آحمد صبحي منصور
في
السبت ٢٩ - مارس - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
إجابة السؤال الأول :
1 ـ جزاك الله جل وعلا خيرا ، لك أن تنشر ما تشاء من كتاباتى مترجما الى التركية . منشور لى مئات المقالات تحت عنوان ( القاموس القرآنى ) ، واتمنى لو تتفضل بترجمة ونشر بعضها . وتقبّل الله جل وعلا جهادك الاسلامى .
2 ـ لا اوافق على كلمة تفسير . واقوم بتدبر القرآن الكريم ، ليس فقط فى القاموس القرآنى ، ولكن فى مئات المقالات والكتب ، وهناك منها ما يعقد مقارنة بين خرافات المفسرين وحقائق القرآن الكريم . محبتى وتقديرى.
إجابة السؤال الثانى
نعم . وأقول :
1 ـ الإيمان بالقران الكريم وحده حديثا والايمان بالله جل وعلا وحده الاها لاشريك له ولا شريك معه وعدم تقديس البشر والحجر وان تكون العبادة والاعمال الصالحة خالصة له جل وعلا وان تكون شهادة الاسلام واحدة وهى لا اله الا الله ، وان يكون الحج للبيت الحرام وحده وعدم زيارة القبر الرجس. المنسوب زورا للنبى محمد ، هذا هو الاسلام الذي يكفر به المحمديون.
2 ـ والغفران موعده يوم القيامة ويومه القيامة لا يغفر الله جل وعلا لمن أشرك به وسيغفر لمن عدا ذلك لمن يشاء .
3 ـ كتبنا فى هذا مئات المقالات .
4 ـ كل عام وانتم بخير وحفظكم الله جل وعلا .
إجابة السؤال الثالث :
هناك زيجات فاشلة . أسوأ الزيجات الفاشلة هى التى تستمر طيلة الحياة ، والتى يعجز فيها الزوجان المتشاكسان عن الهروب من جحيم هذا الزواج الذى ينتج أطفالا معقّدين .
إجابة السؤال الرابع
1 ـ نحترم حرية كل إنسان فى مشيئته الدينية ، وبناءا على الحرية الدينية المطلقة فنحن عنها مسئولون ومساءلون يوم الحساب .بالتالى فكل فرد يختار موقعه إما فى الجنة وإما فى النار .
2 ـ فقط هو مجرد تذكير بقوله جل وعلا :
2 / 1 :( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ (25) محمد )
2 / 2 : ( قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلاً (84) الاسراء ).
2 / 3 : ( قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ) ( 46 ) الزمر .
2 / 4 : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمْ الْحَمِيمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ (21) كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (22) إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (23) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنْ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ (24) الحج )
إجابة السؤال الخامس :
قال جل وعلا : (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً (4) النساء ) ؟ ونلاحظ :
1 ـ المهر هو الصداق ، والصدُقات ، وهو الأجر . كل هذا وفقا للقرآن الكريم . وهو موصوف بالفريضة ، ومنه المقدم ومنه المؤخر .
2 ـ ( نحلة ) من ( نحل ) أى أعطى . أى إعطوهن المهر المتفق عليه .
3 ـ إن رضيت الزوجة بطيب خاطر التنازل عن جزء من صداقها المقدم أو المؤخر فهو حلال للزوج .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )