محمد عبد المجيد Ýí 2017-03-31
شكرًا جزيلا، جدّ سلمىَ، رعاك الله على كلماتك الرقيقة. أنا فعلا ابتعدت قليلا؛ لكنني مازلت القريبَ منكم ومن موقعكم الغالي والمستنير والمثمر.
أما وصفك إياي بــ"كواكبي" هذا العصر فهو ثناء لا أتحمل جمالــَـه رغم أنني فعلا مشغول لأم رأسي منذ أربعين عاما بقضية الاستبداد والطغيان والعبودية وصناعة الرقيق الأحرار والعلاقة المتشابكة والمعقدة بين الكفّ والقفا!
أتابعك، وأحترم قلمــَـك، وأحب لغتــَـك، وتدهشني تعبيراتك الثرية، وأصفق لفروسيتك رغم أن أكثر خصومك يسقطون قبل بدء السباق. تروق لي شجاعتك في نشر مقالات متضاربة من قارئيك فأنت ترىَ الزبدَ يذهب جفاء ويبقى في الأرض ما ينفع الناس. سأحاول ما وسعني الجهد أن أنشر أكثر في نور موقعك رغم أن لديك كاتبين ومثقفين يروون ظمأ أي متعطش للمعرفة.
رعاك الله وأطال عُمرَك، أستاذنا الكبيرالدكتور أحمد صبحي منصور
وتقبل دفءَ مودتي
مقال رائع وقوى وفى الصميم كالعادة استاذ محمد عبدالمجيد . ويا ريت المصريين يعرفوا كده ، ويوقنوا انهم بنفاقهم للرئيس يحولونه إلى ديكتاتور ،ثم إلى فرعون ...وإن كان لنا عتاب على اهلنا فى مصر فعتابنا على إخواننا اقباط مصر فى الداخل والخارج أكثر ،لأنهم رغم انهم أكثر من يتعرضون للإضطهاد ،والتمييز السلبى ، والخطف ،وحرق منازلهم وكنائسهم ،وإتحاد (النظام ، والأزهر والسلفيين والإخوان ) عليهم إلا انهم اكثر من يُنافق ،ويُطبل ويرقص للنظام . ويُنفذ اوامر النظام للبابا ، ومن ثم لهم بعمل حفلات إستقبال وهتاف وطبل وزمر ورقص للديكتاتور فى زياراته الخارجية وخاصة فى امريكا وأوروبا . ولتنظر ما فعلوه قبل ذلك فى نيويورك وبرلين و ما سيفعلونه له بعد غد فى واشنطون وامام البيت الأبيض .فإستعدادات الهتيفة والطبالين قائمة على قدم وساق ، منهم من سيسافر معه من مصر ، ومنهم من سيذهب بإتوبيسات مدفوعة الأجر ،ووجبات جاهزة من كل المدن الكبرى فى امريكا وكندا .!!!!!!!!!!!!!!
===
تحية لك من سلمى عثمان ، ولجدها الحبيب الدكتور -منصور ....وتتمنى لك الشفاء العاجل إن شاء الله .
أتصور أنه كان لابد من ذكر جمال عبد الناصر كأهم طاغية فرخه النظام السياسي العربي اليساري، خصوصا أنه كان الأب الروحي و الملهم الأهم لطغاة عرب اخرين مثل بومدين في الجزائر، القذافي في ليبيا، صدام في العراق، الأسد في سوريا و صالح في اليمن
حتى الطاغية المصري الحالي يستلهم دكتاتوريته بعبد الناصر
عموما الديمقراطية الشعبية "اليسارية" لم تنتج إلا طغاة في القرن العشرين حتى يحار المرئ هل اللوم يقع على اليساريين كأشخاص أم على الإيديولوجية و الفكر
أما الحكم على الشعوب التي تحيا ضمن منظومة إستبدادية فهو كالحكم على ضحية واقعة في مصيدة
دعوة للتبرع
أوثق مصادر التاريخ: نريد ان نعرف ماهى المصا در التار يخيه ...
الزواج من كافرة : حسب مفهوم ك للكفر و الكفا ر هل يجوز النكا ح ...
سؤالان : السؤا ل الأول : هنا تناقض بين آية ( وَلَو ْ ...
برجاء قراءة ما نكتب: ---------- ---------- ---------- ---------- ---------- عزيز ي ...
براءة / تبرّا : هل هناك فرق بين ( تبرأ ) و ( براءة )؟ ...
more
ونشكرك على هذا المقال الرائع .
أرى فيك كواكبى هذا العصر ، ولقد ضاع صوت الكواكبى فى فضاء الاستبداد . وأتمنى ألا يضيع صوتك ولا صوتنا . نحن معا نناضل سلميا من أجل الحرية وكرامة الانسان . وموقعنا يشرف بك وبقلمك الرائع . ولكنك تغيب عنا طويلا . أرجو أن نأنس بك دائما .
أسعدك الله جل وعلا بأولادك وبأحفادك .