رضا البطاوى البطاوى Ýí 2018-01-15
سياحة الغوص:
سياحة الغوص يقصد بها مشاهدة الشعاب المرجانية والأسماك والأحياء البحرية وهى مشاهدة ليست لدراسة تلك الأمور دراسة علمية وإنما كما يزعمون متعة المشاهدة ويضاف لتلك السياحة مشاهدة السفن الغارقة والآثار الغارقة وكلها تدخل فى باب التبذير المحرم كما قال تعالى بسورة الإسراء:
" ولا تبذر تبذيرا "
حيث يتم شراء أو تأجير لباس الغوص واسطوانات الأكسجين ومركب يقلهم من الشاطىء لمكان تلك الأشياء وهذا المركب يستهلك وقود كما يجب تدريب القوم على الغوص
قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤا ل الأول من الاست اذ كريم الاند لسى :...
نقد ( لحظات قرآنية ): تحول الحلق ات الأخي رة من برنام ج لحظات...
لا بد من الصداق: تم بدون مهر لأى سبب مثلا الزوج ة اتناز لت عنه...
داعش والشذوذ: سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
لا تفريق بين الرسل: قال جل وعلا :( وَقَا لُوا كُونُ وا هُودا ً ...
more
لو كنت وزيرا للسياحة لرفعت عليك قضايا عديدة بتهمة إزدراء السياحة استاذ رضا .ههههههه . لا توجد عندك سياحة حلال أو مُباحة ابدا ؟؟؟؟ هههههه
أُكرر اتمنى أن تقول رأيك فى أى شىء بعيدا عن الحلال والحرام لأنها مسئولية كبيرة وخطيرة ، وغالبا ما يُجانبك الصواب فيه .فلا داعى أن تسلك درب فقهاء التراث وتُحل وتُحرم المُباح . فصاحب الحق الأوحد فى التحريم هو المولى عزّوجل .فكما قلت أّذكرك وأذكر نفسى دعنا نقول رأينا دون أن ننزلق إلى دائرة الحرام والحلال ...فمثلا نستطيع ان نقول أن رياضة وسياحة الغوص مُكلفة جدا ولا يستطيع ان يُمارسها سوى الأثرياء ،او فرق الغوص التى تُشرف عليها الدولة .... فهنا قلنا رأينا وإبتعدنا عن الحلال والحرام ، فمن يستطيع أن يتحمل تكاليفها فأهلا به ، ومن لا يستطيع فليستمتع بسياحة المشى والجلوس على الشاطىء والسباحة فى البحر او النهر ...... الموضوع سهل وبسيط فلا داعى لأن نُغله ونُعقده بالحلال والحرام ...