الأيات التى إنتهى العمل بها فى القرآن::
رجاء حار وإقتراح بناء .

عثمان محمد علي في الإثنين ١٠ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً

رجاء حار .وإقتراح بناء .

إخوانى الأعزاء الكرام قراء وكتاب أهل القرآن ..إنقسم كتاب وقراء الموقع فى الفترة الأخيره حول تاريخانية النص القرآنى ما بين مؤيد ومعارض .فمنهم من قال ان هناك ايات قرآنية منسية واصبحت فى حكم أيقونات  المتحف القرآنى  ومنهم من تخفف وقال اننا نكتفى ان نقول عنها انها ااصبحت ايات تاريخيه للذكرى وللتعبد بتلاوتها  .ومنهم من رفض هذا وذاك جملة وتفصيلا وقال ان القرآن كله  فوق الزمان والمكان وصالح للتطبيق  لكل حادث وحدث (وانا منهم ) ... ) ...ولخطورة هذا الموضوع علينا وعلى فكر المسلمين   ومستقبلهم الدنيوى والاخروى ايضا (كجانب وجزء هام من عقيدتهم تجاه القرآن الكريم ) وأن الأمر يحتاج إلى تصويب من الطرفين  تجاه بعضهم البعض .... لذلك فأرجو قبول الإقتراح الأتى   : ألا نكتفى بمناوشات  فكرية  هنا وهناك .ولكن ان ندخل فى الموضوع مباشرة وأطالب بكل مودة وحب وإخلاص يعلمه الله اصحاب فريق تاريخنية النص القرآنى ان يعيدوا قراءته اية أية ويستخرجوا لنا ما يتصورونه من ايات تاريخية بطل حكمها والعمل بموجبها . وينسخوها ويعيدوا لصقها تحت هذه المقاله (بطريقة نسخ ولصق التى نعرفها فى التعامل مع الكمبيوتر او copy+past).لنعيد قرائتها مرة اخرى معهم فى سياق ما قبلها وما بعدها من ايات او من سياق الموضوع الكلى لها..ووعد منى لا الزم به احدا غيرى  (وإن شاركنى فيه إخوة كرام فسأكون لهم من الشاكرين ) ان اقوم بالرد  عليهم وطرح وجهة نظرى حول تاريخانية هذه الأيات لنتحاور حولها  وانا على إستعداد لتغيير وجهة نظرى إذا ثبت خطأ تدبرى وفهمى لتلك الأيات وما فيها من عبرة وعظه .لكى نخرج بمفهوم واضح وسليم نهتدى به فى دنيانا ونقدمة حجة لنا امام رب قرآننا العظيم ....والله ولى التوفيق .وفى إنتظار ما ستقدمونه من أبحاث فى مشروعنا هذا ....

اجمالي القراءات 15138