زهير قوطرش Ýí 2007-07-13
مسؤول في حماس يعلن انتهاء العلمانية والزندقة في غزة:
نقل موقع فلسطين الأن الناطق بلسان حركة حماس يوم 13-6-2007 تصريحاً للدكتور نزار الريان، عضو القيادة السياسية لحركة حماس، أنه سيحول مقر رئاسة السلطة الفلسطينية في قطاع غزة، المعروف ب المنتدى الى مسجد، وكذلك سيتم تحويل مقر الأجهزة الأمنية في المدينة المعروف باسم السرايا الى مسجد أخر. معلناً أن العلمانية أنتهت في قطاع غزة.
وقال الشيخ الريان في تصريح لتلفزيون الأقصى، التابع لحماس إنها ساعات ونعلن انتهاء العل&atatilde;انية في غزة / هذا هو هدف الاسلام السياسي، ليس تحرير فلسطين، ولا الوحدة الوطنية ، انها ثوابتهم التي يعملون لها في الخفاء،وعندما يحين الوقت يطلقونها في العلن/ ولم يبقى لهؤلاء شيء. وهم يعدمون على اللحية ويكشفون الحجاب عن المنقبات / تشغيبات من قبل حماس وافتراء، لأنهم يعتقدون أنهم هم فقط الذين يمثلون الاسلام/.اليوم تنتهي الزندقة ،فاليوم معركة إسلام وستنتهي المعركة لنصرة الدين / أين فلسطين في هذه المعادلة الحماسية/.
وتابع ريان وهو أحد الذين قادوا المعارك ضد فتح والاجهزة الامنية،نحن على حق وهم على الباطل. إن الذين كفروا في بيوت الله وأحرقوا المساجد والمصاحف وداسوها وأحرقوا المؤسسات التعليمية ,اعدموا المجاهدين لاحوار لحماس معهم إلا من خلال فوهةالبندقية/ هل يعقل ذلك ياريان/.
أخوتي أهل القرآن لا أريد التعليق، فالتصريح واضح، والاسلام السياسي كما ترون يؤمن بالديمقراطية ،وتناوب السلطة ،والتعايش مع الأخر.و مع كل أسف تحت ذقونهم يقبع أشد أنواع الحقد والاستبداد ، فهل سنصدق ما يقوله الاسلام السياسي الممثل، بالارهابين ،والأخوان ، وحماس وغيرهم ممن جعلوا الدين وسيلة لتحقيق مآربهم الحزبية. اترك لكم الحكم.
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
فك طلاسم هروب بن علي للسعودية .!!
قصة يوسف بين القرآن والأساطير الفرعونية
ظهر القرآنيون أخيراً .. وصدق رسول الله
رؤية هيئة التنسيق الوطني للمرحلة الانتقالية في سوريا
دعوة للتبرع
إشغال الرصيف بالسلع : ما حكم إخراج السلع إلى الشار ع ووضعه ا على...
يا أهل الله : يقولو ن ( فلان من أهل الله ) و ( ياأهل الله ) فهل...
فى الركوع: في الركو ع أقول دائما :(الْح َمْدُ ...
الوصية: تبت أم لبنات ها قبل وفاته ا ماتمل ك من أرض...
طلاق بسبب الدين: أعيش فى امريك ا مع زوجى واولا دنا الصغا ر ....
more