1 ـ وصل القرآن الى الصين والهند واندونيسيا وأواسط  آسيا وأوربا وأفريقيا ، ومن لم تبلغه الرسالة فلن يعذبه الرحمن جل وعلا .

2 ـ وصول القرآن يعنى موجز دعوته أنه لا إله إلا الله والايمان باليوم الآخر . بالألسنة المختلفة للناس . 

3 ـ فى مقال سبق نشره قلنا من خلال القرآن أن الله جل وعلا أرسل رسلا الى الصين والهند والأمريكيتين وأى تجمع بشرى ، ولكن الذى يحدث دائما أن الشيطان يحول الناس من الاسلام الحق الى دين أرضى شيطانى ، ويظل هناك ملامح من الدين الحق تتمثل فى الاعتراف بالله جل وعلا إلاها مع عبادة وتقديس آلهة أخرى. الشيطان فعل هذا مع المحمديين العرب أنفسهم ومعهم القرآن العربى قجعلهم يتخذونه مهجورا ، فكيف بغيرهم ؟ لا تنس ان أئمة الحديث فى العصور الوسطى من أواسط آسيا ، منهم من عاش فى تركستان التابعة حاليا للصين ، منهم الإيغور .!