استاذى ومُعلمى ووالدى الدكتور -احمد صبحى منصور ، وكُتاب وقراء أهل القرآن العظام .

كل سنه وحضراتكم جميعا طيبين وبالف خير وسعاده ، وإن شاء الله يكون شهر رمضان المُبارك هو شهر لإنتصار القرآن وقيم القرآن فى حياتنا ، قيم السلام والتسامح والمحبة والتآخى بين الناس جميعا .. وأسأل الله العلى القدير أن يكون المُستقبل كُله بفضل من  الله ، وبمثابرتكم ، وبصبركم وتعاونكم فى  نشر الحق القرآنى  هو مُستقبل لإنتصار القرآن العظيم فى عقائد وسلوكيات المُسلمين فى عالمنا العربى والإسلامى .

كل عام  وانتم بالف خير .

شكرا استاذى ووالدى العزيز ، وكل عام وحضرتك والأسرة كلها بالف خير .. الحمد لله نحن بخير .   معلش  تليفونى عنده انفلونزا صيفية .هههههههههه. وإن شاء الله يتعافى منها قريب .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، دكتور عثمان، وأنت وأسرتك الكريمة بالخير والسعادة، بمناسبة قدوم شهر الصوم. المبارك ، أعاده الله عليك وعلى أسرتك باليمن والبركات.

 مقال موجز ومناسب جدا لنشره في هذه الآونة حيث الاضطهاد من البلاد البترولية للقوميات التي تعمل عندهم ببلادهم، وهو كبر وصلف وغرور وتشيطن من الشعوب والحكومات هناك.

 وهذه المقارنة بين السويد والسعودية حكومة وشعبا يؤكد حقيقة الجفاء والقطيعة بين السعوديين حكومة وشعبا وبين القرءان تعاليما وهديا وعملا!

  وهو ناقوس خطر يطلقه هذا المقال لعل وعس أن يفهم المجتمع الدولي هذه العنصرية من حكام الدول العربية في معاملة الأجانب عندما يقدمون للعمل بتلك البلاد العنصرية!

وللحديث بقية وهى مناسبة للتهنئة برمضان المبارك.  ومرة اخرى كل عام وانتم خير وربنا يحفظك انت واسرتك المصونة إن شاء الله تعالى.