أهلا بك وسهلا

آحمد صبحي منصور في الأحد ٣١ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
طیب الله اوقاتکم یا سادة انا .....من کوردستان-العراق کنت طالبا فی الدراسات الاسلامیة الی نهایة الثمانینات. و کنت مٶمنا ملتزما جدا.. و بعد تعمقی اکثر بالدین.. رایت الکثیر من الفضائح الاخلاقیة و الانسانیة في الاسلام.. و فکرت کثیرا في الامر و الامور کلها و انتم ادری بها و رایت بانی مٶمن بدین ( ربه صغیر و نبیه مجرم ).. و بعد خروجی من الاسلام بقناعة تامة و غیر تردد و بفخر.. دخلت مذهب الشك في امکانیة عدم وجود الله لاکثر من سنتین .. و بعد قرائة المئات من کتب الدین و الدراسة الدینیة ذهبت الی القرائة فی الاتجاه المعاکس و هو کتب الشوعیین و الملحدین. و بعد سنتین و کثرا التامل .. ایقنت بوجود الله و لکن انکرت الدیانات جمیعا ... حتی وصلت الی الاعتقاد بان ای شخص و بای طریقة غیر موذیة للاخرین یعبد الله فهو مٶمن و جدیر بالجنة و قد رسمت ربی حسب اعتقادی بعد رحلة طویلة للبحث عن الله .. انه رب الجمیع و یحب الجمیع الا من وکل نفس فی الارض مکان الله.. فهم المنبوذون .. لان الله یستطیع الدفاع عن نفسه‌ و لا یحتاج پولیس و ائمة اغبیاء لایفقهون الا الریاء وحب الذات... انا تشرفت بعرفت موقعکم و معجب بکم و قد قراءت الکثیر في هذا المجال و ارجو من الله ان یوسع هذه الفکرة بین المسلمین و یخلص العالم من هولاء الذین صوروا للناس بان لافرق بین الله و اسامة بن لادن.. و ان کلام البخاری و مسلم هو قرانان نزلا بعد محمد ... و ان الشافعی و المالکی،، الخ انبیاء اخرون جائوا بجد محمد ارجو ان تقبلوبی صدیقا دائما.. تحیاتی .......دهوك - کوردستان
آحمد صبحي منصور

أهلا بك معنا أخا عزيزا . ومعنا أخوة كثيرون من كردستان العراق . لك ولهم جميعا منا أصدق الأمنيات الطيبة.

معرفتك بالحق مسئولية ، تستلزم التبشير به قدر الإمكان . نرجو أن تقوم بالتعريف بالموقع فى كردستان وفى فضاء الانترنت . هناك كثيرون تركوا الاسلام وكرهوه لأنهم ربطوه بالوهابية أوالتشيع أوالتصوف أو بتخلف المسلمين وحكامهم المستبدين وتاريخ الصحابة . أسهم التعليم الفاسد والنفوذ الوهابى فى ترسيخ هذه الكوابيس . بعض العقلاء مثلك يبحثون بأنفسهم حتى يصلوا الينا. بعض الناس يحتاج الى من يرشده الينا . هذا ما نرجوه منك . أن ترشد الناس الينا ، نحن موقع ثرى بالأفكار الاصلاحية وفقير فى الامكانات ، ومحتاج الى تكثيف الدعاية . نرجو من الأفاضل من أمثالك مساعدتنا فى الانتشار . أكرمك الله جل وعلا. 

اجمالي القراءات 6505