فى قلوبهم مرض

آحمد صبحي منصور في الأحد ١٤ - يونيو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
أسعد الله مسارك دكتورنا الفاضل .تحية طيبة وبعد سؤالى لحضرتك لماذا السلفيين والاخونج ومن يتصدرون الساحة هم المسيطرون لماذا الحوينى الفاشل والمرتزقة محمد حسان والمدارس الجندىوغيرهم كثر وانت تقدم اسلام بابهى صورة وتعطى أمل الأمة أن تتقدم ولا تقف عند الحماريعفور والذى يغار على نساء الرسول أكثر منه .اكيد امريكا بلد جميل وافضل من مصر ولكن كنت تستحق أن تكون سيد الأزهر لماذا حاربوك رغم قول أمام اللزهربان القرآن مخلوق لم يحاربوه لماذا كل الخيرين الذين يمسكون العصا من الوسط للحفاظ على الأمة يحاربوا والجهلة يعتبروا علماء وحديثهم فقط لايستحق أن يسمع واخيرا احببت ان اسلم عليك فقد كنت فى الصفحة متابعة تحياتى وامنياتى بحياة سعيدة وعمر مديد فمثلك نور فى هذه الأمة هم العدوه ولكنك كالشمس رغم بعدها تنير
آحمد صبحي منصور

أولا :

1 ـ أكرمك الله جل وعلا وحفظكم من كل سوء ، وجمعنا ( أهل القرآن ) في مقعد صدق عند مليك مقتدر

2 ـ المريض بجسده يتمنى الشفاء ويأخذ الدواء .

الذى في قلبه مرض ( مرض الكفر ) هو متمسك بمرضه مدافع عنه يكره الطبيب ويكره الشفاء .

نحن نقدم لهم دواءا مجانيا وهم يردون علينا بالسبّ والشتم والاتهامات والدعوة لقتلنا.

3 ـ نحن وهم مرجعنا الى الله جل وعلا ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون.

أخيرا

لا أصلح شيخا للأزهر ، ولا يليق بى هذا . الأزهر دابة يركبها الضابط العسكرى المستبد بمصر .

اجمالي القراءات 2160