أ.د. عبدالرزاق منصور على
ٳفساد يأجوج ومأجوج في الأرض هو مجرد ٳشاعه

د. عبد الرزاق علي في الإثنين ١٥ - مايو - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً


ٳفساد يأجوج ومأجوج في الأرض هو مجرد ٳشاعه

أ.د. عبد الرزاق منصور علي

بداية لابد من ذكر بعض التواريخ الهامه من عمر البشرية وقد زيلت البحث بالمصادر والوثائق لمن أراد الرجوع اليها:

1- ظهر آدم على الأرض منذ "9700-9800 " سنه- (1,2)

2- ظهور الفراعنه منذ "5120 -5000" سنه- (3)

 3- بناء الأهرامات منذ أكثر من "10000- 12000" سنه. أنظر المراجع (4,5,6)

ما دلالة هذه الأرقام التاريخيه؟ ٳنها تبرهن على أن الأهرامات تم بناؤها قبل نزول آدم وقبل وجود الفراعنه. أي أن الذي بناها بشر أو قوم كانوا موجودين قبل آدم.

الغموض الذي يكتنف بناء الاهرامات ودقة تصميمها وضبط بنائها على النقاط الدواميه وخطوط الرعي التي تحمل الطاقه المغناطيسيه والأثيريه للأرض- ووجود بعض الغرائب في التناسق الرياضي الرقمي بين ٳنحناءالهرم والمصفوفه الحسابيه للكون، فمثلا مربع الدائره للهرم الأكبر تمثل نصف القطر الطولي لانحناء الأرض عند خط الاستواء بدرجة عالية من الدقة وأن محيط هذه الدائرة مضروبًا في 2 يساوي 1 دقيقة من خط العرض- وفقًا للتقارير فالوشاح الخارجي مكونً من 144000 حجر غلاف، جميعها مصقولة للغاية ومسطحة بدقة 1/100 من البوصة، وسمكها حوالي 100 بوصة ووزنها تقريبًا. 15 طن لكل منها. هذا هو السبب في أن الباحثين ركزوا على الرقم 144000 أثناء محاولتهم فهم الرابط الغامض بين كوكب الأرض والهرم الأكبر- بالٳضافه لوزن الهرم= 5955000 طن مضروب في 10 ^ 8 يعطي تقديرًا مساويا لكتلة الأرضوغير ذلك من الغرائب التي لم نستطع أن نعلم أسرارها حتى الآن (7) فهذا يعني أن الذي بنى الهرم كان على قدر عظيم من العلم والتكنولوجيا يفوق قدراتنا في العصر الراهن. وهذا ما يؤكده سيناريو ذو القرنين مع يأجوج ومأجوج كالتالي:

1- يأجوج ومأجوج كانوا متقدمين تقنيا في ثلاث مجالات وهي مجال الكيمياء- الطاقه الحراريه والكهرومغناطيسيه. وهذا هو الذي ساعدهم في بناء الاهرامات- فالبيئه التي كانوا يعيشون فيها (جوف الأرض) هي التي أكسبتهم الخبره في هذه المجالات حيث إن:

أ- جوف الأرض وحرارته الشديده - تبلغ حوالي 1000 درجة مئوية عند قاعدة القشرة، وحوالي 3500 درجة مئوية عند قاعدة الوشاح، وحوالي 5000 درجة مئوية في مركز الأرض (8)

ب- جوف الأرض يحتوي على مركز ثقل الأرض وقوة الجاذبيه الناشئه من التيارات الكهربائية المتولده من حركة التيارات الحرارية لمزيج الحديد المنصهر والنيكل- وهذه التيارات الحرارية صادره من حرارة مركز الأرض (9).

ج- باطن الأرض يحتوي على أعلى تركيزمن المعادن والمواد الكيميائيه الأخرى.

وبالتالي فكان لابد من ارسال شخص متفوق علميا وتقنيا مثل "ذو القرنين" ليعالج أي خلل وليمهد الأرض لتكون مستعدة لنزول آدم الذي اصطفاه الله وجعله خليفة عليها.

الأدلة على أن "ذو القرنين" كان متمكنا من علم المجالات الثلاث التي يمتلكها يأجوج ومأجوج:

سياق الآيات القرآنية يوضح أن "ذو القرنين" كان بارعا في:

أ- الطاقه الحراريه- فكان متمكنا من صهر الحديد الذي يحتاج درجة حرارة تقارب"3000” فهرنهايت.

ب- الكيمياء- كان يعرف سر المعادن والسبائك والتفاعلات الكيميائيه. فمثلا قام بتصميم سبيكه معدنيه من تفاعل الحديد المنصهر مع السيزيوم (القطر) في وجود الطين فلاتستطيع أي طاقة إختراقها.

ج- الطاقه الكهرومغناطيسيه- كان بارعا في استغلالها في تنقلاته الفائقة السرعه حول الأرض شرقها، غربها وشمالها..الخ.

الحكمه من ارسال "ذوالقرنين"

 أ-ذو القرنين لم يرسله الله تعالى في رحله سياحيه استجماميه، بل كلفه بمهمه محدده وهي فحص الأرض واكتشاف أي مشاكل أو فساد فيها ليعالجه على الفوروأعطاه الله كل الإمكانيات العلميه (إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا) الكهف84- وكذلك تطبيقات العلم (فَأَتْبَعَ سَبَبًا) - مثل الطبيب الذي يقوم بفحص المريض ليشخص المرض فيعطيه العلاج الناجع. يعني أنه لم يأت من أجل القوم البسطاء الذين يعيشون في "بين السدين"، بل إنه عمل السد ليغلق الفتحه الأرضيه تمهيدا لنزول آدم.

ب- عقليا فشخصيه بهذه الإمكانيات والقدرات الخارقه لابد أن تحمل طبيعتين: الطبيعه البشريه لكي يستطيع التعامل مع البشرالذين سيقابلهم في رحلته، والطبيعه الملائكيه مثل منحه السرعه الفائقه والعلم بنواميس الكون وتطبيقاتها - وبعد أن يؤدي مهمته يعود لقواعده انتظارا لمهمه أخرى يكلفه الله تعالى بها-

الأدله على أن يأجوج ومأجوج لديهم تكنولوجيا عاليه قادره على بناء الأهرامات:

تقدمهم في مجال الطاقه والكيمياء ترك بصماتهم على تصميم وبناء الاهرامات (الطاقه النوويه هي أحد صورالطاقه الكهر ومغناطيسه).

1- البحث العلمي أثبت أن الاهرامات ليست مقابر، بل هي مصانع للطاقة ومنها الطاقه الكهرومغناطيسيه وتوليد الكهرباء فالتصميم واختيار مكان بناء أهرامات الجيزة كان لأجل الاستفادة القصوى من مجال طاقة الأرض المرتبطه بالعلاقة بين المدارالإهليجي للكوكب وخط الاستواء وهذا التصميم كان مخصصًا لنقل الطاقة لاسلكيًا. وهذا ما حاول العلم نيكول تسلا مضاهاته في تصميم برج "كولورادو سبر ينجز " أو برج تسلا على الساحل الشرقي (10).

2- ذو القرنين لم يجلب معه جيشا لردع يأجوج ومأجوج، بل كان سلاحه الوحيد هو العلم وتطبيقاته -أي أن الله يعلم بأن يأجوج ومأجوج متقدمين علميا فأمد " ذو القرنين" بالسلاح المناسب وهو العلم.

3- ألمح القرآن الكريم إِلى أن "ذو القرنين"لم يجد في رحلته على الأرض إِلا ثلاثة أمم + يأجوج ومأجوج (الوحيدون الذين يمتلكون التكنولوجيا). بالله عليك من يستطيع من كل هؤلاء الثلاثه أن يبني هرما هو صرح على أعلى مستوى تكنولوجي ممكن؟

هل القوم الذين يعيشون "بين السدين" الجهله الذين لايفقهون شيئا على حد وصف القرآن لهم؟ أم القوم الذين يعيشون بعيدا عند مطلع الشمس والذين لم يستطيعوا القيام بعمل ساتر يحميهم من الشمس الساطعه ليل نهار- وبالتأكيد فالشمس قد أكلت عقولهم - أما القوم الثالث في غرب الكره الارضيه والذين ليس لهم أي لون أوصفه ولم يشأ الله أن يذكر صفه مميزه لهم ( حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا)- إِذن لن يتبقى إِلا يأجوج ومأجوج لأن لديهم المؤهلات العلميه ليناء الهرم, فلا يعقل أن تبني الهرم أمه جاهله أو أمه متخلفه عقليا أو أمه ليس لها صفه يعني "وجودها مثل عدمها" . ا

هل يأجوج ومأجوج بشرأم ظواهر طبيعيه مثل السيول والأنهار؟

1- نعم هم بشر بدليل أن الله أخبر بأنهم سيحشرون يوم القيامه للحساب (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا)

2- إِستعمال ضمير العاقل للدلالة عليهم في مرات عديدة مثل (فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا)97- (إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ في الأرض ...أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا) الكهف94 – فهل يعقل أن نصف الأنهار بأنها مفسده في الأرض؟!- في هذه الآيات نلاحظ ٳستخدام الضمائر المستعملة للعاقل كواو الجماعة وضمير الغائب للعاقل "هم" فهذه أدله على أن الأمر يتعلق ببشر مثلنا أو على الأقل كائنات عاقلة.

3- هم ليسوا البشر الذين تقصدهم الملائكه في قوله تعالى (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ) -البقره30- فهم ليسوا سفاكين للدماء أو مفسدين في الأرض، لأنهم لوكانوا كذلك لقتلهم ذو القرنين واستأصل شأفتهم فلديه تصريح من الله بذلك. بل تركهم في حالهم وصنع حاجزا بينهم وبين جيرانهم الجهلاء الذين يعيشون بين السدين. وكأن هذا الحاجز بمثابة فاصل زمني بين قمة الحضاره التي يمثلها يأجوج ومأجوج وأدناها المتمثله في الجهله جيران يأجوج ومأجوج.

4 -القول بأنهم مفسدون في الأرض هي إِشاعه أطلقها جيرانهم الجهله، قال تعالى (حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا) الكهف93,94- فلا يصح أن نعتمد على هؤلاء الجهلاء في تقييمهم ليأجوج ومأجوج ووصفهم بالفساد في الأرض- والمفارقه العجيبه أن هذا هو منطق الجهله والأغبياء حتى في عصرنا الراهن ومثال على ذلك فالجهلاء من التراثيين وعبدة الأحاديث لا يفلحون إِلا في إطلاق الإشاعات على العلماء والمفكرين.

5- القوم الجهله ربما وصفوا يأجوج ومأجوج بالفساد في الأرض نظرا لوجود فجوه حضاريه سحيقه بينهم وبين يأجوج ومأجوج، لذلك فهم لم يستوعبوا المظاهر الحضارية التكنولوجيه التي يمتلكها يأجوج ومأجوج- ولنتخيل شخصا معاصرا لزمن التراثيين منذ (1000سنه) وحضرعصرنا الحالي ورأى أحد الناس يستعمل الموبايل والحاسوب بضغطة أصابعه تظهر له صورمثل صورة هذا التراثي التحفه, ويسمع أصواتا ويلاحظ أن الناس تتصل وتتكلم مع آخرين غير موجودين أمام التراثي على أرض الواقع, أو يكتب فتظهر الكتابه على الشاشه, ماذا يكون رد فعل هذا التراثي؟ بالتأكيد سيكيل الإِتهامات لهذا الأحد من الناس بأنه مفسد في الأرض وساحر شرير وكافر.! – إِذا كان هذا ماحدث من شخص بيننا وبينه ألف سنه حضاره فما بالنا بألاف السنين هي الفرق الحضاري بين هؤلاء الجهلاء و"يأجوج ومأجوج"

تحولات الطاقة في الاهرامات ودور يأجوج ومأجوج

1- بناءً على نسبة 1/14400، فالأبعاد التأسيسية للهرم تتكامل بشكل متناغم مع الأرض، مما يعني أن بناة الهرم، كان لديهم فكرة جيدة عن حجم الأرض لأنه تم بناء الهرم الأكبر في المركز الدقيق للكتلة الأرضية، وتتوافق أركانه الأربعة مع نقاط البوصلة الأساسية، ويواجه الشمال الحقيقي، مما يجعله الهيكل الأكثر دقة على الإطلاق وهذا التصميم يخلق مجالًا داخليًا ثلاثي الأبعاد للاهتزازات التوافقية، ويوفر مساحة للسماح للطاقات بالاختلاط بداخله. تشكل قمة الهرم "مجال دوران" داخل مركزه، وبمجرد دخول الطاقة، فإنها تنحرف عن الزوايا الخمس المتماثلة ويتم إسقاطها في شعاع باتجاه المركز حيث تحدث عمودا من الاهتزازات.بالإضافة إلى التصميم فإن المواد القياسية المستخدمة في بناء الأهرامات توحي بشيء أكثر من مجرد مبنى- فالجزء الداخلي من الجرانيت الوردي شديد المغناطيسية، والطبقة الخارجية من الحجر الجيري لها خصائص مغناطيسية، مما يوفر جوًا مثاليًا لنقل الطاقة والأمواج (11). وهذا يبين الدور المحوري للطاقه في تصميم وبناء الهرم ويفسر العلاقه الوثيقه بين الهرم و" يأجوج ومأجوج" خبراء الطاقه.

2- من الناحية التجريبية، وجد العلماء أنه يمكن استخدام الطاقه المغناطيسية لرفع الأجسام، لكنها تعمل فقط على الأجسام المصنوعة من المواد الممغنطه مثل (مكونات أحجارالهرم من الجرانيت الوردي والحجر الجيري). وإذا كانت قوة المغناطيس عالية للغاية، فإن التأثير يسمى التحليق المغناطيسي أي رفع الأحجار والاجسام الممغنطه لأعلى (12) - وبذلك يمكن تفسير كيفية تحريك ورفع أحجار الهرم في عملية البناء. وهذا الكشف نستخلص منه نتيجتين هما:

أ- تكامل فكرة دورالتكنولوجيا المتقدمه في تصميم وتنفيذ بناء الهرم وهي أن من يستطيع تصميم وبناء صرح بهذه الحرفيه في القياسات الهندسيه والعلميه والفلكيه لن يعجز عن إيجاد وسيله لنقل ورفع أحجار البناء بتقنيه متطوره تتناسب والمستوى التكنولوجي في تصميم الهرم، وهذا التحليل يحترم العقول بدلا من التفسيرات المهترئه التي تدعو للسخريه مثل نقل الحجاره بطرق بدائيه عن طريق الحيوانات والزحافات الخشبيه ورفعها بواسطة العمال والمنحدرات وغيرها من التأويلات التي يقترحها بعض خبراء المصريات.!

ب- التأكيد على الدورالمحوري للطاقه في كل خطوه من خطوات تصميم وتنفيذ بناء الاهرامات. وهذا يؤكد دور يأجوج ومأجوج في كل هذه الخطوات.

3- تجربه أخرى تؤكد أنه يمكن حمل الأشياء وتحريكها في الهواء باستخدام الطاقه حيث تم عمل نموذج من الموجات فوق الصوتية عالية الكثافة لتثبيت شيء ما في مكانه، وهو ما يُعرف باسم "التحليق الصوتي". أتاحت هذه التقنية أيضًا عمل تصميمات للتحكم في توجيه الطاقه وتركيزها وتم تطوير ملاقط أو كماشات من الطاقه الصوتية ذات دقة عاليه (13).

4- إهتم الفيزيائيون مؤخرًا بكيفية تفاعل الهرم الأكبر مع الموجات الكهرومغناطيسية ذات طول موجي رنيني. أظهرت الحسابات أنه في حالة الرنين، يمكن للهرم تركيز الطاقة الكهرومغناطيسية في حجراته الداخلية وتحت قاعدته- هذه الاستنتاجات تمت على أساس الطرق التحليلية التي قدرت أن الرنين في الهرم يمكن أن يكون ناتجًا عن موجات راديو يتراوح طولها من 200 إلى 600 مترا- (14) - لاحظ أن الطاقه الكهرومغناطيسيه أضافت بعدا ثالثا لعلاقة الأهرامات ب " يأجوج ومأجوج"

 الكيمياء.  تم اكتشاف آثار الزنك وحمض الهيدروكلوريك في غرفة الملكة في الهرم الأكبر. يقترح العلماء أن المواد الكيميائية التي تدخل من خلال العمود الشمالي كانت عبارة عن الزنك المائي وأن المادة الكيميائية الأخرى القادمة من العمود الجنوبي إلى الغرفة كانت حمض الهيدروكلوريك. وهناك أدلة وأثر على الجدران، وفسر العالم كريستوفر دن, أن هاتين المادتين الكيميائيتين قد تم سكبهما عبر الأعمدة ثم خلطهما معًا داخل غرفة الملكة، مما أدى إلى الاحتراق وحدوث تفاعل كيميائي بين الزنك وحمض الهيدروكلوريك فينتج الهيدروجين. وغاز الهيدروجين ينتقل من غرفة الملكة إلى غرفة الملك، حيث تعمل الاهتزازات من البركة الجوفية على تنشيط ذرات الهيدروجين وتحويلها إلى حزمة طاقة الميكروويف الحراريه. واستنتج العلماء أن الهرم يعمل كمحركً لمحطة طاقة كبيرة، حيث تم استخدام غاز الهيدروجين لتوليد طاقة كهروصوتيه مغناطيسيه (15,16). وهنا نكتشف أن لغة الكيمياء هي قناة إتصال أخرى بين الهرم و" يأجوج ومأجوج"

معلومه: يشير هانكوك إلى أنه إذا قمت بضرب محيط قاعدة الهرم الأكبر (3024 قدمًا) في 43200، فستحصل على المحيط الاستوائي للأرض. إذا ضربت ارتفاعه (481 قدمًا) في 43200، فسيتبقى لك نصف القطر القطبي للأرض. هذا الرقم، 43200، ذو صلة لأنه يمثل مقدمة محورية للأرض أو الطريقة التي تتأرجح بها على محورها. 43200 هو مضاعف 72، وهو عدد السنوات التي تستغرقها درجة واحدة من هذا التذبذب (5).

    ,المراجع:References

1-Choice, Eloise, Eve or Evolution? (2016). Dialog Journal, Vol. 3, No. 1, 2016, Available at SSRN: https://ssrn.com/abstract=3059871

2- www.studyquestions.org › how › how-many-years-ago-

3- Veldmeijer, A. (2021). Dodson, A. & D. Hilton. 2004. The complete royal families of ancient Egypt. – London, Thames & Hudson. PalArch’s Journal of Archaeology of Egypt / Egyptology, 4(1), 01-02. Retrieved from https://archives.palarch.nl/index.php/jae/article/view/955.

4- JON ROGERS; SHOCK CLAIM: Ancient Egyptians did NOT build the pyramids. UPDATED, Oct 2, 2017.

5- Tasha Shayne |December 24, 2020, Seeking Truth. Ancient Origins. Ancient Civilizations Decoded.

6-Are the Pyramids Older Than Egypt? ANTONIA LEONARDMAY 31, 2022. https://communityliteracy.org/are-the-pyramids-older-than-egypt/

7-Ancient Code Team. The Great Pyramid of Giza was built in Harmony with Planet Earth. April (2022).

8-Steven Earle.The Temperature of Earth’s Interior. InPhysical Geology, licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License

9- Finlay, C. C.; Maus, S.; Beggan, C. D.; Bondar, T. N et al. (2010). "International Geomagnetic Reference Field: the eleventh generation". Geophysical Journal International. 183 (3): 1216–1230.

10- Why Nikola Tesla was obsessed with the Egyptian pyramids.

https://bigthink.com/the-present/why-nikola-tesla-was-obsessed-with-egyptian-pyramids,2019.

11- Gaia Staff, Seeking Truth. Ancient Origins, Ancient Lost Technology. September 24, (2017).

12- Bruce W. Drinkwater (2021) Levitating Objects Using Sound. Front. Young Minds. 9:678021. Doi: 10.3389/frym.2021.678021.

13- Shahrukh Sepehri Rahami Rahami et al. Willis Coupling-Induced Acoustic Radiation Force and Torque Reversal, Physical Review Letters. 2022.

14- Mikhail Balezin et al, Electromagnetic properties of the Great Pyramid: First multipole resonances and energy concentration, Journal of Applied Physics (2018). DOI: 10.1063/1.5026556.

15- Dunn, C., The Giza Power Plant: Technologies of Ancient Egypt, Bear & Company, Rochester, VT, USA, 1998 2. Wikipedia entry, "Great Pyramid of Giza", http://tinyurl.com/kjs68wf.

16- Wikipedia / History.com / National Geographic/ Terrestrial stationary waves by Tesla / “An Introduction to Electricity. 2022.

 
اجمالي القراءات 942