تحية وشكرا

آحمد صبحي منصور في الجمعة ١١ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
السلام و التحيه للدكتور احمد و كل القرانيين هذه الرساله هى تحيه طيبه منى لكل اهل القران الذين يعانون من السب و الشتم بأبشع الشتائم القذره على الانرنت والملاحقات و الاعتقالات و التهديد بالقتل و السحل فبعد كل هذا احببت ان ارسل لكم هذه الرساله حتى اعبر لكم فيها عن فائق احترامى لكم و لفكركم الذى اتمنى له الانتشار وايضا اجمل سلام و اكبر تحيه لدكتور التاريخ و الحضاره الاسلاميه دكتور احمد و احب ان اقول له كان الله فى عونك و ادعوا لك بطول العمر و الصحه حتى تستطيع ان تكمل مشوارك بشجاعتك المعهوده و التى تجعلنى اصدقك رغم عدم معرفتى الشخصيه بك صبرك الله دكتور احمد على ما يقال عنك وعلى القرانيين على صفحات الانترنت لان الاعداء يستعملون اسلوب جديد فى الاعتداء عليكم مستغلين بان الوسيله الوحيده لتجميع القرانيين هو الانترنت و انه الوسيله الوحيده لمن اراد ان يتعرف على الفكر القرانى فبدؤا بعمل مواقع و صفحات مدونه على الانرنت باسم القرانيين يعرفون القارىء لهم انهم هم القرانيين واعلنوا انهم من القرانيين و يبدؤا بتعريف الفكر القرانى بشكل مشوه ويعرضوا هذا الفكر على انه الفكر القرانى و منهم من يحول الفكر القرانى الى الفكر الصوفى تحت دعوى العلم اللدنى ويقسم انه حدثت له معجزه وان الله يكلمه ومنهم من يحول الفكر القرانى الى فكر سلفى و يرى ان تربيه اللحيه فريضه مستشهدا بقول نبى الله هارون لاخيه موسى لا تمسك بلحيتى على انها تدل على ان اللحيه فريضه و يقول ان الجهاد هو ادخال الناس فى دين الله رغم عنهم اذا لم يدخلوا فيه بارادتهم فحول الفكر القرانى الى سلفى و هناك ايضا من يفترى و يقول ان الفكر القرانى يبحيح الشذوذ و اكل لحم الخنزير و الزنى و عقوق الوالدين وهناك من يدعى النبوه و ينسب نفسه للفكر القرانى و الكثير و الكثير وكلها تحت اسم القرانيين و كلها الغرض منها تشويه الفكر القرانى الرائع و المستنير لهذا ادعوا الله لى و لكم و ان يسبتكم على الهدى الموجود فى كتابه العظيم وان يهدى كل من يستحق الهدى من عباده المسالمين واخيرا شكرا لكم .
آحمد صبحي منصور

.

نحن نتوقع هذه المحاولات ممن أدمن السعى فى آيات الله يبغونها عوجا . وسينفقون أموالهم فى الصّد عن سبيل الله جل وعلا ثم تكون عليهم حسرة.
نرى الآن هزائم المستبدين واندحارهم حيث حقّت عليهم كلمة ربك . وسيلحق بهم كل من يتآمر على دين الله جل وعلا ، وإن ربك لبالمرصاد.
أكرر الشكر
اجمالي القراءات 9753