شكرا لكم

آحمد صبحي منصور في الأحد ٠٤ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
1 ـ ( مساء الخير إسمي شكيب من الجزائر أريد أن اصارحكم اصبحت لا دينيامنذ مدة زمنية طويلة بعد ان قمت ببعض الدراسات و الأبحاث لقد لركت الإسلام لأني أستنتجت أنه دين عنيف و همجي و خطير على البشريةو لكن منذ مدة تعرفت على صديق لي الذي أصبح قرآني و تناقشنا عن الأديان و ذكرني بأن الإسلام الحقيقي يبتعد عن الأغسلام الموروث عن آبائنا و أجدادنا و يجب تأويل القرآن بطريقة عقلانية و ليس تراثية و منذ ذلك الوقت قررت أن أتعرف على الذهب القرآني و أتباعه أريد معرفة معتقدات القرآنيون الرجاء أن تراسلني و تذاني إن كان هنا في الجزائر عن مراكز للقرآنيين حتى و لو كانت سرية لأني أريد علاقات مباشرة و ليس عبر الأنترنت فقط الرجاء إجابتي أنا متعطش للمعرفة . ) 2 ـ ( سيدي العزيز هذه رسالة شكر لك و لمن يعمل معك. سيدي لقد كنت في مرحله لا ارى امامي الا الالحاد او الايمان بدين لا ارضاه و اشعر فيه بالاهانه و التخلف، فلك جزيل الشكر بانك اريتني ان هناك خيار اخر ودين جميل ممكن ممارسته و ممكن ان نعبد الله بدون ان نهان و نستغفل .جزاك الله خيرا وجعلك من عباده المقربين.) 3 ـ ( الاخ الكريم والمفكر الاسلامي احمد صبحي منصور اشهد اني احبك في الله لما تقدمه لامة الاسلام من اسهامات جد قيمة لارساء فكر تنويري من شانه ان يحرر المسلمين من تراث جثم على قلوبهم وحجر على عقولهم حتى جعل منهم امة تسير الى الخلف عكس الامم المتقدمة والحال اننا امة القرآن كتاب حبانا به الله لنكون خير امة اخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر. هذه رسالة قصيرة اردتها ان تكون مصافنسحة اولى بيننا وفي الختام تفضل بقبول اسمى عبرات الاحترام والتقديرودمتم في حفظ الله ورعايته أخوكم في الاسلام عبد المالك فياش من تونس. )
آحمد صبحي منصور

شكرا لكم جميعا وجزاكم الله جل وعلا خيرا ، ونتمنى أن تشاركونا فى نشر رسالة التنوير الاسلامية ، وفى إصلاح المسلمين سلميا بالقرآن الكريم.

ملاحظة : رأيت نشر بعض هذه الرسائل من بعض الأحبة ، وهناك الكثير منها ـ لسببين :

1 ـ إننى أنشر أحيانا هنا رسائل السّب والشتم ، قلا بأس من نشر المقابل لها .

2 ـ شكر أهل القرآن وأعمدة أهل القرآن العاملين معى فى هذا الموقع ومن يكتب فيه . فإذا كان هناك نجاح فهم شركاء فى تحقيقه وصنعه . وكما توجه لى هؤلاء الأحبة بالشكر فإننى أتوجه بالشكر والامتنان لأعمدة موقع أهل القرآن والكاتبين فيه فلولاهم ما إستمر الموقع فى أداء رسالته بنجاح برغم كل ما يعترضه من مشاكل وحروب . 

وكل عام وأنتم جميعا بخير ، وأدعو الله جل وعلا أن يجعل هذا العام الجديد خيرا من سابقه للموقع ولنا جميعا.

اجمالي القراءات 7103