Amin Refaat Ýí 2012-09-26
الأخ العزيز / رضا عبد الرحمن
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله تعالى على حسن كلامك وطيب دعائك.
لقد داق صدري بما يحاصرنا من سوء فهم وغياب عقول من يسمون أنفسهم بالمسلمين وهم يتبعون دينا مختلقا مبنيا على مراجع لم ينزل الله بها من سلطان.
لقد تتلمذت على يدي خالي الدكتور / محمود علي مراد الذي كرس العشرين سنه الأخيره من حياته لفضح تزوير إبن إسحاق للسيرة النبوية وهو الذي عرفني على استاذي الحبيب الدكتور / أحمد صبحي منصور وفقه الله ورعاه الذي شجعني على الكتابه وفتح لنا المجال على موقع أهل القرآن.
ماذكرته هو التسلسل الفكري الذي أوصلني إلى الحقيقه عما يسمى بالسنه وأردت مشاركة الجميع فيه عسى الله أن يزيح الغمه عن أعين الساعين للحقيقه بإخلاص.
وفقنا الله جميعا لإعلاء كلمة الحق كما أرادها العزيز الحكيم.
أخطاء تصدعن الفهم الصحيح للقرآن
أخطاء تصدعن الفهم الصحيح للقرآن
رابط التحميل سيرة رسول الله ص للدكتور محمود علي مراد الفترة المكية
دعوة للتبرع
إشتراكية ورأسمالية : هل الإشت راكية هي الإسل ام , أم الرأس مالية ...
سؤالان : السؤا ل الأول واحد مليون ير مقاول وفاسد...
عبادة النصوص: أنت تدعو الى العدل والدي مقراط ية وحرية...
ليس حراما : حكم شراء الأشي اء التجا رية بشرط أوشرو ط ...
موقعنا مخزن للعلم : موقع أهل القرآ ن ممتلى ء بالمق الات ...
more
الأخ الفاضل / امين رفعت
السلام عليكم ورحمة الله
أهلا ومرحبا بك في بيتك أهل القرآن
ما خطه قلمك في هذا المقال المختصر هو تلخيص هام جدا لكل ذي عقل وذي وعي ، واعتقد أن من يقرأ هذه الكلمات ويسمح لعقله أن يفكر فيها ويتدبرها جيدا سيعلم أن تلك الأحاديث ظالمة ومكذوبة وضالة
لكنهم بكل أسف وأسى يقدسون الأسماء التي ما انزل الله بها من سلطان ، وصدق الله العظيم حين تحدث القرآن عن المشركين الذين اتخذوا ألهة أخرى مع الله ، رغم أن الله جل وعلا أنزل عليهم الهدى يقول تعالى(إِنْ هِيَ إِلاَّ أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمْ الْهُدَى )النجم :23
فهم أدمنوا اتباع الظن رغم أن الله جل وعلا أنزل إليهم الهدى ، لكن هو مرض في القلوب
بارك الله فيك وهدانا وهداكم الله ونتمنى منك المزيد في هذا المجال فهي كلمات يصعب الرد عليها من أنصار السلفية ...
والى اللقاء بعونه جل وعلا