عثمان عمران Ýí 2013-09-26
السبع المثاني
وَلَقَدْ ءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ(87) الحج
: المثاني هي من ثنائية المعني – المعني وعكسه – :بماذا وصفها الله تعالي –
المعني الأول وصف بأنه " تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ "
والمعني الثاني " ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ "
اذاُ فهي آيات الوعد والوعيد والترغيب والترهيب وما هذا إلا مجرد اجتهاد اعتمدت فيه النصوص القرآنية
فعندما تقراء الشطر الأول يبعث فيك الخوف والرهبة أو العكس وعندما تقراء الشطر الثاني تغمرك الطمئنينة أو العكس
ما يلي هو ما توصلت اليه من آيات ولست متأكداُ من صحتهاا كلها :
1- *اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًامَثَانِيَتَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ(23) الزمر
2- غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ(3) غافر
3- وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقَابِ(6) الرعد
اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(98) المائدة
5- وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ(167) الاعراف
6- وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا ءَاتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ(165) الانعام
7- وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ(129) آل عمران
عثمان عمرآن
دعوة للتبرع
حديث الله جل وعلا: هل الايم ان بحديث الله جل وعلا فى القرآ ن ...
منطق الالحاد: هذا سؤال وجّهه لى صديق فى مجلس أصدقا ء : قال...
عن موسى دراميا: اريد أن تعطين ا من القرآ ن حالة موسى عليه...
دليل الفنادق: ارجو الافا دة حول حكم الترو يج لموقع...
المودة فى القربى: مامعن ي قُل لا أَسئَ لُكُم عَلَي هِ ...
more