اهل القرآن تعودوا على مواجهة الاضطهاد ، ومستعدون له فى اى وقت . ولا يرهبنا ضجيج السلفية كما لم ترهبنا من قبل ملاحقات امن الدولة . وطالما سنظل بعون الله جل وعلا مستمرين ، فالسلفيون بعون الله جل وعلا زائلون ..فلا يمكن ان تخدع كل الناس كل الوقت .المهم ان يتسع لنا الاعلام المصرى بنشر كتاباتنا و بتسجيل بعض برامج تليفزيونية لنا ندحض فيها إفك السلفية.
لقد فقدت مصر ريادتها وصعد على اكتافها من كان من قبل تابعا لها . فدخل العرب والشرق الأوسط فى الحروب والفوضى .وقد آن الأوان لأن تعود مصر الى وضعها الطبيعى لتعود الأمور الى نصابها ، وهذا يبدأ بالتحرر من الفكر السلفى الوهابى . ولو أصبح لأهل القرآن قناة فضائية واحدة و شركة لانتاج الدراما وتوزيعها لأنهينا خطر السلفية فى الشرق الأوسط ولأعدنا الريادة السياسية والاعلامية والثقافية والاسلامية لمصر