خدعة من أكبر و أطول الخدع التي عرفها التاريخ

مؤمن مصلح في الأحد ٢٧ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً


السلام على المؤمنين والباحثين عن الحقيقة
أكتب لكم عن
خدعة من أكبر و أطول الخدع التي عرفها التاريخ
قام الشيطان( عدو الإنسان) وأتباعه بتوجيه ضربة لئيمة وسادية لبني أدم
(وهذه ليست أول مرة
هذه الخدعة مدتها الزمنية أكثر من 1300 عام وأصابت أكثر من مليار إنسان فقط في وقتنا هذا على الأقل ، وهذا عدا عن الذين
ماتوا على ضلالة خلال ذلك الوقت
والخاسر هنا الإنسان لأن الله عز وجل يختبرنا وقد سقط الإنسان وليس أول مرة في الإختبار
وقد توضحت للمؤمنين الأمور التالية
وأسرد عناوين بعض إجتهاداتهم وإجتهاداتي التي تتطابق مع طريقة فهمي للقرأن الكريم ، وكما بإذن الله عز وجل سأكتب أيضا
شرحا مفصلا لبعض من هذه المواضيع

المرأة ليست ناقصة عقل ودين
الصيام ليس لوقت أذان المغرب وإنما ل الليل
أحكام الطلاق والزواج والوصية والرجم للزاني كله تنا قض مع االقرأن الكريم
تقبيل الحجر الاسود وتقديس الكعبة والطقوس حولها كل هذا شرك بالله العظيم
التقويم الهجري ليس من دين الإسلام
الصلاة النافلة واحدة فقط
تؤدى الصلاة بطريقة تختلف تماما عن الصلاة البشرية
الوضوء كما في القرأن الكريم والصلاة الأفضل جماعة
خروج الريح وثم إعادة الوضوء خطأ
تصلي المرأة وتصوم في حيضها ونفاسها
الحجاب الذي يغطي كل المرأة لا دليل عليه
أوقات الصلاة المفروضة ثلاثة وعددها ثلاثة
لايوجد صلاة الجمعة و صلاة العيد ولايوجد العيد نفسه ولا توجد خطبة الجمعة
التجويد واللحن في قراءة القرأن إختراع باطل
الأحاديث والروايا ت لا يجوز الأخذ بها لكثرة التحريف و الكذب على الله العظيم ورسوله
يبدأ الصيام في الشهر 12وليس موعدا متغيرا
تقديس الرسول وغيره وذكرهم في الصلاة والمساجد والأذان والشهادة و المبالغة أثناء الكلام بكثرة أيضا شرك
لا يوجد تحديد لمقدار الزكاة
لا يحق لنا أن نفضل نبي على نبي
الله العزيز و العظيم قد صلى على رسوله المصطفى كما صلى على المؤمنين لا فرق
طاعة الرسول بعد طاعة الله عز وجل وفقط فيما يتعلق في الرسالة المكلف بها
الحج أربع أشهر معلومات
الجنابة والطهارة كما جاءت في القرأن الكريم تختلف عن ما يسمى بالسنة النبوية
الشفاعة فقط بإذن الله عز وجل لمن أرتضى له ان يكون شفيعا
هذا طبعا ليس كل الإجتهادات ، وكذلك أيضا دون تفصيل للمذاهب والطوائف
الكتاب موجود ومحفوظ ولكنه مهجور وكل مذهب أو طائفة تعمل كما تشاء دون الرجوع إلى الكتاب كما يجب ، ولاحظوا من فضلكم هذه الأية الكريمة التي تنبأت بالمستقبل والرسول الحبيب يشتكي للخالق العظيم شكوى وليس شفاعة ،و أما المشركين فهم
يرتكبون الذنوب و يحلمون بالشفاعة
قال الله عز وجل: ﴿ ((وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا )
الدليل أن القرأن الكريم محفوظ عند عامة ما يسمى بالمسلمين إذهب لأي بلد في العالم وإشتريه تجده نفسه
نفس الرسم والتنقيط والتشكيل رغم عداء المليارات من البشرلهذا الكتاب الكريم
وهذا يعني أنه زمن الجاهلية أفضل من زمننا هذا لأنه لم يكن عندهم مرجع ثابت ومحفوظ يرجعوا له
وهذا يعني أن العقوبة من المحتمل أن تكون أشد
وأعتقد الحل هو التوبة والإستغفار من الله العظيم والرجوع إلى ما أنزل الله

والسلام عليكم

اجمالي القراءات 33901