لاضير في أن تعدد الاهتمامات والاتجاهات بين الأفراد،بل لابد لها أن تعدد ،وإلا انقلب هؤلاء الأفراد كالمصنوعات التي تخرجها المصانع مصبوبة في قالب واحد،كالسيارات والطائرات والجوارب والأقلام وهى من طراز واحد، فكل واحد منها يغني عن أي واحد،لكن اهتمامات الأفراد واتجاهاتهم مهما تنوعت وتباينت،فلابد لها – إذا كان