اخرى نمنعكم من الحج اليها, فهذا تخريف وهراء لا يدخل عقل اى طفل. ولكن ما أضحكنى حقا وشر البلية ما يضحك هو ما قلته ( وأما أن نخرج منه بإرادتنا وهو يحمل اسم عظيم غاب مافيه من حكمة حتى على الرسل والأنبياء ..) ,,,تخيل غاب ما فيه من حكمة حتى على الرسل والأنبياء, ورغم ذلك ...........ماذا اقول, عد الى مقالاتك يا سيد حفار, إذا يبدو ان الحكمة التى غابت عن الرسل والأنبياء , وجدت طريقها الى الحفار أخيرا واوت عنده.
مرة أخيرة, قبل ان تترك للسانك العوان, عليك ان تقرأ المقالة, وأن تقرأ العنوان, وأن تقرأ ما دار على الموقع فى تلك الأوقات, وان تقرأ بعض المقالات السابقة, عليك ان تقرأ وتقرأ وتقرأ, حتى تحمر عيناك من القراءة ولا تستطيع ان تقرأ بعدها, ثم بعد ذلك يمكن لك ان تقتح فاهك بما تريد ان تقول, وظنى انك لو قرأت كما قلت لك , فلن تقول ما قلت, او ربما لن تقول شيئا على الإطلاق!!!!!!!!!!!!!!!!!
اود ان أهنئ الدكتور احمد صبحى على اضافته للموقع والسماح لمن كان قد طرد من قبل بالعودة لكى يتطاول على الجميع بعرضة لإعجازاته التى لم يكتشفها احد من قبلة فى تاريخ البشرية منذ أدم , هذا بالطبع إن كان هناك أدم , من مثل مريمان وأل عمران من الجان..........وخرفان فى خرفان............ والعجيب فى الأمر انه بعبقريتة التى لم يصل لها مخلوق من قبل, لم يكتشف بعد ان الموقع يملكه احمد صبحى, وان اللجنه التى ادارته لم تعد تديره بعد ان الغاها احمد صبحى, ولازال يتحدث عن اسباب سياسية وخرافية ويتحدث عن عثمان وعن هذا وذاك , لأنه يعيش فى زمن مضى , وربما تكون تلك من عوارض العبقرية التى لم يهبها الله حتى للأنبياء ولكن وهبها له بسخاء . لعله يؤلمه كما يبدو واضحا أن إسمه يقع فى أسفل الصفحة مع أصدقاء اهل القرآن, ولذلك فيمكن للدكتور الفاضل الذى اعاده وهو وحده من يمتلك السلطة -كما لا يعرف العبقرى- فى رفعه الى أهل القرآن وليس لأحد اخر السلطة فى ذلك, فشكرا لأحمد صبحى, وشكرا على إعادة عرض مقالتى التى كانت لغرض يناسب الوقت التى نشرت فيه, رغم أنى لم اعرف حتى الأن ما هو السبب الحقيقى فى إعادة عرضها!!!!!!!!!!!!!!!
يا أخ محمد - أرجو أن تهتم بأمور أخرى ،ولا تحاول أن تجرنا كما قال استاذنا (فوزى فراج ) إلى الجدال فى أمور سيضيع معها وقتنا ...
وثانياً (إتق الله ) فلم يقل أحد منا قط (أنه يعلم الغيب ، أو أنه يقسم الناس على حسب تقواهم ) ..
. وثالثاً --- إذا أردت أن تتعرف على كيف تم تقسيم الموقع إلى (كتاب ،وأصددقاء) فلتعد إلى قراءة كُل ما كُتب عليه سابقاً ،فإن لم تجد الإجابة ،سنُجيبك عليها ...
. رابعاً -- أرجو أن تُركز فيما سيعود علينا جميعاً بالنفع ،وليس على إثارة المشاكل والخلافات على صغائر الأمور ..
.. خامسا---- عنوان المقالة صحيح ،وصحيح ،وصحيح .
الكلمة التى قرأتها ولم تسطيع ان تفهمها لأنك تقرأ بضمير سيئ ولاتفهم الحقيقة هى:
وضـعـت , بضم الواو, وكسر الضاد, وفتح العين, وسكون التاء, مبنى للمجهول, وليس كما قرأتها , فهل فهمتها أيها العبقرى, ومن منا يغالط الأن, !!!!!!!!!
الموقع مفتوح للجميع, لمن يؤمن بالقرآن, ولمن لا يؤمن بالقران, ولمن يومن بالقرآن ومعه الحديث او شيئ اخر, وكان لابد ان نفرق بينهم , وليس للنوايا دخل فى ذلك, ولكن يبدو ان ذلك شيئ صعب عليك ان تفهمه مهما شرحنا, فلماذا لا تتوجه بالسؤال الى صبحى منصور الذى تراسلة وتسأله إن كان ذلك مما اتفق عليه هو بل وشارك فى مناقشته وإقتراحه مع اللجنه,أم ليس لديك الشجاعة والأمانه على ان تسأله ذلك لكى تبرأ ساحته محاولا التقرب والتدليس له!!!!!! انك لا تمثل القرآن, ولا تملك القرآن كما قلت من قبل وكل تلك المظاهر كما قلت من قبل هى من الطفوليات الساذجة, والتى لا تختلف عن مشايخ الأزهر فى محاولاتهم امتلاك الإسلام وحدهم والدفاع عنه وحدهم وكأنهم قد ورثوه عن أسلافهم, فدعك من تلك التمثيلة الهزلية التى لم تعد حتى تضحكنا.
أخي الأستاذ فوزي فراج المحترم برأيي أن الخلاف بينكم وبين الأخ فادي الحفار هو خلاف ناجم عن عدم إلتزام الأخ فادي بالأعراف والتقاليد المتبعة في المجتمعات الشرقية يعني واحد في عمر أولادك بيتكلم معاك وكأنك زميله في المدرسة!! أخي المبدع فادي عليك أيها الحفار الماسي أن تعتذر وبلاش كبر دماغ الأستاذ فوزي ما حدش يكلمه بالطريقة دي فاهم ولا مش فاهم؟ أستاذ الموقع الأول لا أعرف سبب حنقك الشديد على الأستاذ الحفار هل هي أطروحاته الشاذة وأحفورياته الجهنمية؟ أم أن هناك أسباب أخرى لا نعرفها؟ يعني أسباب لو عرفناها لكان موقفنا أشد من موقفكم؟ كما تعرف فقد أثنيت (أنا) على الأخ فادي سابقا في تعليق مختصر مفيد (على غير عادتي) ولكن ليس معنى ذلك أنني مقتنع بما يقول على العكس تماما فأنا لم أقتنع بكلمة واحدة مما يقول لكنني معجب بعقله وجرأته وشجاعته ما عندوش خطوط حمراء!! بعض الإخوة متخوف من أن يضلّ الحفار بأنفاقة وأفكاره الغريبة الناس ويفتنهم بها!! والله لو بقي يدعو لأفكاره 950 سنة لصعد إلى فلكه في نهايتها وحيدا محزونا أقصد وحيدا يعني وحيدا تماما يعني حتى الحيوانات التي تسابقت للركوب مع نوح سترفض الركوب مع الحفار في فلكه المثقوب ههههههه إحسبها بالعقل يا أستاذ فوزي: إذا كنت أنا (عمار) اللي عقلي مش ولابد وكلمة تاخدني وكلمة توديني ما اقتنعتش بكلمة واحدة من كلامه يبقى إزاي حيقتعوا بيه الناس اللي دماغهم يوزن جمل!؟ تصدّق بالله يا أستاذ فراج إن كل كلام الحفار بيخش من وداني الشمال ويطلع من اليمين من غير ما يمر على دماغي أبدا (طبعا عمر كلامه ما خش من وداني اليمين أصل اليمين مباركة وما بيخشش فيها غير الكلام المزبوط) الخوف على الموقع مش ممكن يكون من شخص بيقول رأيه وبيقول ده رأيي الحفار بيقول: " ده رأيي وأنا مخترعه ومش جايبه من عند حد"!! الخوف الحقيقي على الموقع وعلى القرآن والإسلام هو من الناس اللي بتقول رأيها على إنه رأي الله (أستغفر الله) يعني فيها أيه لو الحفار عرض منتجاته الخرافية علينا؟ ما كلنا دون إستثناء بنخرف وما حدش على راسه ريشة الدكتور منصور بذات نفسه تلاقيه مرات كتيرة بيخرف وبيدهن لنا الهوى بوية!! صدقني حييجي يوم وتخرف إنت كمان التخريف حاجة إنسانية وأحيانا بيكون نعمة كبيرة بيهرب بيه الواحد من الواقع وهمومه أكتر حاجة بتعجبني في أخويا الدكتور عمرو إنه عاوز يسمح بالتخريف للجميع عملا بمبدأ حرية التفكير والتخريف وتكافؤ الفرص (ديمقراطي بحق وحقيق)
بالنسبة للتهنئة اللي وجهتها للدكتور أحمد صبحي (إلا ليه كتبتها من غير منصور؟) أنا عاوز _بعد إذنك_ أصطاد شوية في المية العكرة بصراحة كان المفروض توجه إنذار شديد اللهجة مش تهنئة!! تقول مثلا: يا أنا يا الحفار في الموقع ده وإنت عارف غلاوتك وأهميتك عنده لكن توجه له تهنئة فكدة حيطمع بيك ويتمادى عليك أكتر فاكر يوم ما حذف الدكتور تعليق من التعليقات المكتوبة على مقالة من مقالاتك (أظن كان تعليق للمشاغب الدائم عمرو إسماعيل اللي مش سايب الدكتور يتنفس ده واقفله زي الشوكة في الزور) يوميها قمت واقف على طولك ورحت زائر زي الأسد في عرينه: "مين حذف التعليق اللي كان هنا؟" مافيش هي ربع ساعة وكان الدكتور طالع بيرجف وبيعتذر وبيتأسف وبيقول: "أنا آسف ده كان غلط غير مقصود" ورجّع التعليق مكانه وفوقيه بوسة قد كدة تخيل لو عديتهاله كان حصل أيه؟ كان بقى يحدف في التعليقات من مقالاتك بالجملة (عالطالعة والنازلة) ويمكن كمان يحذف ويعدل في المقالات ذات نفسها علشان كدة إسمع مني وإسحب التهنئة ونزل عواضها إنذار إنذار شديد اللهجة يخلي الموقع كله يوقف على رجل واحدة حقة ناس تخاف ما ...... دي نصيحة من صياد عتيق متخصص بالصيد في المياه العكرة أخوكم الصياد الناصح عمار نجم إلى اللقاء
شكرا على توضيحك لنقل المقالة والتى فيما يبدو لم تؤتى ثمرها, وكان لها وقع عكس ما كنت تريد وتصبو.
شكرا دائما على خفة ظلك, ولدى خبر ربما سيكون مفاجأه لك, وهو انه لا توجد مياة عكرة على هذا الموقع,ولكن لك مطلق الحرية ان تصطاد اينما شئت وكيفما شئت. هناك من لازال رغم كل ماقلت له لا يفهم اننى لا أملك حق او إمكانية حذف اى تعليق,( بالمناسبة, كتب كلمة يحذف, يحزف !!!! ) وأننى ليس لدى اى سلطة على هذا الموقع, ولكن يبدو كما نقول فى مصر وانت أعلم بألامثال المصرية , تعلم فى المتبلم يصبح ناسى, قلنا ان أحمد صبحى هو من يملك الموقع, قلنا ان اللجنه انتهى عملها منذ امد بعيد, قلنا ان الموقع مفتوح للجميع وليس لأهل القرآن فقط, فلنا ان القرآن ليس ملكا خاصا لأحد إلا كما لو كان الإسلام ملكا لمشايخ الأزهر, قلنا الكثير, ولكن هناك من لا يستطيع أن يقرأ ومن لدية نية سيئة ويتهم الأخرين بسوء النيه. ان بعض المقالات التى كتبها والتى لا أتفق على كلمة مما جاء بها من تخاريف, لم أعلق عليها لأنى أؤمن بأن النزول الى المستنقع لا يمكن ان يأتى سوى بما يحتويه ذلك المستنقع, ولكن صاحبنا جاء الى مقالتى وصفحتى ليهاجمنى وبدأ بالعدوان, ثم يقول بنفس الجرأة, إذا عدتم عدنا, ويهددنا وكأننا لا نستطيع ان نرد عليه بأقسى ما سمع وما لم يسمع فى حياته, وقد نعت السيدة أمل من قبل بالغباء, ثم جاء بمبدأ فرق تسد وهو يقدم إعتذارا, وها ينتقل يتحدث فى السياسة الامريكية, وينتقل من موضوع الى الأخر بشكل يدعو للرثاء والشفقه, بل قد يعتقد البعض انه يحتاج الى رعاية طبية مكثفة!!
لذلك كما قلت لن أنزل الى مستنقعه الفاسد الكريه, وكما قلت فى اول تعليق انها محاولة فاشلة فى جرى للدخول معه فى نزال لا يشرفنى ان افوز به, ولذا سأترك هذا الأمر الى من يدعوا انهم يديرون هذا الموقع,وأمرى لله.
ادارة الموقع يجب أن تتدخل لانهاء واقفال الخلاف وتطبيق شروط النشر على الجميع
القرآنيون بين حرية التفكير وسيوف التكفير(1)
أنه موقع اهل القرآن وليس أهل الشيطان
اختصار الكلام في مقالتي الحلال والحرام في تشريع الطعام وفقة التحريم
القرآنيون طهارة ووعي وإتباع ...في الرد على الدكتور إبراهيم عوض
دعوة للتبرع
لا تهنئة بالأعياد : هل أنت ضد تهنئة المسي حيين بأعيا دهم ...
القاتل يرث: وقفت عند مقولة في كتب الموا ريث تقول لايرث...
فيلم شيعى عن فاطمة: جمع الشيخ الشيع ي المتو اجد في لندن ياسر...
أسئلة متنوعة: ) لم يكن فقيرا , رجاء اليست هذه الايه 'ووجد ...
لا سبى فى الاسلام: الله تعالى امرنا ان لا ننكح المشر كات ...
more
وسيستمر الموقع بإذن الله جل وعلا مادام هناك خير فى الناس، ومادام هناك من ينتصر لدين الله تعالى ورسوله الكريم .
ربما لا يعلم الجميع أنه مع المحبة التى تربطنى باخى فوزى فأننا لم نتقابل حتى الان ، وهو الشأن فى أغلب القرآنيين النبلاء الذين يقوم هذا الموقع على اكتافهم . إن لدى الاستاذ فوزى من كفاءة الادارة و التحضر الاسلامى ما يؤهله لقيادة دولة ، وكلما قرأت له تاكدت من النعمة التى يسرها الله تعالى لهذا الموقع كى يبدأ دوره ـ وأتمنى أن يجتذب الموقع مواهب اخرى من الباحثين عن الحق ليثروا الموقع بأفكارهم وتحضرهم.
اتمنى أيضا أن يتعلم الجميع أن التحضر فى الاختلاف شريعة قرآنية،أى لا بد من الالتزام به منهجا للحوار فى هذا الموقع ، وعليه فان من يتدنى فى اسلوب الحوار قد نتحمله هونا ولكن ليس الى نهاية المدى حرصا على الالتزام بشروط النشر فى الموقع والتى هى ترجمة امينة لآداب الحوار فى القرآن الكريم.
إننا لا نتعلم فقط من هذا الموقع حقائق القرآن بل أيضا آداب الحوار فى الاسلام.
ونرجو ان نتعلم ذلك باقل قدر من الخسائر.
وخالص تحياتى لكم جميعا