الجزء الثانى من الحوار التليفزيونى مع الدكتور منصور -عن داعش

عثمان محمد علي Ýí 2014-10-09


الجزء الثانى من الحوار التليفزيونى مع الدكتور منصور- عن داعش .

 

http://

 

اجمالي القراءات 28402

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (28)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76150]

شكرا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول


ليس عيبا أن يقع فى أحلام اليقظة شيخ عجوز مثلى . والله جل وعلا يعلم وكفى به عليما أن معظم أحلام اليقظة عندى هى فى الخير ، وفى نشر الدعوة الاصلاحية بالقرآن الكريم. احلم بأن تستضيفنى قناة فضائية مصرية ، فى برنامج ممتدة حلقاته يشرح بهدوء روائع الاسلام التى يجهلها المسلمون . العمر يمضى والموت يقترب ..ولا زلت أحلم . واثق أن مجرد هذا الحلم يستحق ثوابا من رب العزة ، فلا أملك غيرهذا الحلم ، ولا يكلف الله جل وعلا نفسا إلا وسعها ، وليس فى وسعى وطاقتى سوى أحلام اليقظة . ليس هذا عيبا ينال منى .. هو عيب فى هذا الزمن الأغبر الذى يضعنى تحت أغلال التعتيم بينما تتسع أجهزة الاعلام لأساطين الجهل من كل صنف. 

حسبنا الله ــ جل وعلا ــ ونعم الوكيل .!!

2   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76151]

وقد تتحق هذه الأحلام يوما


أنت تحلم ونحن نحلم معك فها هو ( جزء من حلمك يتحقق ) ، و لو تحدثنا بمنطق القنوات الفضائية الخاصة وهو ( الربح والكسب من خلال الإعلانات ) فبرنامجك سيحقق أعلى نسبة مشاهدة ( إن شاء الله ) و بالتالي يحقق الربح لمالك القناة - هذا من باب منطق مُلاك القنوات الفضائية - وعليه يبقى الان عملية ( الترويج ) لبرنامجك في هذه القنوات وعلى الإخوة في موقع أهل القران الاتصال والتواصل مع أصحاب القنوات المصرية الفضائية لتقديم برنامج ( يومي ) كتجربة بحيث يقدم الدكتور أحمد رؤيته عن الاسلام الحقيقي من القران ويتعرض بالحجة القرانية إلى كل أشكال الممارسات المنسوبة ظلما للإسلام وبفكر وعبقرية الدكتور أحمد سيستميل ( كل الخصوم لان منطقه وحجته أقوى ) وإن شاء الله تتحقق أحلام اليقظة هذه سيما وأن المناخ السياسي في مصر الان ( بالذات ) يحتاج للدكتور أحمد ، وكلمة لرئيس مصر : فكر الدكتور أحمد قادر على إنتشال مصر من هذا الحضيض !! عوضا على تكرار نفس الفكر الأرضي وبوجوه مختلفة !!



3   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الخميس ٠٩ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76152]

محاور عنيد مع موسوعة فكربة


السلام عليكم ، حلقة رهيبة ردت على تزوير وأكاذيب  قرون مضت ، ومغالطات وتهم، وتاريخ طويل من الكذب والتدليس.. لو سخرت أموال الوهابية بداية من البترول حتى الاستثمارات الحديثة  ما استطاعوا الرد على تهمة واحدة منها ، مع أنهم هم من شوه ومن أفسد عبر تاريخهم الطويل ...ليس مطلوبا من المحاور أو المذيع أن يعود للإسلام بعدما أخرجته الأديان الأرضية وتخاريف المسلمين منه ... فقط وهذا ما لمحناه أنه أصبح على قناعة من وجود قراءة  مختلفة للإسلام من داخل القرآن فقط .. وهذا هو المكسب الحقيقي الذي ندعوا الله جميعا، أن يجعله في ميزان حسنات الدكتور أحمد صبحي ، وأن يحفظه من كل مكروه .



4   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76153]

أقول للسيد رشيد إن الفرصة متاحة له أن يتوب ويستغفر الله تعالى على ما فرط في جنب الله سبحانه


أخي الحبيب الدكتور أحمد تحية من عند الله عليكم،



بداية أهنئكم بما قدمتم من عمل صالح، ودعوة لله تعالى صادقة عند لقائكم مع السيد رشيد، الذي يشكك في رسالة الرسول محمد عليه وعلى جميع الأنبياء السلام، ويستزئ بكتاب الله تعالى، ويفسر بعض السور على الهواء مستهترا بما جاء به محمد بن عبد الله من عند ربه، وذلك مثلا في تفسيره لسورة العادية.



أكرر تهنئتي لكم لأنكم أثَّرتم فيه بعلمكم وحلمكم وتواضعكم، فقد كان على وشك أن يعترف بأنه أخطأ في حق الإسلام. وأنا أقول للسيد رشيد إن الفرصة متاحة له أن يتوب ويستغفر الله تعالى على ما فرط في جنب الله سبحانه، فيبل الرحمان الرحيم سيئاته حسنات، لكن يكون ذلك قبل فوات الأوان...



5   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76154]

توبة الأخ رشيد - أستاذ إبراهيم دادي


تحية طيبة،

أرجو أن نترك هذا التعالي في مخاطبتنا للآخرين. فلسنا مخولين بالحكم على إيمان أحد.

و لا أظن أن المسلمين اليوم قادرين على إعطاء دروس في صواب الإيمان لأحد، فسمعتهم مقززة و هم مكروهون جداً في العالم...

الأخ رشيد مسيحي و من حقه ذلك و من حقه أن يختلف مع رسالة الرسول و من حقه أن ينتقد القرآن و من حقه أن يدافع عن ديانته و أن يستميت في ذلك...

و أقول بالمناسبة للأخ رشيد:

أنا معجب جداً بشجاعتك في الإرتداد عن دين سني دموي بغيض و في دفاعك عن الدين الذي ارتضيته لنفسك، و معجب خصوصاً بحسك النقدي، الذي جعلك تبحث عن محاورين من آفاق مختلفة. و أشكرك كثيراً على عدم تمريرك لأي شيء مهما كان الشخص الذي تحاوره...

شكراً



6   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76155]

إستهزاء الأخ رشيد بكتاب الله - أستاذ إبراهيم دادي


لقد "جاهدت" كي أستمع للحلقتين من البداية إلى النهاية، فقط لأتأكد مما جاء في تعليقكم، و لم أجد كلمة واحدة على لسان محاور الدكتور أحمد، يستهزؤ بها بكتاب الله (الذي هو كتاب الله عندكم أنتم و ليس عند كل البشر)...

بل بالعكس، وجدت أسئلة الأخ رشيد عميقة جداً و مفصلية. بل منها ما طرحه مفكرون و فلاسفة كبار...

فمثلا سؤاله عن "فشل الله" هو سؤال فلسفي كبير طرحه هايدكر و سارتر بل و حتى قصة "le petit prince" لسانت إكسوبيري تحمل ملمحا في هذا الإتجاه، و تخفف من ذلك باستدعاء مفهوم المغفرة!

و في هذا الصدد، الأولى أن يكون لكل سؤال، كيفما كان، جواب يرد عليه. و الإستغفار من سؤال السائل ليس جواباً، كما أنه لا معنى أن يستغفر شخص من شيء فعله أو نطق به شخص آخر (و أنا أقصد هنا استغفار الدكتور أحمد عندما سأله الأخ رشيد عن فشل الله).

أر جو أن نتذكر أن الدكتور أحمد مفكر جاء ليعرض فكره. و لا يفتؤ يكرر أنه يريد أن ينتقد في ما يقول حتى يحدث نقاش و يطفو ما هو مفيد. و الأجدر بنا أن نكون أول محاوريه...إلا إذا جعلنا مشاعرنا قبل أي شيء آخر و شكراً



7   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76156]

أداء الدكتور أحمد- سؤال جريء لأهل القرآن


لماذا نكتفي فقط بالثناء على الدكتور أحمد و تهنئته بهذا الظهور، و لا نستغل الفرصة لنقد أدائه و مناقشة بعض أجوبته؟ 



8   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76157]

شكرا لكم جمبعا وأقول


رفضت من قبل دعوة للأستاذ رشيد فى تسجيل حلقات عن الخلافة ، و هو يأتى من قبرص الى أمريكا ليسجل معى . والسبب أننى لا أستريح الى اسلوب التحفز والمراوغة والتصميم على الهجوم . له حريته فى أن يفعل هذا ، ولى حريتى فى الرفض والقبول. وقد رفضت مرة وقبلت مرتين ، وأنا عازم على القبول مستقبليا ، لأن الحلقات هى الأوسع انتشارا ولأن دينى الاسلام العظيم حقائقه مُغيبة ومنكورة ، ولأن رشيد هو مخلص لدينه كاره لدينى ولديه علم بالقرآن والتراث يستخدمه فى الطعن فى الاسلام ، فالرد عليه ـ وهو بهذه المقدرة العلمية ـ يعنى الكثير لأنه اعرف من غيره فى إستغلال مواطن ما يعتبرونه ضعفا فى الاسلام ، ورشيد يؤمن بنفس الرؤية الوهابية المحمدية التى تخلط بين الاسلام والمسلمين ، بل وتعتبر الاسلام هو ما يقوم به المسلمون من عصر الخلفاء الى داعش ، وأن الاسلام هو تراث المسلمين  بما يعرف بالتفسير والتأويل والنسخ والأحاديث ..الخ . قررت الموافقة على أى حلقات قادمة بسبب التعتيم المفروض علينا ، وبسبب أن كثيرين انضموا لنا بعد مشاهدة الحلقات السابقة . من أجل هذا أتغاضى عما أعانيه عند التسجيل من ضغط نفسى بسبب مقاطعة رشيد و حرصه على أن لا أكمل الاجابة ، والدخول فى تفريعات والمقاطعة عندما تبدأ فكرتى فى الوضوح . هذا الضغط العصبى أمام أسئلة متنوعة وغيرمتوقعة والتى تتطلب إجابات بآيات قرآنية سريعة ــ تُضاعف من التوتر ولا تتيح لى الأداء الذى أرجوه حين أكون هادئا أتكلم فى موضوع معين أقوله من الذاكرة ، كما يحدث فى برنامج فضح السلفية. أشعر أحيانا بالحزن عندما أشاهد حلقاتى مع رشيد ، وأتمنى لو تٌتاح لى فرصة تسجيل هادىء يوضح خقائق الاسلام بدون هذه المبارزات . يكفى أننى اعرضت عن الهجوم على المسيحية وعلى ما جاء فى العهد القديم من حروب إبادة . لم أتعرض لهذا ردا على رشيد لأن هدفى هو إصلاح المسلمين والدفاع عن الاسلام وتبرئته من جرائم المحمديين ، وليس الدخول فى الطعن فى المسيحية واليهودية . 

9   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76158]

بل أراها ردودا مفحمة ، يدون مجاملة


السلام عليكم ،  نشكر الله جميعا أن أتاح لمفكر على مستوى الدكتور أحمد صبحي هذه  الفرصة التي نراها بصدق جهادا في سبيل الله ،   هذه الحلقة كانت قوية جدا حتى على المتابغين لها من اهل القرآن وأنا منهم ، انظر إلى حجم الاستشهاد بالآيات القرآنية بالرقم والسورة ، وحجم الاتهامات التي كانت حصيلة قرون مضت  ... من محاور متمكن  علامة في جرائم المسلمين دراسات عليا  في التراث الروائي  بنوعيه (السني والشيعي ) .. 



فقط كلمة أخيرة   الدكتور احمد صبحي  قام مشكورا  بهذا  على الرغم من كل ما  لمسناه من صعوبات في الوقت وضغط في تلخيص الإجابة ، وحرص أن تصل  إجاباته سهلة  إلى  المتلقي الذي يسمع لأول مرة هذا الكلام ، فأين دور الآخرين  ...؟؟   إذا كان هناك إمكانا فدعنا أرجوك  نرى ونسمع .. ونكون من الشاكرين ...



دمتم بخير ، وشكرا 



10   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76159]

حوار جريء و جميل أتمنى أن يستمر


فقط عندي ملاحظتان:

1- الأخ رشيد "يطعن" في نفس الدين الذي نطعن فيه...ذلك الدين السني الدموي البغيض. و بالتالي، هناك "إلتقاء مصالح" في هذا المجال، و يجب أن يستمر و يثمر تعاوناً بناءً في هدم هذا العدو المشترك. و رغم علمنا بأن مسيحية القناة تفقدها الحيادية، و تظهر المشاركين في الحوار
، عند السنيين، كمن يطعن في الإسلام، فإن النفع يبقى كبيراً في الظهور الإعلامي، حيث أنه سيدفع بعض السنيين للتساؤل و البحث، لعلهم يفهمون ما فُعل بهم


2- التركيز على الحقائق الموضوعية الموثقة بالقرآن و تجنب الآراء الشخصية، سيتيح استغلالا أمثل للوقت المخصص، و سيمنع تفرع المواضيع

و في رأيي الشخصي جداً، لم أجد في الأخ رشيد أي تحفز أو مراوغة أو تصميماً على الهجوم، بل فقط تصميماً على أخذ جواب على أسئلته. فمثلا سؤاله عن الحدود كان مباشراً، وكذلك كان سؤاله عن شخصية محمد، التي صورها المسلمون قبل غيرهم في كتبهم بأنها شخصية "عنيفة"، و كذلك كان سؤاله عن مسؤولية "الإسلام" الذي عرفه هو منذ صغره ثم هجره في كبره، عن الحروب و العنف و القتل...


و كان هدفه الواضح من السؤال هو ربط هذا الدين (السني الذي عرفه هو وعرفه العالم إلى حد الآن) بالعنف. أليس هذا هو عين الحقيقة بالمحصلة؟ 

لقد ابتدئ الحوار بجملة جميلة عن نبذ التخاصم بين أتباع الأديان، و ترك الفصل لله تعالى في اليوم الآخر. و هذا هو الوجه الذي ظهرت عليه هاتان الحلقتان، و أتمنى أن يستمر كذلك، دون إضمار حقد لأحد..

أما كون رشيد كاره لدين الإسلام، فأظن أن أناسا كثر يكرهون الإسلام الذي قُدم لهم و هم محقون في ذلك و معذورون إذا ذهبوا إلى أبعد من ذلك...

شكراً جزيلاً 


11   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76161]

بارك الله فيكم دكتور -منصور . ولمزيد من الإستفادة .


بارك الله فيكم استاذنا الفاضل والمفكر الإسلامى الكبير دكتور -منصور .



ملاحظاتى على الحوار. 



1- نحن نتفهم ولا داعى لتبرير إختصار الإجابات لضيق الوقت .فلو قسمنا ثلاث ساعات مخصوما منهم ما أخذه مُقدم البرنامج على عدد النقاط التى أُثيرت لعلمنا أن الوقت غير كاف على الإطلاق لمجرد مقدمات لرؤس الموضوعات فما بالك بمُشاهد ربما لا يعلم عن هذا الفكر الجديد أى شىء . ورغم ذلك اجاد الدكتور منصور إجادة عظيمة فى توصيل أكبر قدر ممكن من المعلومات والتصحيح الفكرى لما سأله عنه المحاور فى أقصر مُدة زمنية ممكنة ..



.2- من اراد الإستزادة والعلم عما أثير من موضوعات فعليه أن يُشاهد الحلقتان مرة أخرى ،ويُسجل اسماء الكُتب والأبحاث والمقالات التى اوردها الدكتور فى الحوار ويقرأها فسيجد فيها تفصيلات كثيرة وردود عما جال بخاطرة من اسئلة ،او معلومات رآها غير كافية فى إجابات الدكتور ..



..3- الجزء الثانى من الحلقة كان أكثر هدوءا من المحاور والدكتور معا .



..4- ارى ان إستغفار الدكتور وإستنكاره لما قاله المحاور فى الجزْ الأول عن رب العزة جل جلاله كان ضروريا ليُشهد الله والملائكة والناس على عدم رضاه عما سمعه ،ولوكان فى موضع آخر غير برنامج حوارى من أجل تصحيح المفاهيم عن الإسلام (اعتقد ) ان الدكتور كان أنهى الحوار ..



.5-- المحاور على علم تام بسوءات تراث المُسلمين اكثر من مشايخ الأزهر أنفسهم ،وكان يُريد أن يأخذ موافقة على أن هذا هو الإسلام ،ولذلك كان دائما يُريد أن يُنحى الوجه الآخر من الفكر القرآنى عن الإسلام جانبا ،ولا يُريد أن يُظهره كبديل صالح مُعاصر جميل عن الإسلام وعن القرآن .مع انه من مصلحته هو ومن مصلحة المسيحيين ومن مصلحة العالم أن يُظهروا وينشروا الفكر القرآنى الذى يدعو للسلام وللآمان ولحقوق الإنسان  وللتعارف والتعايش مع الناس ،مما يُجنب العالم ويلات وكوارث التطرف والإرهاب المُلصق زورا بالإسلام ... ولكن ربما لحاجة فى نفسه لم يفعل ...



6-- تحية مرة أخرى لأستاذنا الدكتور منصور .ونحن فخورون بك ،وفخورون اننا من تلامذتك فى مدرسة القرآن وكفى .... وتحية للمحاور وللقناة المسيحية التى سمحت بنشر الفكر القرآنى عبر شاشتها ...



12   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76162]

إليكم مثال على استهزاء الأستاذ رشيد بالقرءان العظيم الذي هو أحسن الحديث


الأخ عبد الله مسلم تحية طيبة،



قلتم: لقد "جاهدت" كي أستمع للحلقتين من البداية إلى النهاية، فقط لأتأكد مما جاءفي تعليقكم، و لم أجد كلمة واحدة على لسان محاور الدكتور أحمد، يستهزؤ بهابكتاب الله (الذي هو كتاب الله عندكم أنتم و ليس عند كل البشر)....



إليكم مثال على استهزاء الأستاذ رشيد بالقرءان العظيم الذي هو أحسن الحديث.



http://www.dailymotion.com/video/xc9312_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A3%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%AF_people



 



ملاحظة إذا لم تخرج الوصلة فعليكم بنقلها ولصقها في واب آخر..



 



تحياتي.



13   تعليق بواسطة   جواد البرغوثي     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76165]

مجاملة


استاذي الفاضل اسعد الله اوقاتكم 



- ابدي ارتياحي وشديد اعجابي بتعليقكم الثاني على تسجيل الحلقات مع الاستاذ رشيد "شكرا لكم جمبعا وأقول



- لمست ان هناك مجاملة رقيقة جدا للاستاذ رشيد بوصفك له بانه مسلم ومؤمن بالمفهوم القرأني علما بانك تعلم بشكل مسبق بانه كاره لديننا وبشكل خاص بعد ما اطلعت ما تم نشرة من قبل الاستاذ ابراهيم دادي مشكورا على استهزاء الأستاذ رشيد بالقرءان العظيم الذي هو أحسن الحديث 



- ارى بانه تم الزج باسم حماس علما بانني ليس ممن يتفق معهم بالفكر على سبيل المجاملة ايضا وان شواهد الحرب الاخيرة من قبل محتل غاشم صهيوني على الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة ليس مثالا للدلالة على الحرب الدفاعية .



 



ما زلت انهم واتعلم من سعادتكم ومن كافة كتاب الموقع ومعلقيه المحترمين 



بارك الله فيكم 



14   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76166]

إستهزاء الأخ رشيد بكتاب الله - أستاذ إبراهيم دادي


اعتقدت أن تعليقكم الأول كان عن حلقتي سؤال جريء مع الدكتور أحمد، و ليس عن شيء آخر بعيد لا علاقة له بهاتين الحلقتين.

شكراً لكم على أي حال.



15   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ١٠ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76167]

مشاركة


الأستاذ الكريم جواد برغوثى .إسمح لى أن اشارككم الحوار . ما فهمته أنا من قول الدكتور منصور -للمحاور بأنه مُسلم ومؤمن .كان يعنى أنه مُسلم ومؤمن سلوكيا لأنه مُسالم ومأمون الجانب إجتماعيا .اما عن عقيدته وتدينه فحسابه على الله يوم الدين .وانه كتب عن مستويات الإسلام والإيمان وقسمهما إلى إسلام وإيمان سلوكى ،وهذا ما يهمنا فى الحياة الدُنيا ،وهناك إسلام وإيمان عقيدى وهذا علمه والمحاسبة عليه عند الله يوم القيامه ..



.اما عن حماس .فانا فهمت ايضا من الحوار انها جاءت فى مقارنة بين الفرق بين حروب الرسول عليه السلام الدفاعية وانه كان يخرج بالمؤمنين المُجاهدين خارج المدينة لملاقاة اعداءه  ،ولم يكُ يتترس ويحتمى بالنساء والأطفال داخل شوارع ومساكن المدينة ، على عكس ما يفعله قادة حماس من التترس والإحتماء بالأطفال والنساء والمخابىء الخاصة بهم وتركهم لألة القتل لإسرائيلية الغاشمة .ثم يخرجون بعد نهاية العدوان من مخابئهم يُشيرون بعلامات النصر الكاذب الذى خلف وراءه الاف القتلى والجرحى والدمار الشامل للمساكن والبنية التحتية للمدينة ..وهذا هو الفارق بين حروب الرسول والمجاهدون فى سبيل الله حقا وصدقا ،وبين المُتشدقون بالحرب والمُحتمون بالأطفال والنساء من أجل زيادة ارقام حساباتهم فى بنوك العالم الخارجى ...واعتقد ان العالم كُله وانا اوله سنقف لهم إكبارا وسنرفع لهم القبعة لو انهم خرجوا لقتال إسرائيل خارج الكتلة السكنية وكانت هجرتهم هجرة داخلية ،وليست هجرة خارجية تارة نحو سيناء وتارة خارج الوطن ...



16   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76169]

مسيحية قناة الحياة - أهل القرآن


هدف الدكتور منصور هو تقديم صورة الإسلام "الحقيقية"، من القرآن و من التاريخ.

و هذا يقتضي، فيما يقتضي، هدم الدين السني عن طريق "نشر غسيله" و تفنيد كذبه...

أو بمعنى آخر، تقديم صورة الإسلام "السيئة" (السنية) للناس كي يحكموا على كذبها بأنفسهم...

وهذا ما التقت فيه المصلحة مع قناة الحياة المسيحية، التي هي أيضا تريد تقديم تلك الصورة "السيئة".

فقط، الحياة تريد إظهار تلك الصورة من أجل "البناء" عليها للترويج لفكرة سوء الإسلام (الذي يَعرفه العالم) و عنفه و عدوانيته و فشله إلخ إلخ...و الدكتور منصور يريد إظهار تلك الصورة من أجل  "هدم" تلك الفكرة. 

و هنا تفترق المصلحة.


أقول هذا كي يركز الدكتور صبحي فقط على المصلحة المشتركة (فضح الدين السني) و أن لا يبحث عن أكثر من ذلك.


و أقول هذا أيضا كي لا يستغرب أحد من "انتقائية" الأخ رشيد، عندما "كان يُريد أن يأخذ موافقة على أن هذا هو الإسلام ،ولذلك كان دائما يُريد أن يُنحى الوجه الآخر من الفكر القرآنى عن الإسلام جانبا ،ولا يُريد أن يُظهره كبديل صالح مُعاصر جميل عن الإسلام وعن القرآن"


و في نقطة أخرى، لا علاقة لها بما سبق، و في نظري، عندما يسأل شخص "هل فشل الله؟"، نجيبه، "لا، لأن..."أو نجيبه: "نعم، لأن..."أو لا نجيب!

أما الإستغفار، فالله و الملائكة لا يحتاجون لسماعه حتى يشهدوا على رضى المحاور بما سمع من عدمه...و الناس كذلك لا يحتاجون لسماعه لأنهم معنيون فقط بالجواب و ليس بتقوى صاحبه و شكراً 


17   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76170]

التقييم الموضوعي - شكراً جزيلاً أخت نهاد على ظهورك المُفرح





و شكراً لإدراكك بأنني قدمت "إقتراحاً" في تعليقي و أتفق معك بشكل عفوي في ما قلتيه في تعليقك

فقط أنبه إلى أن "ثقافة المجاملات" هي التي تجعل الناس يقدسون الأشخاص و ينتهون إلى عبادتهم بعد قرون من المديح و الإطراء. و أخشى إذا استمر هذا على الموقع، أن تتناقل طائفة تسمى "أهل القرآن" في القرن 28 سيرة و لي إسمه "مولانا سيدي أحمد صبحي منصور القرآني" (أو "سيدي القرآني" اختصاراً)، و عن بركة "زيارته" و عن ظهوره لهم في المنام بلباس أبيض، و عن صلاته بالنبي و بجمع غفير من الصحابة....

رجاء، لا تنزلقو إلى هذا و تجردو من مشاعركم من أجل الحق و الصواب و لا شيء غير ذلك.

شكراً! 





18   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76171]

أحبتى . أكرمكم الله جل وعلا ، وشكرا على هذا التفاعل الايجابى وأقول


كنت بالأمس فى لقاء تليفزيونى لقناة تذيع من لندن ، وأضعت  خمس ساعات فى مقابل حوار استمر اقل من نصف ساعة شاركت فيه استاذة مصرية فى جامعة أمريكية ، أثبتت جناية فساد التعليم المصرى على جيلها ، وجاءت بهذه العقلية لتتخصص فى الاعلام فى أمريكا ثم لتعمل فى نفس الجامعة مدرسة . وشاركها فى نفس المستوى مقدم البرنامج . كان الموضوع حول رؤية امريكا للاسلام بعد موضوع داعش . قلت بضرورة الفصل بين الاسلام والمسلمين ومسئولية صحابة الفتوحات فى تأسيس التناقض بين الاسلام والمسلمين ومسئولية الوهابية فى إحياء الحروب الدينية والمذهبية ومحاكم التفتيش بينما كانت مصر على وشك الدخول بالعرب الى الأخذ عن اوربا وفصل الدين عن الاستغلال السياسى . أصابهما الذهول ، وطفقت المشاركة فى الدفاع عن الصحابة والوهابية واتهامى بزعم امتلاك الحقيقة المطلقة .

وفى عودتى لبيتى بعد هذه المأساة أخذت أقارن بين حلقاتى مع رشيد و وهذه الحلقة الكئيبة . ميزة هذه الحلقة الكئيبة أن فيها مقدما للبرنامج ، والمفروض فى مقدم البرنامج ان يكون محايدا وهو يستضيف متحدثين مختلفين فى الرأى . وهذا ما حاوله مقدم البرنامج . 

الوضع يختلف مع رشيد . هو مقدم برنامج متخصص فى الهجوم على الاسلام ، ويستصيف مفكرا اسلاميا بقصد أن يُحرجه ويُظهر ما يعتقده طعنا فى الاسلام. المنهج العادل أن يأتى مقدم برنامج محايد ويعطى كل واحد منا فرصته فى القول والرد. أما أن يكون رشيد خصما ومقدما للبرنامج فى نفس الوقت فهذا ينافى الموضوعية. هو يتفوق علميا على شيوخ الأزهر والفضائيات . وهو يستخدم هذا فى الهجوم على الاسلام . ولو أنصف لأتاح لى الفرصة فى الهجوم على الوهابية التى تهدده هو بحد الردة وتقوم بذبح المسيحيين وغيرهم . الموقف السياسى يوجب أن نتعاون سويا ــ مهما إختلفت عقائدنا ـ ضد دين داعش . اما الهجوم على الاسلام وتسمية المتطرفين ( إسلاميين ) فهذا الذى يقوى زعمهم بأنهم الممثلين للاسلام ، ويساعد على إستمرار المذابح للمسيحيين وغيرهم . 

19   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76172]

هذه ليست مُجاملة ، وهذا آخر تعقيب لى على الحوار.


إخوانى الكرام اكرمكم الله . انا لا أُجامل الدكتور منصور . انا أذكر الحقيقة .فنحن علينا من باب الإنصاف عموما أن نقول للمُجيد أجدت ،وللمُحسن أحسنت ،وانا أرى انه أجاد وأحسن وكان رائعا رغم ضيق وقت اللقاء ،ولمعرفتى الجيدة بمدرسة زكريا بُطرس استاذ المحاور ،والتى تعرضت لها انا ايضا فى حوار سابق ومناظرة مع استاذ فى اللاهوت داخل الكاتدرائية المصرية فى 2004،وقد كتبت عنها  قبل ذلك .فأنا أعلم مدى قوتهم فى الخصومة الفكرية  وشراستهم ،وغرضهم الدفين .فبكُل المقاييس نجح الدكتور منصور -فى إيصال صورة مُشرقة ومُشرفة وحقيقية عن الرؤية القرآنية فى فهم حقائق الإسلام ،ومخالفة التراث لها .فلماذا يعتبر البعض ان كلمات الشكر هى نوع من المُجاملة ؟؟؟ ...كفانا  تفسيرا لبعض الأمور على ما ليست عليه .... وأُكرر من اراد البحث بعُمق فى موضوعات الحوار فعليه أن يقرأ ما ذكره الدكتور منصور -من  اسماء لابحاث وكُتب ومقالات اثناء الحلقتين ...

20   تعليق بواسطة   محمد حسن     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76176]



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 



الحلقات في قناة الحياة حققت نجاحا هائلاً .



بطبيعة الحال بسبب الحلقات الأخيرة سوف تتهافت القنوات للتسجيل مع الشيخ الدكتور أحمد صبحي منصور . 



والكلام محسوب حاليا , ويفضل أن يتجنب قدر الإمكان الجدال مع غير المؤهلين للحوار معه , يفترض الإستمرار بنفس الزخم في حلقات قناة الحياة مع رشيد , ويفضل أن يقدم المذيع الذي يطلب المقابلة مع الدكتور أحمد ما الأسئلة ومن سيحاور . 



الحلقات الجدالية مع غير المؤهلين يكلف بها أخرين غير الدكتور أحمد بإعتباره مرجع للجميع وكما لم يتسع وقته للجدل العقيم في الموقع نفس الإسلوب في القنوات . 



سيحاول الوهابيون تصيده وإستفزازه  . حلقات رشيد حركت المياة الراكدة .   يجب الحرص على أن تكون الحلقات القادمة بنفس المستوى وأفضل وبنفس الإختصار والتسلسل .  



الحلقة الأولى إلى الأن أكثر من 24000 مشاهدة يوتيوب  مع ان وقتها ساعة ونصف , أي ليست كليب وبطبيعة الحال هذه الحلقات سيتابعها المتخصصون والمنشغلون بالفكر الديني .    هذا نجاح باهر .     



أنصح بأن ينضم الدكتور أحمد برنامج بالأولويات وهو أستاذ في هذه الأمور ويذيعها بنفس الإسلوب مع رشيد .      



أهم ما في المقابلات هو المحاور  وحرية أن يقول ما يشاء بدون مقاطعه ويوصل فكرته مكتمله ,   الدكتور أحمد ربما يحس أنه تسرع مع القناة التي تبث من لندن , فعلا ولكن لا مشكلة . .   



21   تعليق بواسطة   محمد حسن     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76178]



 



الأولوية لكتاب القرآن وكفى في حلقة مبهرة . لمخاطبة المسلمين المغيبين نهائيا بتأثير الدعاية الوهابية . 


22   تعليق بواسطة   Saed Abdelahad     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76180]

مسيحي يحييكم


كشخص مسيحي اعتبر ان كلام الدكتور احمد صبحي في برنامج قناة الحياة هو كلام منطقي وعصري وجميل و و و و ايضا اعتبر استضافة الحياة للدكتور هي دليل النية الطيبة في عدم التعرض للاسلام كدين كما طرحه الدكتور وانما اثبات ان الدين الاسلامي كما يعلمه الاغلبية الساحقة هو اسلام مليء بالتناقضات. تحية لكم جميعا و اتمنى يتحقق املكم وعملكم في تصحيح الفكر الاسلامي لانه لن تنهض دولنا العربية الا بنهضة الاسلام. لان الاغلبية هي اسلام. وشكرا



23   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76181]

شكرا للأخ المسيحى سعيد


نحن ايضا نُحييك على شجاعتك اخى سعيد أو (سيد) عبدالعهد .ونشكرك على تعقيبك الكريم .ونُكرر الشكر لقناة الحياة ،ونتمنى أن يستمر التعاون بين القناة والدكتور منصور لنشر قيم إصلاح الفكر الإسلامى ،ونشر قيم السلام والتعارف والتعايش بين البشر ..



24   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   السبت ١١ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76182]

لا تنتظرو من قناة مسيحية الترويج للإسلام الحقيقي - دكتور منصور


تحية طيبة،

قصدت أن أبين في تعليقي ما قبل الأخير نقطة التلاقي و نقطة الإختلاف مع قناة الحياة حتى تكونو أكثر "واقعية" في تصوركم لهذا الحوار... فالقناة هي للتبشير بالدين المسيحي و ليست قناة إعلامية موضوعية محايدة و لا قناة للإصلاح الفكري...(و هذا حقها طبعاً).

أشرتم إلى هدف الأخ رشيد في إحراجكم، و أتسائل: أين الحرج لو فعلا أجبتم بأن الإسلام (الذي يعرفه هو و يعرفه العالم بهذا الإسم...و الذي هو سني) هو دين عنف؟ أليست هذه هي الحقيقة؟

و إذا كان الأخ رشيد يريد استغلال أجوبتكم في الهجوم على الإسلام، فسؤالي هو: هل هذا سيضر بصورة الإسلام أكثر مما أضر بها المسلمون و مازالو؟

ثم بالحديث عن الموضوعية، أليس الأجدر بكم خلال الحوار، أن "تنسو" انتمائكم العقدي للإسلام و أن تلتزمو بحياد العالم المتخصص في مجاله؟

شكراً جزيلاً

ملاحظة للإخوة المتفاعلين مع هذه الصفحة: ليس عيباً و لا جدالا عقيماً أن نفكر فيما نراه مفيداً و نكتبه كاقتراح. شكراً


25   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الأحد ١٢ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76184]

فشل الله - أخت نهاد


شكراً أخت نهاد.

فشل الله جاء كسؤال استنكاري من الأخ رشيد (الذي يؤمن بالله)، عندما وصل الحوار إلى نقطة أن القرآن، الذي هو كلام الله، لم ينفع المسلمين في شيء، لأنه رغم وجوده بينهم، فقد ارتكبوا كل الفضاعات التي نهى عنها...

في تعليق سابق، قصدت من الإشارة لهذا السؤال بأن يكون تفاعل الدكتور منصور مع الأسئلة متجرداً من أي خلفية دينية. فهو، حسب ما أفهم، باحث في التاريخ و ليس رجل دين أو زعيم طائفة.

و أذكر أن القرآن لم يعب على أحد أنه تسائل عن شيء ما...أي شيء! 

و بغض النظر عن الحوار، فقد أحزنني ازدواجية الخطاب عند الحديث عن الأخ رشيد...نشكره على الهواء و نبتسم في وجهه، و نقول عنه أشياء أخرى على هذا الموقع.

كما أحزنتني "نبرة الكراهية" التي حملتها بعض التعليقات...فقط لأن الآخر، رشيد أو غير رشيد، مخالف في الرأي، و حبدا لو صمت أو "اكتفى بكرسي المتفرج"...

يعني نفس ما يعاب على الذين يحجرون على الرأي الحر...فقط بإسم آخر.


26   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الأحد ١٢ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76185]

كراهية الإسلام


فقط أضيف أن كره شخص ما للإسلام لا يعني أنه يكرهنا، و لا يعطينا الحق بأن نعاديه. هل نعادي شخصا يكره شيئا ما فقط لأننا نحب ذلك الشيء؟

نرفض فقط من يكرهنا شخصياً و يظهر ذلك لنا. هذا ما أفهمه من القرآن و من الأخلاق و من القانون و من كل شيء!

و لا أعتقد أن الأخ رشيد أظهر كرها شخصيا للدكتور منصور و شكراً.



27   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ١٢ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76186]

أشكركم أحبتى وأقول


شكرا للاستاذة نهاد فى دفاعها القرآنى عن رب العزة الذى شاء أن يكون الناس أحرارا ومسئولين عن إختيارهم الدينى يوم القيامة ، ولم تُتح لى الفرصة لتوضيح هذه المسألة بسبب المقاطعة من الأخ رشيد ، يكفى هنا تذكر قوله جل وعلا ( إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (7)  ) الزمر ). وأعتب على اخى عبد الله مسلم إتهامى بالازدواجية فى الخطاب . أنا شكرت الأخ رشيد لأنه إستضافنى فى وقت يتم فيه التعتيم على ، ومن مبادئى أنى لا أفرض نفسى على أحد ولا أفرض فكرى على أحد ولا اطلب أجرا من أحد . ولكننى كنت فى الحوار أكتم ضيقى من المقاطعة وعدم إعطائى الفرصة لتوضيح الاجابة ، وتصميم المحاور ( الخصم ) على تسفيه ما أقول من إجابة إذا تم توضيحها بل أحيانا الهروب الى تعليق آخر للتشويش على ما أقول. كنت أكتم غيظى وأحاول الابتسام ( وهذه عادتى يعرفها عنى المقربون لى :أننى أبتسم عند شدة الضيق ) . ولقد ظللت يوما مكتئبا بعد التسجيل ، وبعد أن صورت هذا البرنامج البائس وكان فيها مقدم برنامج محايد ( برغم عدم اتفاقه معى وفزعه لما سمع منى ) أحسست بغضب أكبر . وأستغفر الله جل وعلا مما سمعت من رشيد من طعن فى دينى وفى ربى جل وعلا .. 

28   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الأحد ١٢ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76190]

إزدواجية الخطاب - دكتور منصور


"إزدواجية الخطاب" تجاه الأخ رشيد هي ما ارتسم في ذهني من خلال تعليقاتكم و تعليقات الآخرين التي لم تستنكروها. و أعتذر إذا كانت هذه العبارة غير دقيقة أو جارحة.

غرضي من كل مداخلاتي في هذا الموقع هو الإفادة و لا شيء غير ذلك. و ما كان تجردي من مشاعري الدينية و الشخصية إلا من أجل أن يكون محتوى هذا الموقع بمستوى عظمة ذلك الإسم المثبت في الجزء العلوي من صفحاته.

أما عن ظهوركم الإعلامي، فلقد كنت سعيداً جداً بتلك الحلقتين، لعلمي التام بأنهما ستحدثان "فرقعة" إعلامية عظيمة، نظراً لارتباطهما بموضوع الساعة (داعش)، و لعلمي بأنهما ستنتشران إنتشار النار في الهشيم على الإنترنت، و هذا هو الأعظم، و سيكون أعداؤكم الألذاء هم أول المساهمين في نشرهما مشكورين!

فقط نريد أن يكون ظهوركم قوياً ما أمكن، و مثالياً ما أمكن...فيه تركيز على العرض المنهجي و الموضوعي العلمي المتجرد لحقائق التاريخ و حقائق النص القرآني، الخاصة بالإسلام. و هذا يتطلب منكم أن تتعاملو مع الإسلام، خلال حواركم، كأي موضوع نعالجه بالعرض و التحليل، وليس كمعتقد تعتنقونه و تعتلون منصة الدفاع عنه على شاشة قناة...مسيحية ؟؟؟

هذا العرض الموضوعي هو الذي سيجعل الناس يتنبهون لجدية حديثكم، و سيدفعهم للتساؤل ثم البحث..

كما أن هذا العرض الموضوعي هو الذي سيصرف الناس عن النظر في شخصكم إلى التركيز بالأحرى على ما تقولون... إذ ستحيدون أي رأي شخصي لكم و ستتمكنون بالتالي من تقديم المعلومات المغيبة عن الإسلام فقط، و بطريقة سلسة و بأقل "تشويش" ممكن. و هنا أعطي مثالاً عن رأي شخصي قدمتموه خلال الحوار، و لم يكن له أية مناسبة أو أولوية أو "قيمة علمية"، بل و ربما انتقص من جودة عرضكم و شوش على جدية الحقائق التي أوردتموها عن الإسلام فيما بعد،  ألا و هو حديثكم عن وجود يأجوج و مأجوج قبل خلق آدم و الأطباق الطائرة و مثلث برمودا...

نريد أيضاً لظهوركم الإعلامي أن يكون خاليا من الشد و الجذب الذي ليس له علاقة بالموضوع. فمثلا، إذا كان الموضوع هو "عنف و اضطهاد الإسلام السني للمخالفين" فلا مناسبة هنا للحديث عن الإضطهاد المسيحي للمخالفين...وحتى إذا ظهرت فجأة مناسبة لذلك، فلتتجنبوها لأن القناة...مسيحية!

إذن، كما تلاحظون، لا نتردد في تقديم إقتراحات متواضعة لكم، نظنها ذات فائدة. صحيح أنها تأتي في شكل انتقادي، لكنها لم تتعداه إلى أي شيء آخر...أو هكذا يبدو لي، و معذرة إن أخطأت.

شكراً جزيلاً لكم على رحابة صدركم و على صبركم على الإنتقاد و جازاكم الله خيراً على جهدكم



abdullah.muslim@outlook.fr



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق