المصطفى غفاري Ýí 2021-11-18
أولا اعتذر عن التأخير في الرد على تعليقك الكريم ،ذلك لأني لم أنتبه لوجوده إلا اليوم !!
ثانيا : معك حق في مسألة الاخوان ،وإن كان أهل السنة على اختلاف مشاربهم يتفقون في محاربة القرءاني المكتفي بالقرءان وحده!،هم يختلفون في السياسة وومصالحها لكنهم يصطفون صفا واحدا للدفاع عن السنة وتخاريفها ويستميتون في ذلك ،
اختلف معك في نوايا الرجل النبيل احمد عبده ماهر ،فهو وإن كان ضابطا في الجيش المصري فهو قد راكم خبرة كبيرة في البحث في التراث الديني ونقده ،وهو الآن قامة قرءانية لا يشق لها غبار ،وإن كان ينآى بنفسه عن التخندق في تيار ( أهل القرءان ) ،الرجل مفكر إسلامي تنويري عبقري ،كل طروحاته تقريبا لا تختلف عن طروحات أستاذنا احمد صبحي منصور حفظه الله تعالى وبارك سعيه ،احمد عبده ماهر اشتغل 22 سنة خطيب جمعة يعظ الناس بالقرءان وحده ،وله 13 مؤلفا في نقد صحاح الأحاديث والمحديثين ،منها كتابه الرائع ( إضلال الأمة بفقه الأئمة ) ،وله صولات مناظرات مع شيوخ السلفية والأزاهرة ،مئات المناظرات واللقاءات التلفزيونية ،وله آلاف المقالات التنويرية في الصحف والمجلات ومئات الفيديوهات ،الرجل سنين طويلة وهو يجاهد بالقرءان من أجل القرءان ،ورفض أن يتقاضى أي أجر مقابل جهاده هذا ،
الرجل شهم ونبيل وصادق النية ،في رأيي لا دليل على أي شبهة تطعن في صدقه وصدق نواياه ،والدليل القاطع ان الله تعالى فتح عليه في تدبر القرءان الكريم فتحا كبيرا ،
تحليلك ووجهة نظرك اخي رضى في الرجل هي مجرد ظنون سيئة ،أدعوك لمراجعة طرحك ،أنا أتابع الرجل منذ سنين سمعت محاضراته ومناظراته وقرات كتبه ومقالاته ،صدقني ،الرجل صادق ومفكر فذ ،ولا علاقة له بما ظننت فيه !! الرجل زاهد في دنياه مستعد في أي لحظة للقاء ربه ،يعيش فريسة لدزينة من الامراض المزمنة ،فقد بصر عينيه من كثرة التنقيب في التراث الفقهي العفن ،وطبيعي ان يتصدى له حراس معبد الكهنوت الضال المضل !!
أكرمك الله تعالى وهدانا جميعا إلى صراطه المستقيم
تحياتي.
السلام عليكم وبعد:
لم أقل أن الرجل سيىء فأنا قلت أن هناك أحد احتمالين إما أنه يحاكم سياسيا وإما يحاكم صوريا لكونه جزء من النظام وهو قولى :
" أحمد عبده ماهر إما أنه يحاكم سياسيا لأنه شتم فى السيسى أو فى النظام لكونه قريب فى السن من سامى عنان وإما أنه عميل مخابراتى والحكاية كلها تمثيلية علينا" ولم أرجح شيئا وأما ما قلته عن المناهج التعليمية ومشاركته فى تخريبها فهذا أمر واقع ألمسه بنفسى لكونى معلما فى مدرسة ابتدائية فقد تم حذف كل الآيات القرأنية من مناهج اللغة العربية وكذلك الروايات وأصبح اسم الله وكلمة الإسلام محذوفتين لايذكران فى أى كتاب من كتب المواد الأخرى إلا نادرا وهو تجفيف لمنابع الإسلام التى يسمونها تجفيف منابع الإرهاب وكأن الإسلام يتم تعلمه فقط فى المدارس الحكومية وهذه خطة ليست بجديدة فقد تم تنفيذها منذ زمن بعيد ولكنها ابتدأت منذ 2008 بمد المكتبات المدرسية بحوالى ألفين كتاب معظمها مترجم عن الغرب لا يوجد فيه كتاب يذكر الإسلام كلفظ أو الله كلفظ إلا كتاب عن العادات الرمضانية فى مصر كالفوانيس والزينات وقد قرأـ كل تلك الكتب باعتبارى أمين المكتبة فى تلك الأيام وما يتم حاليا فى مصرمن تخريب وعلى حد تعبيرهم تطوير التعليم من 2018 هو تنفيذ لبقية الخطة التى ترمى لابعاد الأطفال عن اى شىء له صلة بالإسلام حيث تدرس لهم العلوم عن طريق نظرية التطور وتدرس لهم اللغة بالمنهج العشوائى حيث لا توجد موضوعات محددة فى الدروس إنما مقاطع من هنا وهناك لا تعلم سوى القراءة والكتابة فقط
قراءة (عدد أيام السنة الشمسية الكبيسة) في اسماء السور.
قراءة (الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ملك) يوم الدين. في اسماء السور
قراءة (عدد مربعات الشطرنج) في أسماء السور
قراءة (الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة) في أسماء السور.
دعوة للتبرع
الكذب نوعان: لماذا لا يوجد تحريم الكذب في الوصا يا العشر...
كواعب أترابا : ما معنى ( وكواع ب أتراب ا )...
ملة ابراهيم : ما معنى دعاء ابراه يم عليه السلا م : ( واجعل لى...
قتل سياح اسرائيل: ما رأيك فى البهج ة التى انتشر ت بقتل السيا ح ...
سبقت الاجابات: هل ثوب المرأ ة الشرع ية أن يكون فضفاض ا غير...
more
أضحكتنى أضحكك الله اخوان ايه الذين سيحكمون على ماهر وهم فى السجون
يا حاج الرجل ضابط قوات مسلحة سابق وشارك فى تخريب المناهج التعليمية أكثر مما هى خربانة وخاوية من تعاليم الإسلام وكان يكتب فى الصحف الرسمية وشبه الرسمية ويظهر فى قنوات الدولة الرسمية وشبه الرسمية مثله مثل إسلام بحيرى
أحمد عبده ماهر إما أنه يحاكم سياسيا لأنه شتم فى السيسى أو فى النظام لكونه قريب فى السن من سامى عنان وإما أنه عميل مخابراتى والحكاية كلها تمثيلية علينا وسيخرج بعفو صحى ويعود للظهور فى القنوات والصحف الرسمية وشبه الرسمية للدولة كإسلام بحيرى وساعتها يكون له دور مثل مرتضى وعكاشة وعبد الرحيم يبتعدون فترة عن الساحة ثم يعودون لممارسة أدوارهم مرة أخرى وإن كان عميل مخابراتى بالفعل فإنه سيوقع فى قبضة الأمن بعض التيار القرآنى الذين يظنون فيه خير ويشاركونه فهذا هو ديدن الأمن كما حدث مع الاخوان فى تركيا عندما أرسلوا معهم طارق عبد الجابر وأيمن نور والأخوان الزمر والممثلين