السلام على من اتبع الهدى
السلام على من استمع القول فاتبع أحسنه
السلام على من إذا خاطبه الجاهل قال سلاماَ
السلام على الكاظمين الغيظ
السلام على من قال الحق أو صمت إن لم يستطع
ما حدا بي إلى كتابة هذه الكليمات، بدلاً من التعقيب أو التنبيه على ما كُتب على الموقع هنا و هناك ، هو الإنفلات اللفظي في التعبير عن المشاعر المضغوطة لدى بعض الإخوة.
أقل ما يتوقع منا أälde;نا أن نكون بمستوى هذا القرآن الذي ندعي أننا من أهله.
القول الطيب يؤتي أٌكٌله أكثر من القول الفاحش
الفظاظة و الغلاظة في القول تنفر و لا تقرب
يمكن التعليق على مجريات الأمور بدون الإنحدار إلى مستوى من ننتقد أقوالهم أو أفعالهم
الخطاب الإنفعالي يعطي خصمك المنفذ كي يُغيّر نسق الحديث ، من محاولة إيجاد الحلول ، إلى جدال عقيم
أرجوا من الجميع أن يتقبلوا هذه الملاحظات و أن يعملوا بها، بل أن يزيدوا فيها حسنا، إذا كان لديهم ما ينتفع به.
و السلام عليكم من قبل و من بعد