آحمد صبحي منصور
في
الأحد ٠٧ - يناير - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
الاجابة :
1 ـ لنا مؤلفات منشورة فى عوار كتب التفسير ، خصوصا تفسير القرطبى .
2 ـ فى الشريعة الاسلامية : مقدمات الزنا حرام ، والزنا نفسه من اكبر الكبائر ، وعليه عقوبة الجلد ، ومنشور لنا بحث عن نفى الرجم وتفصيلات عقوبة الزنا . وإذا كان تطبيق الشريعة الاسلامية بعقوبة الزناة فلا بد من منع المواخير ، وليس فى الدولة الاسلامية مواخير أو بغاء بأجر . والأية التى تتحدث عن زنا ملك اليمين جعلت العقوبة نصف ما على المحصنات الحرائر ( وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمْ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنْ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (25)النساء )، وفى حالة الإكراه على الزنا تسقط عقوبتها ، وهذا ما جاء فى سورة النور التى بدأت بتقرير عقوبة الزنا. والقاعدة التشريعية إنه لا مؤاخذة على الإضطرار والإكراه .
3 ـ منشور لنا بحث عن كلمة ( البغى ) ومشتقاتها . ولنا مئات المقالات تحت عنوان ( القاموس القرآنى ). وفى كتابنا ( لكل نفس بشرية جسدان ) تعرضنا لمرادفات النفس مثل القلب والفؤاد وذات الصدور . المشكلة فى كثرة المعروض وقلة المقروء .