أخى الحبيب
نحن لا نرد على أحد ، ونعرض عن الجاهلين . لو أراد أحد منهم معرفة الحق قيمكنه ذلك بكل سهولة ويسر ، ولكنه متشبع بالباطل ، ويكتب ليصد الناس عن سبيل الله جل وعلا. نحترم حريته فى التعبير عما يؤمن به ، ونلتقى يوم القيامة خصوما أمام الواحد القهار ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون.