آحمد صبحي منصور
في
الجمعة ٠٧ - أغسطس - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
تعرضنا في مقال سبق لاستغفار النبى للمنافقين إذا جاءوا معترفين بذنوبهم امام النبى علنا . وهو ما كانوا يرفضونه
كانوا يقترفون المعاصى ثم يحلفون كذبا ويرفضون المجىء للنبى محمد عليه السلام ليستغفر لهم لأن هذا يعنى إعترافهم وتوبتهم العلنية. كانوا يرفضون هذا إستكبارا ( المنافقون 6 ). هذا هو السياق الموضوعى للإستغفار ، وهو المعى للصلاة على أو الدعاء للغير حيا أو ميتا . .
المُشار اليه هو الوحى التوجيهى وقد اجبنا عليه هنا في الفتاوى ، وكتبنا عنه كثيرا . لا علاقة للوحى التوجيهى يالسنة العملية الفعلية ، وهى العبادات من ملة إبراهيم . برجاء أن تقرءوا لنا.!