رضا البطاوى البطاوى Ýí 2017-01-01
الموت والأهل والأصحاب :
إذا كان الموت فرحة للميت المسلم فالواجب يحتم على الناس من الأهل والأصحاب أحد أمرين :
1-أن يطمئن الناس لدخول الميت المسلم الجنة والدليل على ذلك أن الله طالبنا ألا نخاف عليهم لأنهم اتبعوا الهدى فقال بسورة يونس
"ألا إن أولياء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون " والخوف المرفوض هنا هو الذى يولد الحزن وما دام المطلوب هو عدم الخوف وهو الطمأنينة التى تولد الراحة النفسية فعلينا أن نطمئن عند موت أى مسلم وإذا كان الميت المسلم طبقا للنصوص لا يحزن عند الموت وهو فى الجنة فعلينا نحن أن نكون مثله لا نحزن على فراقه ونطمئن وهذا أمر لا ينفذه سوى الشجعان وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
2- الحزن المقبول وهو مشروط بالحزن القلبى والبكاء بلا صراخ والحديث الطيب وما عدا هذا فهو حرام سواء لطم خدود أو شق ملابس أو دعاء من أدعية الكفرأو صراخ
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندي
نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
دعوة للتبرع
وسط المحمديين: قرأت في ( لهفة كالعا دة ) لمقال ك الأخي ر عن (...
ترجمات القرآن: نود ان نسال او ننوه لقضيه اعتبر ها خطيره على...
واطيعوا الرسول: اذا كان معنى اطيعو ا الرسو ل هو اطيعو...
فى الرد على السنيين: انا شاب مصري حاصل علي دبلوم جمب بيتي مسجد اصلي...
الزانى والزانية: لماذا تقدمت ( الزان ية ) عن الزان ى فى قوله جل...
more
نعم لا تطمئن القلوب الا بذكر الله فليس بعد ذكر ذكر اخي رضا تحياتي لك ولاسرة اهل القران جميعا دون استثناء من قلب فلسطين المحتلة ومن اهلها الصامدون الصابرون