الضياء والنور

آحمد صبحي منصور في الأربعاء ١٩ - يوليو - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
الشيخ الأستاذ الدكتور أحمد صبحي منصور المحترم الموقر، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تحية طيبة عطرة، أشكرك جزيل الشكر على كتابتك مقالة حول الضياء والنور في القرآن الكريم، فقمت مشكورا بإيضاح المعنى وإزالة اللبس ووضع كل لفظة في سياقها وضمن معناها الحقيقي بما يجعل فهم نص التنزيل الحكيم مستقيما لا عِوَج فيه وَلا أَمْت، ولا تفاوت فيه ولا اختلاف. بارك الله فيك يا دكتور أحمد وجزاك أحسن الجزاء، وأدامك الرحمن ذخرا وفخرا ونبراسا ونورا يهدي إلى الحق ويصدع بلا خوف ولا طمع، إلا الوجل من ذكر الله سبحانه وتعالى والطمع في رضاه جل وعلا. لك مني أحلى التحيات وأعطر السلامات وأطيب الأمنيات بدوام الصحة والسلامة والخير والعافية والسعادة وكل ما يسر قلبك الصادق الكبير وعقلك المستنير. أخوكم في الله والإنسانية، مسلم مؤمن
آحمد صبحي منصور

أنا الذى اشكرك لأنك الذى طلبت منى كتابة هذا المقال. وأنا مدين لك ولكثير من الأحبة الذين يسألون وأستجيب لهم بالبحث فأكتشف الاجابة من القرآن ، وأتعلم منه ما لا أعلم . 

وبالمناسبة أيها المسلم المؤمن المفكر الحُرّ : ننتظر إسهامك فى موقعك أهل القرآن. لا تزال الدعوة مفتوحة لك للتسجيل. 

اجمالي القراءات 4237