غفلة التى غفل فيها أئمة
إستهزاء بكلمة حجاب لذا دعاة حجاب

بلال هاشمي في الثلاثاء ٣٠ - أغسطس - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً

،سبحان الله وأقتبس كلام أستاد دكتور صبحي منصوري ،قوم لايققهون ،الرد الحاسم من الشيخ عبد الله رشدي عن فرضية النقاب ، https://www.youtube.com/watch?v=0t9w_OAZYZo ، يقر أنه هناك مصدر شرعي يصف الحجاب أنه غطاء رأس ، في فيديو والسلفية يصفون الحجاب أنه النقاب(غطاءوجه) في فتواهم، العجيب في كلامهم وأسواء في أمر أن الشيخ أزهري أقرأن إختلاف في دين مباح وكأن الله لم يبين تفاصيل الدين في كتابه سبحان الله، في فديو للدكتور نايك برد ملحد يقر بأخطأء لغوية "،https://www.youtube.com/watch?v=jjJS_LWeTyc
يرد دكتور نايك "قواعد اللغة عربية أخدت من القرأن فالقرأن كريم هو أعلى مرجع في لغة عربية "،إذا ينطبق الحال للمعاجم لغة ،فكلمة حجاب ذكرت سبع مرات في القرأن كريم وأئمة لغة أعطو لها معنى واحد وهي ساتر ، ودليل ذلك في معجم لسان عرب لإبن منظور " قد احْتَجَبَ وتحَجَّبَ إِذا اكْتنَّ من وراءِ حِجابٍ، الحَجابُ: اسمُ ما احْتُجِبَ به، وكلُّ ما حالَ بين شيئين: حِجابٌ، تفسير طبري في أية أحزاب (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ ...) إلى (فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ) قال: فقام القوم وضرب الحجاب، سبحان الله كلمة حجاب في صيغة فرد وليس جمع أي هنا نفهم أن ساتر ، كما جاء في المعجم: اللغة العربية المعاصر( ساتر وحاجز :- {فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} ) ، وصاحب وصاحب هذا معجم هو لد الدكتور أحمد مختار عمر بالقاهرة في 17 من مارس 1933 وهو من أشهر علماء في لغة هاهو رابط حمد مختار عمر

(1933 – 2003م)

ولد الدكتور أحمد مختار عمر بالقاهرة في 17 من مارس سنة 1933م، كان أبوه من رجال التربية والتعليم، تملؤه محبة العربية والحرص عليها والدعوة إلى التماس الصواب فيها والبعد عن الخطأ فيما يُكتب ويُقال ويُسمع وهكذا كان ابنه أحمد مختار.

حصل على الليسانس الممتازة من كلية دار العلوم مع مرتبة الشرف الثانية 1958م. ثم ماجستير علم اللغة من كلية دار العلوم بتقدير ممتاز 1963م، فدكتوراه علم اللغة من جامعة كمبردج ببريطانيا 1967م.

التدرج الوظيفي:

- معيد فمدرس بكلية دار العلوم – جامعة القاهرة، (1960 – 1968م).

- محاضر فأستاذ مساعد بكلية التربية بطرابلس، (1968 – 1973م).

- أستاذ مساعد بكلية الآداب – جامعة الكويت، (1973 – 1977م).

- أستاذ بكلية الآداب – جامعة الكويت، (1977 – 1984م).

- أستاذ بكلية دار العلوم – جامعة القاهرة، (1984حتى 31 من يوليو 1998م).

- وكيل كلية دار العلوم للدراسات العليا والبحوث، (1995–1998م).

الخبرة العلمية وعضوية اللجان والهيئات:

تولى عمادة كلية الآداب – جامعة الكويت فصلين دراسيين. تولى رئاسة قسم اللغة العربية بجامعة الكويت لمدة خمس سنوات. كان عضو هيئة التحرير لمجلة كلية الآداب – جامعة الكويت، وعضو لجنة الجوائز التشجيعية بالمجلس الأعلى للثقافة، ومقرر لجنة المعجم العربي الحديث – الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وعضو لجنة إحياء التراث الإسلامي– المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية– القاهرة، وعضو هيئة التحرير للمجلة العربية للدراسات الإنسانية – جامعة الكويت، ومقرر لجنة الجوائز التقديرية بجامعة الكويت، ورئيس تحرير مجلة كلية دار العلوم – جامعة القاهرة، ورئيس قسم الدراسات والبحوث بمركز البحوث والدراسات الإسلامية – جامعة القاهرة، وعضو الجمعية الألسنية العربية (المغرب)، وعضو بمجمع اللغة العربية بليبيا، ومستشارًا لعدد من الأعمال والمؤسسات المحلية والعربية مثل: لجنة مدخل قاموس القرآن الكريم – مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، لجنة المعجم العربي الأساسي– المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، هيئة معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين، الهيئة الاستشارية لمعهد المخطوطات العربية، قسم المعاجم بمؤسسة سطور. كما كان عضو لجان التحكيم لعدد من الجوائز والمسابقات، وعضو لجان منح الماجستير والدكتوراه ولجان الترقية في العديد من الجامعات، وعضو اللجنة العلمية الدائمة لفحص الإنتاج العلمي لشغل وظائف الأساتذة والأساتذة المساعدين بالجامعات المصرية، وعضو هيئة التحرير لمجلة الدراسات القرآنية– جامعة لندن، وعضو لجنة الدراسات الأدبية واللغوية بالمجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة.

اختير عضوًا بمجمع اللغة العربية سنة 1999م، في المكان الذي خلا بوفاة الأستاذ محمود محمد شاكر.وله

أهم المؤتمرات والندوات والاجتماعات لذا في ملخص كلام ،يقول الله تعالى "ذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَٰئِكَ " كيف تستهزأون بأيات الله ولسيما بكلمة الحجاب والتى هي واضحة بمعناه فويلكم مما وعده الله" لَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179)

اجمالي القراءات 1643