آدم وزوجه والشرك

آحمد صبحي منصور في الأربعاء ١٥ - مارس - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )صدق الله العظيم في تدبر تلك الأيات هل أدم و زوجه هما المقصودان ؟ وهل كان لهما ذنب أخر غير الأكل من الشجرة ؟
آحمد صبحي منصور

المقصود هما آدم وزوجه بعد هبوطهما الى الأرض .

وقد كانا أول من وقع فى الشرك بالله جل وعلا خوفا على اول وليد لهما. يبدو أنهما إستغاثا بغير الله جل وعلا . هذا هو المفهوم من الآية .

اجمالي القراءات 4449