قلنا أكثر من مرة وفى هذه الفتاوى أنه يجوز للمسلمة أن تتزوج مسيحيا أو يهوديا أو بوذيا أو ملحدا ـ طالما هو مسالم مأمون الجانب . كما يحرم الزواج والتزويج من ارهابى لأنه كافر بسلوكه . الاسلام هو السلام حسب السلوك ، واختلافات العقائد مرجعها الى الله جل وعلا يوم القيامة ، والكفر السلوكى هو الارهاب والاضطهاد فى الدين وقتل الناس عشوائيا باسم الدين . لذا لا حرج مطلقا أن تتزوجى من تريدين طالما هو إنسان مسالم . ونحن فى المركز العالمى للقرآن الكريم نقوم بالتزويج المختلط ، أى مسلمة بمسيحى مثلا ..