الحياة دون شقاء والشفاء بلا دواء
الحياة دون شقاء والشفاء بلا دواء

عبدالرحمن المقدم في السبت ١١ - أبريل - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً

والشفاء بلا دواء .لحياة دون شقاء..(4)
سابعا (بعض النقاط الواجب الالتزام بتطبيقها ؛؛)
---------------------------------------------------------
* وبعد ما ذكرناه من شرح للفكرة وكيفية القيام بها ؛ وكيفية البحث عن ما نحتاج اليه ؛؛وكيفية فهم الايآت ؛وكيفية التعامل معها حسب سياق القرءان ؛اطرح بعض النقاط الواجب الالتزام بتطبيقها ؛؛
1=يقول تعالي (يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالاً طَيِّبًا وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ(البقرة 168)وهنا نداء موجه الي الناس عامة ؛؛ وتأتي بعدها الاية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ لِلَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ(البقرة 172) وهنا النداء يخص به الذين امنوا ,,ف الحلال نقيضة الحرام ,والاخلاص اساس
2= يقول الله تعالي في سورة الاعراف آية_ 31(يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
تبين هذه الاية ان الله لم يحرم الزينه ,وينهانا عن الاسراف , وهو عدم تجاوز الحد الطبيعي للاشياء وضرب لنا مثلا علي اشياء يقوم بها كل الناس.فالحكمة هي ترشيد الاستهلاك ,والمقصد العمل بها في كل امور الحياة ؛ والتي تعود علي الملتزمون بها بالخير , وبالنظر الي الواقع نجد ان الانسان يتناول ثلاث او اربع اضعاف مما يحتاجة الية في طعامة وشرابة مما يحدث اضطرابات لا حصر لها ,؛؛
4=يقول الله تعالي من الاية (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ(البقرة 186) يتبين لنا من الاية ان استجابة الدعاء ,هي الايمان بالله ,والاستجابه لاوامر الله سبحانه ؛والاخلاص في الدعاء ؛ والدعاء ليس وقت الشدة او السوء فقط ؛بل في كل وقت ؛؛والايمان يتبعة الاطمئنان والاستقامة ,,,,
5= ونتعرف علي كيفية الدعاء من الاية (وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ(الاعراف 205) وتبين الاية ان نذكر الله جل جلاله في كل وقت وفي اي مكان تضرعا اليه ؛ولا نركن الي الغفله وان لا نكون من الغافلين عن ذكره ؛,والامر ليس بترديد كلمات اوعادة تعود عليها الفرد دون ان يعرف الهدف المراد الوصول اليه والمقصد من ذالك .لذالك لابد من معرفة الهدف والقصد فكل العبادات وسائل للتقوي وهي الهدف الاسمي ,,,.
6=(المس الشيطاني,وطبيعته وكيفية التخلص منه )يجب علي كل فرد ان يكون علي علم بالمعني الحقيقي لهذة النقطة وان يكون لدية القدرة علي عدم اعطاء الشيطان وسائل للاستحواذ .وهو مجرد الغواية والاضلال فقط.
يقول تعالي : (وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ(الأعراف 200)
فالله تعالي يأمر النبي بالإستعاذة بالله إذا نزغه الشيطان ، ثم تأتي الآية التالية توضح أن نزغ الشيطان هو المس الشيطاني فتقول إن المتقين إذا وسوس لهم الشيطان أو مسهم بالنزغ تذكروا الله واستعاذوا به من الشيطان فأبصروا طريقهم المستقيم ، أما إخوان الشيطان من البشر فقد استحوذ عليهم الشيطان يمد لهم في طريق الغواية إلي نهايته .والتخلص من هذا العدو هو المدخل الحقيقي لمعرفة الحياة الحقيقة ؛التي تجلب الخير كله ؛
7=والله تعالي يبين لنا كيفية فهم القرءآن من خلال هذه الاية
بقولة تعالي (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ_الاعراف 204) وهذة الاية تشرح الصدور وتشفي القلوب من المرض المعنوي (ضيق الصدر ) توضح لنا ما الواجب علينا فعله اذا قريء القرءان و ثمرة الاستجابه,هي الرحمة من الله تعالي ؛وهذا علي سبيل القصر لا الحصر ؛وتغذيه العقل بمعلومات مفيدة ؛
،،،،،،،،،،
ثامنا (تحديد المرض لمعرفة اسبابة ومعالجة الاخطاء والحد من التجاوزات )
----------------------------------- 0
م تحديد المرض ونوعه ؛نجد انه ينقسم الي نوعين _
1- الحسي البدني الجسدي الناتج من مرض القلوب وسوء النفوس ومخالفة الفطرة ؛والشفاء منه بتنقية النفوس وتطهير القلوب ومراعاة الميزان والتوازن في حياتنا ,وتوجد بعض الحالات الخاصة جدا الناتجة عن الازمات بكل انواعها( الحوادث –والاخطاء ) التي تحتاج الي اسعافات سريعة؛ لابد للجوء الي طبيب لعمل الاسعافات اللازمة ؛ومرجعه الحقيقى الى الله تعالي : ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ) ( الشعراء ـ 80 ـ )وذالك من خلال التحاليل والاشعات علي ايدي المتخصصين ؛والبدأفي عمل برنامج غذائي جيد باسلوب منتظم حسب طبيعة كل مرض ؛من حيث اختيار المأكولات التي تساعد علي تغذية الاعضاء الغير قادرة علي اداء وظيفتها ؛وتجنب المأكولات التي نساعد علي تنشيط المرض ؛مع العلم ان هذا يتم علي اساس من له علم بالنظام الغذائي يقوم به بنفسه ؛ ومن ليس له علم به يقوم باستشارة اخصائي لعمل برنامج له ؛ولابد من مراعاة التحقق من نسبة وجود المرض اذا كان في بدايته ؛او مرعليه وقت ؛ او وصل الي مرحلة توغل وتأثر به العضو داخل الجسم ,وفي هذة الحالة لامانع من استخدام ادوية مسكنه في المراحل المتأخرة لحالات معينه ؛والتي تمكن فيها المرض من اتلاف جزأ كبيرمنه والذي يؤثر علي قدرة العضو علي القيام بوظائفه داخل جسم الانسان ؛؛ والاستعانه بالادوية ما هو الا مسكنات لتهدءة الوضع ويعطي المريض القدرة علي التعايش بشكل طبيعي ولا يختفي المرض اويشفي منه المريض الا بازالة المسببات التي تحدثنا عنها سابقا ؛وهي التطهير الدائم ؛؛وكلنا نعلم ان بعض الامراض اومعظمها ناتجة عن صدمات نفسية ؛تؤدي الي التعصب والغضب والحزن والقلق والتوتر وينتج عن كل هذا ولنذكر بعض منها_القولون العصبي _قرحة الاثني عشر,قرحةالمعدة,السكر الضغط_انسداد الشراين انسداد العصب)ولا ننسي توابع ماذكرت من ضرر بالغ علي كل اعضاء الجسم ومنهاالجلطات الدماغية؛والسكتات القلبية؛وغيرها من الازمات ؛ولا يخفي علي اساتذة الطب كل هذا وعلي عامة الناس ؛ويعلم الجميع ان المرض عبارة عن شبكة متصلة لا نستطيع فصل مهام عضو عن الاخر؛ولا نستطيع منعه من اتلاف جزء آخر ؛وكل هذا ينمو داخل الجسم تلقآئيا لان نموها واصابة الجسم بها ناتج عن مخالفة فطرته وصبغته التي خلقها الله سبحانه وتعالي عليها ولذالك يجب علينا الاهتمام الكامل بالوقاية الشاملة ؛والمحافظة علي الاعتدال والتوازن لانه حماية ووقاية من الاصابه؛ومحاصرة لانتشاره؛
2--والمرض االنفسي((فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ) (البقرة 10). بمعنى الضلال والكفر و النفاق والانحلال ، والشفاء منه بالهداية بالقرآن الكريم .ومرجعه الي الله تعالي. يقول تعالي ,(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ) (يونس 5 )
ولننظر الي بعض ايات الذكر الحكيم -والاية -معجزة
والله تعالي يقول (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴿٥٣﴾فصلت -)
وقولة تعالي (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴿٩٣﴾النمل
=والقانون الالهي والوعد الالهي –(وقال ربكم ادعوني استجب لكم )-( وعد الله حق )-ولكن الانسان عجول دائما وكفور بنعمة ربه ولا يتذكر اويتعظ او يصبر -
والله تعالي يقول (( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ﴿١٢٨ النحل﴾ وليسأل كل فرد نفسه ويحاسبها --؟؟هل استجاب لكلام الله وسار خلفه ليري ايات ربه في الكون المنظور -امامه قبل ان تغره نفسه وتغره الحياة الدنيا ويقول لنفسه سافعل كذا وكذا وهو في حقيقة الامر لا حول له ولا قوة الا بالله العلي العظيم -فهل يدرك الانسان هذا ويتفهم معناه ويؤمن به دون شك او ريبه =؟
--اطرح عليكم اليوم القيام بهذة التجربة والاجتهاد في فهم علم الله عز وجل لان الله سبحانة وتعالي اقرب الي الذين يجتهدون في فهمه من الذين يؤمنون به ايمانا اعمي ...وليعلم الجميع علم اليقين ان كلام الله لا ريب فيه -فلماذا تتيهون وتنحرفون عنه -وتحرفوه عن مواضعه -والله تعالي يدعوا الي دار السلام -فما هي دار السلام -الا ان تكون مودة ومحبة وخير واطمئنان واستقرار -فمن هنا ياتي كل ما هو خير وبركة فلننشر السلام والامان ونخضع للحق والعقل والمنطق - -وليكن الاخلاص الركيزة في داخلنا -فقط وليس معني هذا ان الدنيا ستصبح خالية مبرأة من الشر ومنقاه من الخبث والمكر ؟ولكن عندما نزرع خيرا لا نحصد الا خيرا معادلة ثابتة وسنة كونية وكل شيء يؤثر في بعضة البعض من قول او فعل او عمل -ومرتبط ببعضه البعض -ويؤثر علي بعضه البعض وعلي كل ما في الكون تدريجيا وبنسب مختلفه -فهل من الممكن ان نجتهد جميعا بان يكون طريقنا واحد وهدفنا واحد ونزيل ونمحوا من اذهاننا ومن حولنا كل ما يخالف تحقيق الهدف من شوائب واطماع وانانية ونتجة جميعا للسلام واقرار السلام . -ونتجه جميعا للعفو والصفح والمغفرة وندعوا الله تعالي راجين الاستجابة وتحقيق الهدف وهو ابتغاء مرضاته سبحانه وتعالي مالك الملكوت الحي الذي لا يموت – ولهذا فانه لابد وان نفرق بين الابتلاء من رب العالمين الحتمي الحدوث والذي يأتي فجأة .وهو اختبار ليميز الله الخبيث من الطيب –وليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ويظهر ويتضح ما نجلبه لانفسنا من امراض نتيجة الجهل والتقصير وعدم الفهم ومخالفة العقل والمنطق والانحراف عن الحق والصواب ..وفي الحالتين الامر كله لله سبحانه وتعالي .ومرجعه اليه .وبيده كل شيء ولا حول ولا قوة الا بالله عز وجل . فلماذا لا نمارس رياضة التفكير ؟,ونتدبر ايات الله المسطورة ؟ونتأمل في ايات الله المنظورة,?ونتبع ايات الله ونسير خلفها كما امرنا ربنا الذي خلقلنا .واحسن كل شيء خلقه –وصوره في احسن صورة ..فكيف نترك السهل الميسر ؟ ونسخر كل طاقاتنا في تعقيده وتلوينه ,,والامر لا يحتاج الا نظرة تأمل ,,وتفكر ,,وتعقل ,,لبرهة او للحظة ,,؟ اسأل الله لنا ولكم الهداية للصراط المستقيم.
-
-*الخاتمة//,
تحقيق الهدف بفضل من الله ورحمتة
-----------------------------------
من كل ما سبق نصل الي حقيقة واحدة لا ثاني لها , ان تدبر أيآت القرءان,وذالك باستخراج الايآت التوجيهية والارشادية والوعظية وأيآت النداء الموجة الينا ونستعين بها في كل امورنا لنصل الي الامان والاطمئنان والراحة والاستقرار , ؛ونكون قد وصلنا الي القضاء علي الامراض ووقايه لاولادنا وحمايتهم من التعرض لاي عوامل نفسية سيئة ؟.لبناء مجتمع سوي علي اسس سليمة ؟
1=اكتمال الوظائف الجسمية والنفسية والاجتماعية للانسان والتناغم بينهما,
2=وصول الانسان الي فهم نفسه والمجتمع والحياة وتحكمه في ردود الافعال في المواقف وحسن التصرف فيها,
3=وصول الانسان الي دوائر المعرفة ,من وجدان السلوك ,والذكاء الوجداني, والتحكم في النفس والمقدرة علي الخروج من الكئآبة الي الفرح ,ومن المشكلة الي الحل, ومن الضيق الي الفرج ,ومن المرض الي الشفاءوتحكم القلب والعقل معنا
4=وصول الانسان الي الوعي الذاتي, والقدرة علي التعايش مع الجوانب الوجدانية بشكل عام, والواقعية والتعاطف العقلي 5=وصول الانسان الي ان يدرك اهمية الابداع والمهارت في التعايش والتجاوز والتفاهم والنجاح في حياته .
6=وصول الانسان الي مرحلة التعامل الايجابي وقدرته علي حل الصراعات وقبول الرأي والرأي الاخر بعيد عن التعصب
7=وبهذا يصل الانسان الي مرحلة النضج والادراك للتوازن والانسجام وتقبل الذات وعدم محاولة السيطرة علي الاخرين ومعرفة معني الحياة*= فهل علمت الان ان الامراض نتيجة تلقائية , لمخالفة السنن الكونية -
-............... فهل نستطيع ؟؟؟؟ ...................نعم نستطيع ,,,,,,,,,
,, -------- نحتاج إلى لحظة نراجع فيها أنفسنا لنعرف كيف ومن أين سنبدأ ؟؟؟؟؟؟؟
- لان الله عز وجل اعطانا الحرية في الاختيار بالارادة(القصد والهدف ) والمشيئة ( الاخذ بالاسباب )ضمن اطار مشيئة الله وارادتة ,
-------------------------------
(20)
وحتي نكتشف الحقائق نتدبر معا الايات ,, *// الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ ﴿٧٨ ﴾ وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ ﴿٧٩﴾ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ﴿٨٠﴾ وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ ﴿٨١﴾الشعراء
----------------------------- *وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ ۖ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١٧﴾الانعام
----------------------------- *وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ ۖ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ ۚ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۚ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿١٠٧﴾يونس
---------------------------------- ****( قَالَ يَاقَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ (هود 88)
-------------------وما هذا الا اشارة فقط ؟؟؟
*منهج فكري للتوعية والارشاد/عبدالرحمن المقدم .للمشاركة في الدعوة والارشاد /01001554654


اجمالي القراءات 2462