أتضح أن المعتدين الظالمين قد عبثوا بمقالات لى كثيرة بعد أن سرقوا الباس وورد ودخلوا على صفحتى يدمرون مقالاتى . العمل يجرى لانقاذ ما يمكن إنقاذه . وسننظف الموقع منهم بعونه جل وعلا .
وأذا كانوا قد نجحوا فى التسلل لموقعنا وحاولة تدميره للمرة الثالثة فإن نجاحهم الأكبر هو أنهم يعلنون إفلاسهم وعجزهم ، فيلجأون للاعتداء والتآمر يرددون نفس الهراء الذى لم يعد يقنع أحدا سواهم .